اقتباسات من كتاب لا شيء مرتين

❞ مُتعةُ الكتابةِ.

⁠‫قوَّةُ الحِفظِ.

⁠‫انتقامُ يدٍ مُميتة. ❝

❞ ما مِن يومٍ ينسخُ أَمْسَه،

⁠‫وما من ليلتين تُعلِّماكَ منتهى السعادةِ

⁠‫بنفسِ الطريقةِ بالضبط،

⁠‫مع نفسِ القبلاتِ بالضبط. ❝

مصائبُ معينةٌ

‫ ما كانتْ لِتحدُثَ مَرَّةً أُخرى

‫ مثلُ الحَربِ والجوعِ وما إِلى ذلك.

‫ مِمّا يجبُ احترامُه:

‫ عجز مَنْ لا حولَ لهم ولا قُوَّة،

‫ الثقة وما شابَه.

صعبٌ للغايةِ حيثُ يُمكِنُ وصفه بابتسامةٍ،

‫ غريبٌ مثلُ صدى الحقائقِ القديمةِ في الصلاة.

الرحيلُ، كما نفترضُ، من مرحلةٍ أَقل مأساوية.

❞ أُفضّلُ وقتَ الحشرات عن توقيت النجوم.

⁠‫أُفضّلُ أَن أَطرق على الخشب.

⁠‫أُفضّلُ أَلّا أسألَ كم من الوقت أَو متى.

⁠‫أُفضّلُ بالأحرى أَن آخذَ بالاعتبار حتى الاحتمال

⁠‫أَن الوجود له أَسبابه الخاصة به. ❝

❞ أَيتُها الكرامةُ من فضلِكِ كوني رحيمَة.

⁠‫احملْ معي، يا لغز الوجودِ، وأَنا أَنتفُ السِّمطَ العَرَضي من قطارِك.

⁠‫أَيتُها الروحُ، لا تشعري بالإِهانةِ لأَنّي كنتُ أستحضرُكِ في فتراتٍ مُتباعدة.

⁠‫أَعتذرُ عن كلِّ شيءٍ لأَني لا أَستطيعُ أَن أَكونَ في كُلِّ مكانٍ ❝

❞ جيناتُكَ لها ماضٍ سياسيٌّ،

⁠‫بشرتُكَ ، سبيكةٌ سياسيَّةٌ،

⁠‫عيناكَ، مُنحرَفٌ سياسيّ.

⁠‫كلُّ ما تقولُه يتردَّدُ صَداهُ،

⁠‫كلُّ ما لا تقولُه يتحدثُ عن نفسِه. ❝

❞ ⁠‫«بالابتساماتِ والقبلاتِ، نُفضِّلُ

⁠‫أَن نبحثَ عنِ الانسجامِ تحتَ نجمِنا،

⁠‫رغمَ اختلافِنا (نتَّفق)

⁠‫مثلُ قطرتي ماء.» ❝

❞ «أُفضل بالأَحرى أَن آخذَ بالاعتبار حتى الاحتمال / أَنَّ الوجود له أَسبابه الخاصة به.» ❝

حواءُ من ضلعٍ، ڤينوس مِن زَبَدِ البَحرِ،

‫ مينيرڤا من رأسِ جوبيتِر

‫ كانوا أَكثرَ مِنّي واقعيَّة.

‫ حين يكُفُّ عن النظرِ إِلي

‫ أَبحثُ عن انعكاساتي

‫ على الجدار. كلُّ ما أَراهُ

‫ مسمارٌ أُسقِطَتْ عنه

‫ لَوْحَة.

لا يُتقنُ النِّكاتَ

‫ ولا يفهمُ في النُّجومِ، في الجُسورِ،

‫ في النسيجِ، في التعدينِ، أَو الزراعةِ،

‫ في بناءِ السُّفنِ أو الخِبازة.

‫ عندما نناقشُ خُطَطَنا المُستقبليَّةَ

‫ يقولُ الكلمةَ الأَخيرةَ،

‫ خارجَ الموضوع.

ما مِن يومٍ ينسخُ أَمْسَه،

‫ وما من ليلتين تُعلِّماكَ منتهى السعادةِ

‫ بنفسِ الطريقةِ بالضبط،

‫ مع نفسِ القبلاتِ بالضبط.

❞ كيفَ أَعيشُ - سألني أَحدُهم عن هذا في رسالةٍ،

⁠‫شخصٌ كنت أَنوي أَن أسأله

⁠‫عن هذا الشيء بالذات.

⁠‫مرة أخرى وكالعادة،

⁠‫وكما رأينا أعلاه

⁠‫لا توجد أسئلةٌ أَكثر إِلحاحًا

⁠‫من تلك الساذجة. ❝