سماء بلون اللافندر > اقتباسات من كتاب سماء بلون اللافندر

اقتباسات من كتاب سماء بلون اللافندر

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سماء بلون اللافندر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

سماء بلون اللافندر - هدى عبد الحليم
تحميل الكتاب

سماء بلون اللافندر

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ راح يلعن هذا المسؤول الغبي الذي اختار للغة العربية أن تكون آخر يوم في الامتحانات، كانت دومًا تشغل اليوم الأول من الجدول، حتى اللغة العربية طالها ما طال كل القيم! ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لِم لا يرتدي الناس اللون الأبيض وهم يودعون أحباءهم الراحلين لحياة أخرى؟

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • الدنيا ليست حلمًا جميلًا، وأن قصص الحب مكانها صفحات الروايات والمشاهد السينمائية لا غير، أما الواقع فهو شيء آخر؛ الواقع هو ما تعيشه، في الجامعة وفي الشارع وفي وسائل المواصلات، وفي بيتها؛ مع إخوتها، ومع أبيها، وزوجته، وهو ما يجب التفكير فيه، وليس تلك الأحلام الجميلة، ولوحة زهور اللافندر التي لم تشأ أن تسأل عن ثمنها ولو من باب الفضول؛ لم تسأل! وهي أبدًا لن تشتريها!

  • لم تغفر له، حتى لو عاد لن تنظر لوجهه، هكذا دومًا تقول.

  • ‫ لم يريدون أن نصدقهم وهم يروون لنا الحواديت التي ينتصر فيها الحب والخير، ثم نُترك لنواجه معارك الحياة التي ينتصر فيها دومًا من يكذب أكثر، من يخدع أولًا، ومن يخون ويغدر؟

  • لم لا يحدثوننا ونحن صغار عما سنواجهه؟

    ‫ لم يرسمون لنا عوالم خيالية نعيش فيها سنوات ثم تهاجمنا السنوات التالية بعالم مغاير تمامًا؟

    ‫ هل يحتفظون بتلك الحقيقة كمفاجأة لنا؟ مفاجأة غير سارة على الإطلاق!

  • وما اعتاده المرء يفقد إحساسه به بعد حين قصير، الاعتياد الذي يستهلك أعمارنا في دوامته، التي نستسهل الدوران بها عن مقاومتها، لتنتهي أعمارنا دون أن ندري.

  • من أكون في هذه الحياة، وهذا العالم الكبير الذي يعج بالناجحين حولي مثل منصور، بينما أقبع أنا في قاع الفشل لا أغادره، كأنني خلقت من أجله، وعشت له، وفيه سأموت؛ ستنتهي حياتي، تلك التي لا تصنع أي فارق في حياة أي آخرين حولي، رغم تقاطعها مع حياتهم في أشياء كثيرة.

  • لا تصدق أن هذين العالمين سيلتقيان، عالم أنس الذي يجمعها به، وعالمها الضيق في بيت والدها

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • كانت تستدير لتغادر المعرض، لتجده يرقبها على بعد خطوتين منها.

    ‫ لم تزعجها نظرته لها، على العكس تركت داخلها أثرًا جميلًا، كان كمن يتأمل لوحة، يراها بعينيه، ويقرأها بعقله، نظرة لم تكن تتفحصها، كانت تكتشفها، تطل على روحها، وليس جسدها.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • وهي تختار هذا اللون مع أنس منذ ثلاث سنوات، كانت تراه رحبًا، يتسع كسماء تسع كل أحلامهما، وتراه فيضًا ممتدًّا من الفرح والبهجة التي يمنحها وجود أنس في حياتها.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • - «البقاء لله».

    ‫ كم مرة سمعت هذه العبارة منذ غادرنا المستشفى، كم مرة ربتوا على كتفي، كم مرة همسوا لي «شد حيلك».. كم مرة كدت أفقد وعيي.. بعدما تركتها وحيدة في ظلمة القبر ووحشته وكم مرة أقسمت ألا أسامحه ما حييت فيما فعل».

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • هل ارتديت يومًا هذا الثوب المنزلي الأبيض الذي ظل مطويًّا في دولابك منذ وفاة أبي؟

    ‫ كنت أحبه يا أمي؟ وكثيرًا ما وضعته لك على طرف الفراش لترتديه قبل نومك، ولكنك لم تفعلي، كنت تعيدينه لمكانه في صمتك المعتاد.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • ❞ كان يعرف أن عبارة منه قد تبقى في ذهن أحدهم، فتبعده عن مكروه، أو تنجيه من محذور، أو تهذب طبيعة خلقها الله، وتركنا نجاهد النفس لتهذيبها؛ كان كل ما يملكه هو النصيحة سواء كانت مستترة أحيانًا، أو واضحة في أحايين ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لا أحب اللون الأسود، ربما لم يكن هذا في طفولتي، كنت أراه لونًا ككل الألوان التي ألوّن بها في كراسة الرسم، وكأي لون تتسم به الأشياء من حولي، فهو لون حذاء المدرسة، وشارب أبي، والأسفلت في الشارع، ومعطف أمي الشتوي الذي قلما ترتديه فلم تكن تفضل هذا اللون، ولون السبورة التي يكتب عليها المعلم بالطبشور الأبيض، كان لونًا له ضرورته كباقي الألوان، لم أحبه ولم أكرهه!

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • ربما تفعلها أمي، ربما تنساني وهي تعد الطعام لمنصور وتنتظره لتطمئن أنه قد تناول جرعة الدواء، وتكوي له قميصه الأسود، ولكن لا أظن أن تفعلها فوفا.. حتى لو أنها ارتدت الأسود كمنصور!

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • أعود للكتابة من جديد، فهي ملاذي الوحيد هنا، في هذا المكان، الذي لا يجيبني أحد فيه عن أسئلتي.

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • قاتل حي، حر طليق يمشي ويتحرك، يضحك ويتكلم…

    ‫ قتيلة ترقد في سلام، في وحدة..».

    مشاركة من Hoda Abd Alhalem
  • أنا ناصر الذي اختار لي والدي اسم الفاعل من الفعل «نصر»، واختار لتوأمي اسم المفعول «منصور»، ولكنني أبدًا لم أكن فاعلًا لأي شيء، بينما كان هو يفعل كل شيء ويأخذ كل شيء!

    مشاركة من Hala AbdElhalem
  • لمَ فعل أبي ذلك؟ ‫ قد كان وجودي، وعدم وجودي سيان، لم أتدخل في حياتهم إلا قليلًا، لم أرهق أحدًا ممن حولي بطلباتي أو مشاكلي، أو حتى أحلامي، كنت كطيف يجاروهم، لا حاجة لي بهم، ولا حاجة لهم بي ‫

    مشاركة من Jana Walid Ibrahim
1 2