لم يريدون أن نصدقهم وهم يروون لنا الحواديت التي ينتصر فيها الحب والخير، ثم نُترك لنواجه معارك الحياة التي ينتصر فيها دومًا من يكذب أكثر، من يخدع أولًا، ومن يخون ويغدر؟
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
، من كتاب