اقتباسات من رواية صيف

❞ أخبرتك أن تتحلّي بالصبر ولا تجزعي». ❝

❞ أتمنى أن أراكِ شخصاً أكثر سعادة وأقل وحدة… من المؤكد أن هذه الحال ستتغير رويداً رويداً ❝

لكننا نعيش جميعاً في المكان ذاته، وعندما يكون هذا المكان نورث دورمر، فإنه كفيل بأن يجعل الناس يكره بعضهم بعضاً لمجرد السير في الطريق ذاته كل يوم. لكنكَ لا تعيش هنا، ولا تعرف شيئاً عن أيّ منا،

كان رجلاً «وحيداً» إلى حد مخيف، وقد أدركت ذلك لأنها كانت «وحيدةً» أيضاً

عاشت طوال حياتها وسط أناس تبلدت أحاسيسهم بسبب قلة الاستخدام.

أحست أن حياتها غاية في الوحشة والبشاعة إلى حد لا يطاق.

‫ «ماذا فعلت للحياة حتى تؤذيني بهذه الطريقة؟»،

أحست أن حياتها غاية في الوحشة والبشاعة إلى حد لا يطاق.

همست لمخدتها قائلة: «لا فائدة تُرجى من تحقيق أي شيء في هذا المكان».

❞ لقد خافت تشاريتي من تلك الألفة الخفية التي شعرت بها تجاه تلك الفتاة ❝

❞ لا تسمحي لهذه الأشياء بإيذائك، يجب أن تحاولي النسيان ❝

❞ لطالما كان التوق إلى الهروب والابتعاد عن الوجوه المألوفة وعن الأماكن التي عُرفت فيها قوياً وحاضراً دائماً في أوقات المحن. ❝

❞ لا تصعّبي الأمور عليكِ عزيزتي، لا تصعبيها. ❝

❞ جعلها ترى في حياتها صورة للطمأنينة والوفرة. ❝

❞ كان الهواء بارداً ونقياً يحمل روحاً خريفية ❝

«لا فائدة تُرجى من تحقيق أي شيء في هذا المكان

«إنه كتاب جيد بالمناسبة، بعض الشمس والهواء سيفيان بالغرض

كان الأمر أشبه بالنظر إلى عالمٍ خالٍ من الحب.

لطالما فكرت في أن الحب شيء مربك وسري، لكن هارني جعله مشرقاً وطليقاً كهواء الصيف.

جلس يحدق إلى الأمام تعلو محياه أمارات السأم ونظرات الاشمئزاز من الذات. كان وكأنه ينظر إلى انعكاس مشوه لنفسه.

راودها شعور بالنصر بأنها جزء من ضوء الشمس ومن الصبح حيث تلاشى آخر أثر لبؤسها.