اقتباسات من رواية صدقني.. أنا لا أهذي

نحن لا نتعلم إلا حين نسقط، ننجرح، ونتداوى..

‫ يأتي التداوي بعد الألم والمعاناة، يأخذ وقته وقد يترك ندوبًا تخبر الكل بعمق الوجع.

❞ تحقيق العدالة أصعب من الارتكان إلى قبح الظلم وظلمة النفوس وتبديد الحقوق..

⁠‫وكم من حق تبدد لأن صاحبه لم يملك من أمره شيئًا!! ❝

❞ من منا استطاع تحقيق ما يصبو إليه؟! لا نستطيع أبدًا إمساك حلمنا بأيدينا، بل علينا التكيف على ما وجدنا أنفسنا به ومحاولة إيجاد موضع قدم نسير عليه؛ فالنصيب غلاب. ❝

(لم أستطع الاستمرار.. الحياة غير عادلة بالمرة.. وخطأ نرتكبه ذات يوم لا يمكن الاستمرار به، أحتاج الصفح، أحتاج المرور من هنا إلى هناك.. 39).

علمتني الحياة ألا أندم على قرار قد اتخذته أبدًا، ما أصابني لم يكن ليخطئني، وما لم يصبني فليس راجعًا إلى كفاءتي، أحب ما وصلت إليه الآن رغم طعم العلقم في بدايته.

‫ أن الكثير من المعرفة تضلل العقل وتخفي سطوع بعض الحقائق التي لن يراها إلا متأخرًا..

‫ بعد أن يفوت الأوان…

تتقاطع الطرق حين ترسمها الأقدار، لا بالأهواء أو التخطيط المسبق!

فتحقيق العدالة أصعب من الارتكان إلى قبح الظلم وظلمة النفوس وتبديد الحقوق..

‫ وكم من حق تبدد لأن صاحبه لم يملك من أمره شيئًا!!

إنها الحياة! من منا استطاع تحقيق ما يصبو إليه؟! لا نستطيع أبدًا إمساك حلمنا بأيدينا، بل علينا التكيف على ما وجدنا أنفسنا به ومحاولة إيجاد موضع قدم نسير عليه؛ فالنصيب غلاب.

(لا تثق بأحد ثقة مفرطة.. تأتيك الطعنات ممن ظننتهم يحمون ظهرك.)

(بعض المظاهر تخفي ضجيج النفس.)

(بعض المظاهر تخفي ضجيج النفس.)

(بعض المظاهر تخفي ضجيج النفس.)

- هل تشك بشيء؟

‫ - وهل نحيا إلا بالشكوك!

فبعض الظنون تأكيدها يدفع للتوتر والتأهب، والسؤال ب «ماذا بعد؟»

بعض المعارك لا تنتهي بفوز أو خسارة..

‫ بل تأكل من النفس شيئًا..

‫ تحفر ندوبًا وحفرًا..

‫ وتشعل نيرانًا..

‫ بعض المعارك خوضها بحد ذاته خسارة..

‫ مهما تكللت نهايتها بالنجاح..

إلى هؤلاء العالقين في متاهات الحرمان

‫ المتشبثين بحبائل الذاكرة التعيسة..

‫ دعوا المركب تسير..

‫ وخففوا بعضًا من أعبائكم…

‫ فالحياة أتفه من حمل كل هذا القلق..

‫ وأبسط من التعلق بالغضب..

‫