بعد امال احله ست بلا عالم يا كمر
أنف وثلاث عيون : الجزء الأول
نبذة عن الرواية
"لا... ليس هناك شيء اسمه: الحب. إني أضحك على البنات العبيطات اللاتي يهمن وراء تأوهات عبد الوهاب، ونحيب عبد الحليم حافظ، ويسكبن صباهن بين سطور القصص والأفلام العاطفية.. ثم يعلقن أوهامهن فوق أول شاب يلتقين به، ويمزقن قلوبهن بأظافرهن، ويصرخن: لقد وقعنا في الحب.. لا يا بنات. لا يا واهمات. ليس هناك شيء اسمه: الحب. صدقنني. إني أعرف.. إني خبيرة.. إني صاحبة تجربة كبيرة، مريرة..."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 536 صفحة
- [ردمك 13] 9789777954716
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
omnia anwar
انا قرأت الجزء الثاني قبل الجزء الأول ف اعتقدت ان البطل هو عابر سبيل في حياة كل النساء دول مش العكس واشفقت عليه من خداع البطلات ليه في الجزء التاني لكن لما قرأت الجزء الأول بعدين ، ده تخليص حق تقريبا ، الشخصية المثالية الراقية الي كونتها عنه في الجزء التاني انهارت مع كل موقف سلبي اتعامل فيه في الجزء الأول، ليه بجد يعني كل الابطال في الروايات دول من ١٨ إلى ٢١ ل ٤٥ سنة كلهم كلهم اطفال ، مرحلة النضج العقلي ما عدت عليهم ، مشاعر مشوشة قرارات هزلية مصير بتحكم فيه اللحظات القصيرة في الحياة ؟ بجد وانا ب اقرأ كنت ب اقول ايه الي ممكن الإنسان الضعيف يعمله في حياة الناس الي حواليه ازاي ضعيف الشخصية ب يسيب اثره مع كل فرد في حياته ، ايه الي يوصل شخص للجنون و المشي ورا الهوى لهذه الدرجة يعني كل ما اقرا الانهيارات تتوالى ، ازاي ممكن فتنة اي حاجة تتدمر صاحب النعمة دي ...كيف ان فيه ناس الحرية الزيادة و التفاهم المطلق الي ب يحظوا بيه من عائلتهم ب تخلق معاها الضعف و الشخصية المهزوزة ، كمية مصايب بتحصل في الروايات دي انا ب أقف حداد كل ما اقرأ على الشهور و السنين الي ضاعت على علاقة مشهد موتها باين للأعمى، احنا ليه ب نأجل الألم ما دام لا مفر منه ؟؟؟؟!
كان نفسي الاقي حد عاقل وناضج ويعرف يوزن الأمور بدون ما يدخل المشاعر واحس ان البطلات عندهم بصيص امل موجود في نهاية النفق ، القرارات بتكون ب ايدينا احنا الي بنهرب منها ، حزينة جدا على البطلة، نهايةً الجماعة النسوية لو قرأوا الرواية ه ينتحروا و شكرا .