اقتباسات من رواية موعود بملك العُلا: سلسلة قلوب تحكي 10

‫ تمتم وعيناه تقدحان عزماً « لقد عرفت الكثير عنكِ ورأيت معدنكِ أكثر، لكن لم يزل هناك السرّ الذي يقف حائلاً بيني وبين قلبكِ، السرّ الذي شارك بتكوينك لأقع في غرامك هكذا وأنت لا تبالين! ماذا خلف رفضك يا عَلْيا؟

«الحياة تمضي سريعاً للغاية لولو، لا تستحق كل هذا العناء، عيشي سعيدة لحظة بلحظة»

«الحياة جميلة يا ابنتي، حتى بمرّها جميلة، فالمرّ يعلمنا تمييز الحلو والاستمتاع به ضعفين،

«أمر واحد يجعلني أفرطُ فيكِ؛ أنْ تكرهي عِشرتي، كُرهاً حقيقياً؛ لا ردة فعل وقتية أو غضب عابر» يتنهد ثم يضيف بصوت رجولي يرنّ في أذنيها «هذا عهد مني أمام الله وهو يسمعني من فوق سبع سماوات، لن أجبرك على البقاء ولو تقطّع قلبي أرباً وتمزّقت روحي أشلاءً»

«لسنا مطالبين بمنح الثقة المطلقة لأحد يا علا، بل وأظن من الخطأ منحها بهذا الشكل، فنحن بشر في النهاية، ما نحتاجه فعلاً في علاقتنا ببعض؛ أن نمنح (الثقة الكافية) لاستمرار المحبة وبناء أسرة

«الزهد في الهوى يا ابنة البحر جريمة، وأنتِ لهوى ابن الصحراء منذ ولادتك رهينة»

حقاً لا أحد يدرك مكنونات البشر إلّا من خلقهم، هو وحده سبحانه المطلّع على كل شيء دون أن يحتاج للشرح والتفسير، يلجأ له العاصي والضال فيفتح خزائن رحمته ومغفرته، فلا بشر يحاكمون بعده.

من أجمل ما كتبت كاردينيا عن روعة الكلمات والاشعار وجمال وصف المشاعر وتدرجها

حاجة فوق الوصف والخيال

مبددددددددعة