اقتباسات من كتاب أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب

وفي النهاية، الاعتراف بالهزيمة كان انتصارًا في حد ذاته.

من سأكون؟ أيًا ما سأكون، سأصبح رجلًا اكتسب أخيرًا طعم الحياة. حاربت هذا الطعم يا رجل. حاربته بقوة

لأنني أدركت ما هو الجحيم. الجحيم له ميزات محددة، ولا أريد أيًا منها. لكن على الأقل لديَّ الشجاعة لمواجهتها.

الحب والشجاعة يا رجل؛ إنهما أهم شيئين. لم أعد أمضي قدمًا بخوف؛ بل أمضي قدمًا بفضول

بينما أخطو للداخل، أتوقف عند العتبة. حياتي كانت عبارة عن مسلسل مكون من تلك المحطات، بين كندا، ولوس أنجلوس، وأمي، وأبي، وL.A.X. 2194، و«فريندز»، بين التعافي والإدمان، واليأس والامتنان، والحب وفقدان الحب. ولكنني أتعلم الصبر، وأكتسب ببطء تذوق الواقع.

وشعرت بالامتنان لكل ما تعلمته من هذه الحياة؛ لندباتي في بطني والتي تبرهن أنني عشت حياة تستحق القتال من أجلها.

أنت لا تعرف أبدًا إلى أين سيقودك شيء ما بعينه… أعتقد أن الدرس هو: اغتنم كل فرصة، لأن شيئًا ما قد يأتي منها.

هل سبق لك أن وقفت على حافة الماء وحاولت إيقاف موجة؟ إنها مستمرة، بغض النظر عما نفعله؛ بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، يذكرنا المحيط بأننا لا حول لنا ولا قوة مقارنة به.

هل سبق لك أن وقفت على حافة الماء وحاولت إيقاف موجة؟ إنها مستمرة، بغض النظر عما نفعله؛ بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، يذكرنا المحيط بأننا لا حول لنا ولا قوة مقارنة به.

كلمة لطالما كانت تخيفني. خوف أنقذ حياتي بلا شك. خوفي،

لكن فاقد الشيء لا يعطيه. لذلك، أحاول أن أحسن من نفسي يوميًا. عندما تأتي تلك اللحظات وأحتاج إلى ذلك، أعمل على حل مشكلاتي، وأفعل ما جئنا هنا جميعًا من أجله، وهو ببساطة مساعدة الآخرين.

كنت طفلًا من كندا وقد تحققت كل أحلامه، لكنها كانت مجرد أحلام خاطئة. وبدلًا من الاستسلام، تغيرت ووجدت أحلامًا جديدة.

لقد أنجزت الكثير في حياتي، ولكن لا يزال هناك الكثير لأفعله، وهو ما يثيرني يوميًا.

لقد أنجزت الكثير في حياتي، ولكن لا يزال هناك الكثير لأفعله، وهو ما يثيرني يوميًا.

الآن عندما أستيقظ، أستيقظ وأنا أشعر بالفضول، أتساءل عما يخبئه لي العالم، وعما أخبئه أنا من أجله. وهذا يكفي للاستمرار.

أريد أشياء جيدة لنفسي وللآخرين، ويمكنني الاستمرار في العمل من أجل هذه الأشياء. هناك سبب في أنني لا أزال هنا، لأتعرف سبب المهمة التي وُضعت أمامي.

أنا هو أنا. وهذا يجب أن يكون كافيًا، لقد كان دائمًا كافيًا، ولم أفهم ذلك. والآن أنا أفهم.

لن يعيش أحد على الخوف.

لقد تركت بصمتي. حان الوقت الآن للجلوس والاستمتاع بها، وإيجاد الحب الحقيقي، والحياة الحقيقية

لكن يمكنني فعل ذلك أيضًا، الاكتفاء. لقد اكتفيت. أنا مكتفٍ تمامًا،