شكراً لأنك أيقظتني > اقتباسات من رواية شكراً لأنك أيقظتني

اقتباسات من رواية شكراً لأنك أيقظتني

اقتباسات ومقتطفات من رواية شكراً لأنك أيقظتني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

شكراً لأنك أيقظتني - حصة سيف الشامسي
تحميل الكتاب

شكراً لأنك أيقظتني

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فخِيار الرحيل أسهل بكثير مِن سذاجة الانتظار.‏

    ‫ ‏كنتُ على يقين بأنَّني أفعل الصواب وبكلِّ ثقة حينها، فالموت بكرامة مَرَّة أفضل بكثير مِن الموت بمهانة كل مَرَّة.‏

    ‫ ‏نعم، لَعَلِّي منَحتُكَ أكثر قليلاً ممَّا تستحقُّ، ولكن ذلك لا يجعل منِّي امرأةً بلا عقل وكرامة.‏

    ‫ ‏وهأنا أنثر حروفي بعد معركة طويلة كنتُ فيها قويَّة وحدي، لستُ نادمةً عليها أبداً.‏

    ‫ ‏لَعَلِّي أوفَّق في شرح تفاصيل سذاجتكَ، فَيُرَدُّ إليكَ عقلكَ، وطوَيتُ حديث نفسي، مؤمنةً وعلى يقين بأنَّكَ ستعود لي يوماً لتخبرني بتفاصيل ذلك الجنون والجحود الذي أعماك، فخذَلتَني. ‏

    مشاركة من Eman Refaat
  • ‏الكثير مِنَ الصَّدَمات وإن أوجعَتنا وفضَحَتْ قلوباً اعتبرناها أوطاناً، تأتي دوماً تحمِلُ في طيَّاتِها دروساً وعِبَرًا وكأنَّها هدية مِنَ الرَّحمن رَحِمَك بها قَبل أنْ تنكسر.‏

    مشاركة من Eman Refaat
  • ‏كن حكيماً؛ ففي الحب لا يوجد قانون يحميك سِوَى نفسك، فكن قوياً، وكن حكيماً، لا تقبل باستثمار دون عائد، واترك عبارات الوفاء والحب مِن طرف واحد، فالعلاقات لَم توجد إلا لتَبنِيك وتجعلك شخصاً أقوى وأكثر نجاحاً وسعادة.‏

    مشاركة من Eman Refaat
  • ‏أحببتُ خيالك جداً، أحببتُ دفء حضورك وتلاقي الأرواح، كنتَ سكناً لروحي التي كانت تبحث دوماً عن ذلك الحب العظيم الذي حكى عنه الشعراء في قصائدهم، وشُنَّت حروبٌ مِن أجله.‏

    ‫ ‏أحببتُ خيالاً ظننتُه ذلك البطل، ولكنَّكَ لَم تكُن سِوَى خيالٍ لامسَ قلبي،

    مشاركة من Eman Refaat
  • يا مَنْ كنتُ أعدُّه الوطَن وسلامَ الروح، يا مَنْ كان العالَم بأكمله ضيِّقاً مملاً لا حياة فيه إذا طال الوقت دون اتِّصاله، ودون أنْ تغازل مسامعي حروف شفتَيه.‏

    ‫ ‏كم انتظرتُكَ ظناً منِّي بأنَّك لن تقاوم الفراق يوماً، أو على الأقَل ليس بتلك السهولة، ولكنَّ الغريب بأنَّكَ فعلتَ وبأسهل مِمَّا توقَّعتُ!‏

    مشاركة من Eman Refaat
  • هل سبق وأنْ عاتبتُكَ لأنَّكَ تجاهَلتَ متعمِّداً حُرقَة انتظاري وأنهَكتَ مشاعِري وقراري؟‏

    ‫ ‏هل حلَّفتُكَ بالله يوماً لماذا جعلتَني أدمنك إلى هذا الحدِّ؟ هل سبق وأنْ غازلتَني يوماً فأخبرتَني بأنَّني أجمل نساء الدنيا وبأنني أكفيك وأغنيك عن جميع إناث العالم؟ وهل سبَق وأنْ صدَّقتُ منكَ هذه الكِذبة؟‏

    ‫ ‏هل سبق وأنِ التقَينا قَبل ذلك حقاً؟‏

    ‫ ‏أتعرف شيئاً؟ لا أظنُّ بأنَّني أعرفك، ولربَّما حقاً لَم نلتقِ يوماً، ولا أرغب في إتلاف أعصابي وإجهاد نفسي أكثر،

    مشاركة من Eman Refaat
  • لولاكَ لرُبَّما لَم أكن ما تراني عليه اليوم وأرى به نفسي، فشكراً لأنَّك أيقظتَني.‏

    مشاركة من Eman Refaat
  • ما مضَى لَم يكُن سِوَى درس، وأنَّ الأفضل قادم، فانتظِره بشكل لائق يليق بجمال قلبك اللطيف.‏

    مشاركة من Eman Refaat
1