شكراً لأنك أيقظتني > اقتباسات من رواية شكراً لأنك أيقظتني > اقتباس

‏أحببتُ خيالك جداً، أحببتُ دفء حضورك وتلاقي الأرواح، كنتَ سكناً لروحي التي كانت تبحث دوماً عن ذلك الحب العظيم الذي حكى عنه الشعراء في قصائدهم، وشُنَّت حروبٌ مِن أجله.‏

‫ ‏أحببتُ خيالاً ظننتُه ذلك البطل، ولكنَّكَ لَم تكُن سِوَى خيالٍ لامسَ قلبي،

مشاركة من Eman Refaat ، من كتاب

شكراً لأنك أيقظتني

هذا الاقتباس من رواية