شكراً لأنك أيقظتني > اقتباسات من رواية شكراً لأنك أيقظتني > اقتباس

يا مَنْ كنتُ أعدُّه الوطَن وسلامَ الروح، يا مَنْ كان العالَم بأكمله ضيِّقاً مملاً لا حياة فيه إذا طال الوقت دون اتِّصاله، ودون أنْ تغازل مسامعي حروف شفتَيه.‏

‫ ‏كم انتظرتُكَ ظناً منِّي بأنَّك لن تقاوم الفراق يوماً، أو على الأقَل ليس بتلك السهولة، ولكنَّ الغريب بأنَّكَ فعلتَ وبأسهل مِمَّا توقَّعتُ!‏

مشاركة من Eman Refaat ، من كتاب

شكراً لأنك أيقظتني

هذا الاقتباس من رواية