السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا > اقتباسات من رواية السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا

اقتباسات من رواية السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا

اقتباسات ومقتطفات من رواية السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السردية الفلسطينية : قد شغفها حبا - نردين ابو نبعة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أكثر الاشياء ضيقا للنفس ،،، هو كتمان ما نحن بحاجة لقوله !!

    مشاركة من Aya
  • أمير الموت وملاك الحياة!

    ‫ هكذا سمَّيتُ يحيى على الورق،

    مشاركة من شمس
  • الفراق لا يؤلم إلَّا مَن أَحبَّ بجسده، أمَّا من أَحبَّ بروحه فلن يؤذيه الفراق.

    مشاركة من Mej&Zi
  • ما أبشع الكلمات وما أقساها وأثقلها حين تستعصي وتخون! وما أعلى صوت الفجيعة حين ترتسم على الوجه أفواهًا مفغورةً بأصوات مخنوقة وعيون بلا دموع، فقد غيَّر مجرى الدمع مساره ليصبَّ في مجرى الدم!

    ‫ الحزن حالة عارضة لحدث عارض قابل للنسيان. هل حقًّا كلُّ شيء قابل للنسيان؟

    مشاركة من Mej&Zi
  • الأرواح التي تحمل أسماءً نابضةً لا يمكن أن تَفنى أو تصدأ،

    مشاركة من Mej&Zi
  • اليوم تبدو غزَّة كلُّها مراكز إيواء، غزَّة السجينة الجميلة التي تنام وتصحو في ثياب السجن، فلا ماء ولا كهرباء ولا بنزين ولا دواء، لا ضوء يتسلَّل من خلف النوافذ، ولا ضحكات حيث الحناجر تمتلئ بطعم الموت!

    مشاركة من Mej&Zi
  • ما الفائدة في أن نقسِّم المصائب ونعطيها أسماءً؟ فهذه نكبة، وذاك نزوح، وهذا لجوء… أمَّا حروب غزَّة الأربع فهي نكبات تشبه النكبة الأولى!

    مشاركة من Mej&Zi
  • أن تصمت وتحتفظ بمخزون ذكرياتك معناه أن تتقبَّل مزيدًا من الطَّرْق على رأسك، أن يصير الدم المسفوك رمادًا غير قابل للاشتعال!

    ‫ أن تحكي ذلك يعني أنَّ الجمر سيشتعل، وسينتصب الوجع المحنــيّ!

    مشاركة من Mej&Zi
  • هل للموت لون واحد؟

    ‫ ليس للموت لون واحد!

    ‫ الصمت موت، والطفولة الكالحة موت، والحصار موت، والتلعثم في قول الحقيقة موت، والصرخة الغائرة في صدر الرجولة موت، والدمع الثقيل في عين الأمِّ موت!

    مشاركة من Mej&Zi
  • ❞ أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم ❝

    مشاركة من Tamara Al-Mousa
  • لنا وطن يليق بالعاشقين المنتصرين، والانتصار لا يعني كسب الجولة في المعركة، الانتصار يعني ألَّا نستسلم!

    ‫ قد أنتصر يومًا وأنهزم أيامًا، هذا لا يهمّ، المهمُّ أن نستمرَّ في القتال حتى تتحرَّر الأرض. قد نقطف ثمار التحرير، وقد نبذر البذور ولا نرى الثمرة، لكن بالتأكيد سيراها أولادنا.

    مشاركة من Halima Belarbi
  • ❞ ⁠‫- «أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في ❝

    مشاركة من Naglaa Amin
  • ‫ الحياة أن أُبصِر ما لا يُبصِره الآخرون، وأن أسمع ما لا يسمعه الآخرون، أن أتأمَّل شيئًا ظاهره مظلم، لكنني أرى النور من ورائه! الحياة أن نعرف أنَّ لله وعدًا، وأنَّ وعده الحقّ، وأرى ذلك بيقين قلبي قبل يقين

    مشاركة من Helal
  • ❞ سأعرج إليه ونلتقي عند سدرة الحبّ، ومعي فيض من الشوق يَسَّاقط علينا فُلًّا وياسمينًا.

    ⁠‫غدًا… ❝

  • اكتشفتُ أنَّ الطهارة هي أن تتوضَّأ برمل الوطن!

    مشاركة من Reem Aziz
  • كلُّنا في غزَّة نمارس لعبة الهرب، الهرب من قدرٍ يتسابق نحونا. كلُّنا يحاول أن يضع غِلالةً على عينه حتى لا يرى المشهد القادم، لكنَّ المَشاهد تزحف صوبنا بتُؤَدَة وتصميم بالغ.

    مشاركة من Reem Aziz
  • الله يعوِّض الفاقدين الأرض والأحباب، كأنهم ما فقدوا وما فارقوا، فيشقُّ أنهارًا من الصبر، ويزرع جنَّةً في القلب.

    مشاركة من Reem Aziz
  • يتعرَّون ويعرُّون الوطن، لا بنصرهم الباطل، ولكن بحيادهم عن نصرة الحقّ

    مشاركة من صفاء سعد الدين
  • «أتدرين يا وداد أنَّ الذي قتلنا ليس العدوّ؟ الذي قتلنا ظلْم ذوي القربى. أعرف عدِّوي جيِّدًا، وأعرف كيف أغرز ظفري في لحمه، ولكن لا أستطيع أن أغرز ظفري في لحم أخي الذي يحاصرني ويركلني بقدمه، لأكون لقمةً سائغةً في فم

    مشاركة من Reem Aziz
  • «الألم سينتهي والنصر سيبقى، فكوني معي».

    مشاركة من Reem Aziz
1 2
المؤلف
كل المؤلفون