اقتباسات من رواية غيوم فرنسية

ولكن للحب قوى خفية لا توجد في ساحة المبارزة، قوَى تجعل كلًّا من الطرفين يخاف مِن تسديد الضربة

كل ما لا نملكه يبدو لنا عظيمًا مبهرًا حتى نملكه،

كل ما لا نملكه يبدو لنا عظيمًا مبهرًا حتى نملكه،

فلا القرارت، ولا الأفكار العظيمة تغير النفوس جذريًّا ومرة واحدة،

لم يتبق لى إلا حلم أمنّي نفسي يومًا ما سأكون في المكان الذي يسمح لى بتحقيقه،

لم يتبق لى إلا حلم أمنّي نفسي يومًا ما سأكون في المكان الذي يسمح لى بتحقيقه،

سأتحيّن تلك اللحظة التي ستتوافق فيها مصالحهم مع ما أريد،

عالمهم مختلف جدًّا حد الصدمة بالنسبة لي،

عالمهم مختلف جدًّا حد الصدمة بالنسبة لي،

نصنع حولنا تلك التفاصيل التي تجعل حياتنا أشبه بما كنا فيه، نبحث عن شركاء الذكريات لنتحدث معهم نفس اللغة، فبمفردات الكلام نستطيع أن نخلق هذا العالم المفقود، حتى لو لساعات تكون هي الزاد الذي يعطينا الدفعة لأيامٍ وأسابيعَ،

نصنع حولنا تلك التفاصيل التي تجعل حياتنا أشبه بما كنا فيه، نبحث عن شركاء الذكريات لنتحدث معهم نفس اللغة، فبمفردات الكلام نستطيع أن نخلق هذا العالم المفقود، حتى لو لساعات تكون هي الزاد الذي يعطينا الدفعة لأيامٍ وأسابيعَ،

الاحتياج أن نكون معًا لنبحث معًا عن رائحة الأرض التي إن فقدناها نخلقها بذاكرتنا،

الاحتياج أن نكون معًا لنبحث معًا عن رائحة الأرض التي إن فقدناها نخلقها بذاكرتنا،

الاحتياج أن نكون معًا لنبحث معًا عن رائحة الأرض التي إن فقدناها نخلقها بذاكرتنا،

الغربة تفرض شروطها، نعم الغربة تفرض شروطها، تفرض أن تَقبل.. أن تتغير

ثم تلته مخاوف أخرى لا تنتهي، ولكن يتغير شكلها وهيأتها وكأنها شيطان ذكي،

عجيب أمر الإنسان! كم مِن الشجاعة تتولد فيه عندما يواجه الموت؟!

❞ عندما تكون داخل الحدث لا تراه، هذه هي حكمة الأشياء، تستنفر الطبيعة بداخلك كل وسائلها للدفاع عن بقائك على قيد الحياة، وأهم هذه الوسائل هو «عدم الإدراك» ❝

لم أكن أدرك أن الحرية بكل هذه القسوة، وتدفع الإنسان لبذل كثير من الجهد لينال القليل، وربما لا يناله.

يا رَبِّ استمِعْ صَلاتي، وأنصِتْ بِحقِّكَ إلى طِلبَتي. استجب لي بعَدلِكَ، ولا تدخُل في المحاكمَةِ مع عَبدِكَ، فإنَّه لن يَتَزَكى أمامكَ كُلُّ حيٍّ؛ لأنَّ العدوَّ قد اضطَهَدَ نَفسي، وأذلَّ فيِ الأرضِ، أَجْلَسَنِي في الظُّلُمَاتِ مِثْلَ الْمَوْتَى مُنْذُ الدَّهْرِ».