اقتباسات من رواية سرداب قصر البارون

إن التجارب لا تنتهي في الحياة طالما أن أنفاسنا لا زالت في أبداننا تخرج وتدخل

الهمس تمتصه الجدران، إن همسات الناس لا تطير في الهواء، فقط إذا أنصت ستبدأ في سماع تلك الهمسات

الجدران تستمع وتعرف أسرار النفوس، تشعر بزائريها،

إن الشك والفضول في رأيي هما أساسا البحث المستمر وراء الحقيقة

أهم حاجة هي العِيلة

وأردت أن أتحكَّم بما أستخدمه ولا أترك ما أستخدمه يتحكم بي

ساعات الأب بينسَى إن ابنه مِش ملكه.. إنه إنسان مختلف وله طريق مُختلف في الحياة.

أننا نتغيَّر كثيرًا في أعمارنا القصيرة، وأن هذه الدنيا عجيبة ليس لها قانون موحَّد.

الحب هو الشعور أن شريك الحياة هو البيت والملاذ الآمن من غدر الحياة

هذه هي الحياة، أن أتقبَّل ما يحدُث خارج إرادتي وأعاود محاولاتي كل يوم بشغَفٍ

لم أفهم شعوري تُجاه أبي مثل هذه الأيام، إن التجارب لا تنتهي في الحياة طالما أن أنفاسنا لا زالت في أبداننا تخرج وتدخل، لكني ممتنٌّ بشكلٍ خاص لتجاربي السيئة، والتي أثقلت عقلي وجعلت منِّي شخصية تنظر إلى العالم من حولِها

نحن الأبناء نحتاج إلى آبائنا ولو كنا بشيخوختنا،

عجيب كيف يجعلنا الحب أغبياء!

في أسئلة بنعرف إجابتها مع الوقت وأسئلة تانية مش هنعرف إجابتها لحد ما نموت..

وأتساءل.. ماذا يحدُث عندما تكسرنا الحياة؟ لا شيء .. ولا يوجد ضمان بأننا سنتعلَّم، يكفي أننا نحاول أن نتعلَّم

يقولون إن الندَم يأتي من العيش في الماضي الذي انتهَى بالفِعل، وأن القلقَ يأتي من العيش في المستقبل الذي لم يأتِ بعد؛ لذلك أحاول دائمًا أن أعيش في الحاضر، الذي يلُفُّني بسلامٍ ويجعلني مُمتنة لكلِّ ما حدَث في الماضي،

إننا نعيش شعور السعادة المؤقتة في المغامرات وتجربة الأشياء الجديدة، باختصار نحن نعيش لكي نفهم، ولكن حين نفهم تكتمل الدائرة ونموت! لذلك أفضل أن أعيش مغامراتي على مَهَلٍ.

مش كل حاجة في الدنيا خاضعة لقوانين وأسباب وحسابات، فيه حاجات كتير ملهاش تفسير، زي مثلًا الحب.

الحب ملوش كتالوج ولا قانون.. القلوب بيد الله.

إنني أبدو مرهقة كجندي مهزوم وصل لتوِّه من الحرب،