اقتباسات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1

❞ ⁠‫كل شيء ينتهي، ولن يهرب أحد من مصيره.. ولا من اختيار فرضته عليه حرية الإرادة! ❝

❞ بعد كل هذا، أما زِلت ترى جناحَي الملائكة ينبتان من خلف ظهرك يا صديقي؟ ❝

❞ لقد عشت حياتك كلها منغلقًا على نفسك، فلماذا فتحت هذه الثغرة التي نفذ منها كل هذا؟! ❝

❞ الأمر أشبه بالسفر عبر الزمن، وتغيير تفصيلة صغيرة تؤثر على المستقبل، فتسلك الأحداث مسارات مختلفة، وأكثر إرعابًا.

⁠‫تخيل أنك رأيت حدثًا مستقبليًّا، وقررت منع حدوثه مبكرًا، ففي أي لحظة ستبدأ تغيير الأحداث لمنعه؟ أي وقت أنسب للتدخل؛ كي لا تتحول كارثة ❝

❞ يمكن أن تُفسَّر تشابك العلاقات بين البشر بالمصادفات، لكني لا أومن بوجود المصادفات أبدًا؛ الكتاب الذي يقع بين يديك بالمصادفة قد يغير مسار حياتك بالكامل.

⁠‫الشخص الذي تقابله مصادفةً، يمكن أن يقرر مصيرك، أو يربطك به للأبد. ❝

❞ على قدر اتساع العالم، على قدر ضيقه.. ❝

❞ لا يعرف أحد المستقبل حقًّا.. هو وهم، كأن الناس في حاجة دائمة لمطاردة فيل مُجنَّح لا وجود له.. شيء يطمئنهم أن الخيال ربما يصير واقعًا، ويستطيعون به التحكم في مصائرهم. ❝

‫ ما تحمله (مريم) سلاح بدائي لدى سكان أمريكا الأصليين، يَدْعونه الآن «Blowgun»، أو سلاح النَّفخ. هذا السلاح يُلقَّم بطلقات سامة منقوعة في سم الكورار المستخلص من بعض الكروم الخشبية.

‫ ما تحمله (مريم) سلاح بدائي لدى سكان أمريكا الأصليين، يَدْعونه الآن «Blowgun»، أو سلاح النَّفخ. هذا السلاح يُلقَّم بطلقات سامة منقوعة في سم الكورار المستخلص من بعض الكروم الخشبية.

❞ الفضول أول خطايا البشر، وأكبر نعمة في حياتهم.

⁠‫لولاه ما ركبوا البحار وسبروا أغوار الفضاء، لولاه ما جربوا تأثير القنبلة النووية والفيروسات القاتلة المطورة في المعامل. ❝

❞ أتراجع سريعًا نحو المدخل قبل أن يراني أحد.. يعود الشاب ومعه كوب ماء ومقعد.. ظل واقفًا جواري ليطمئن عليَّ.. كم هو عطوف.. من هم مثله رأوا الكثير، وفاقد الشيء قد يمنحه بسخاء أحيانًا. ❝

❞ لن تستطيع إنقاذ الجميع، ولن تساعد أحدًا لو فقدت نفسك وعقلك. ❝

❞ تناقض بين داخلي وخارجي.. تناقض بين هدوئي وثورة نفسي دائمة التأجج. ❝

❞ كنت أمقت أن يتدخل أي شخص في عالمي الصغير، لا لشيء.. إلا أنني كنت أشعر أنهم سيتضررون لو فعلوا.. ولا أعرف سبب هذا الشعور. ❝

❞ مايداي».. لو كُتب على طيار أن ينطق بهذه الكلمة ثلاث مرات، فعلى الأرجح ستكون آخر كلمات ينطقها في حياته.. إشارة الاستغاثة للإبلاغ عن خطر جسم. ❝

❞ أعترف أنني أبدو متوترة، أكثر من اللازم.. في وسعي ألا أبدي توتري نهائيًّا، لكني أحب تكنيك «التنفيس» عن البخار الحبيس كلما استطعت؛ ❝

❞ أنا مؤمنة أن بداخل كل منا قاتلًا بارعًا، يختبئ خلف قضبان الدِّين والخوف من القانون، ونظرة المجتمع.. كمية إبداع هائلة مكبوتة! تُرى لو أطلقناها، كيف سيكون شكل العالم؟ ❝

❞ لا عقاب على النوايا والأفكار وما لا يمكن إثباته. ❝

❞ الهرب لم يكن حلًّا جديدًا، لكن أحيانًا ما يحتاج المرء إلى من يدفعه لحسم أمره واتخاذ القرار. ❝

❞ هل يقدر المرء على معرفة المستقبل، ثم يسيطر على نفسه؛ كي لا يغيره؟ ❝