صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1 > اقتباسات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1

اقتباسات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1

اقتباسات ومقتطفات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1 - شيرين هنائي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • العالم ليس عادلًا، ولا يفلح القانون في كل مرة في إثبات الجريمة وعقاب الجاني، بل إن كثيرًا ما يُعاقب المجنيّ عليه.

    مشاركة من Rasha Aslan
  • ‫ - (كريم) ارتاح يا أمي. أكتشف الآن فقط أن الموت ليس بهذه البشاعة..

    مشاركة من Rasha Aslan
  • ما الفارق بينها وبين من يرمون أطنان القنابل فوق العُزَّل؟ قوة غاشمة مقابل ضعف ظاهري يكشف الضعف الحقيقي فيهم.

    مشاركة من Rasha Aslan
  • كن. ما الفارق بين ما يفعلون وما يفعله آلاف البشر عندما يشاهدون ضحايا الحروب والمجاعات عبر الإنترنت، بينما يلتهمون المُسلِّيَات أو يشربون قهوة الصباح؟ ما الفارق بين هؤلاء المختلين وزعماء بلاد العالم الذين ينخرطون في مزادات يومية على دماء وأشلاء

    مشاركة من Rasha Aslan
  • تناقض بين داخلي وخارجي.. تناقض بين هدوئي وثورة نفسي دائمة التأجج.

    مشاركة من Nehal Salah El-Dien
  • ❞ الجريمة الكاملة، هي الجريمة التي لا يُترك وراءها سلاح، أو آثار دماء، أو جثة.

    ⁠‫أما الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله. ❝

    مشاركة من Habiba Mourad
  • تُردد (مارثا) آية من الإنجيل، شيئًا عن رجائها لله، ألا يُدخلها في تجربة وينجِّيَها من الشرير.. لا أتذكر بالضبط، ثم تضيف:

    ‫ - كلما أدركت أنني أحكم على أفعال الناس، ولم أدخل في تجربة مثلهم، أتذكر هذه الآية.

    مشاركة من Rasha Aslan
  • ‫ كلانا يشعر بغربة وحنين لبلد لم نحيَ فيه، كأن طبيعتنا الحارة المتوهجة تتجمد في برودة الأرض الغريبة، فندفئ بعضنا بعضًا.

    مشاركة من Banan Azan
  • فاقد الشيء قد يمنحه بسخاء أحيانًا.

    مشاركة من Salma Mohamed Salem
  • هذا حلمي، ولن أدع أحدًا يأخذه مني..

    مشاركة من Salma Mohamed Salem
  • هذا حلمي، ولن أدع أحدًا يأخذه مني.. مرة أخرى.

    مشاركة من Banan Azan
  • أنا من جيل ما زال يحب ملمس الورق وأثر الحبر العفوي عليه. يحب البقع والخطأ والمحو وإعادة الكتابة. يحب آثار خطواته على الأرض المبتلة، كأنها تأكيد أنه لن يُنسى ولن تذروا ذكراه الريح.

    مشاركة من yasmin
  • ما يتعامل معه الناس من الإنترنت مجرد قمة جبل جليدي أغلبه تحت الماء..

    ‫ في الظلام الدامس.

    مشاركة من Aya
  • الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله.

    مشاركة من Aya
  • أنبهر بقدرة الإنسان على الرفرفة بأجنحة الملائكة علنًا، ثم الوخز بقرني الشيطان سرًّا.

    ‫ كل هؤلاء أشخاص نتعامل معهم يوميًا ولم نرتَبْ فيهم أبدًا.. قد يكون منهم قريبك، أو شقيقك، أو زميلك في العمل.. أو حتى الشرطي الذي تلجأ إليه ليحميك، أو الطبيب الذي تأتمنه على روحك..

    ‫ أو حتى أنت.. لكن لم تواتِك بعد الفرصة لتجرب، فتنتشي، فتُدمن، وتعود إلى طبيعتك المفقودة.

    مشاركة من هبة محمد
  • لا يعرف أحد المستقبل حقًّا.. هو وهم، كأن الناس في حاجة دائمة لمطاردة فيل مُجنَّح لا وجود له.. شيء يطمئنهم أن الخيال ربما يصير واقعًا، ويستطيعون به التحكم في مصائرهم.

    مشاركة من هبة محمد
  • لا أعتقد أن من يرى المستقبل قد يرتاح من القلق هل تؤمنين بقدرة الإنسان على تغيير المستقبل لو عرف ما فيه؟ ‫ - لا أومن بذلك. سيدور حول نفسه مرارًا، ثم يجد نفسه مضطرًّا لفعل ما يحاول الهرب منه لكن،

    مشاركة من Emmy Elbasyouni
  • ❞ أنا من جيل ما زال يحب ملمس الورق وأثر الحبر العفوي عليه. يحب البقع والخطأ والمحو وإعادة الكتابة. يحب آثار خطواته على الأرض المبتلة، كأنها تأكيد أنه لن يُنسى ولن تذروا ذكراه الريح ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ كنت صغيرًا وقتها والعالم في عينيَّ أبيض أو أسود، والمجنون بالنسبة لي هو من يهيم في الشوارع أشعث الشعر أغبر الملابس، يخرف باستمرار. لم أكن أعرف وقتها أن الجنون يرتدي البذلات، ويسكن القصور، ويحمل السلاح، ويتحدث بكلام موزون في مؤتمرات ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ بالطبع هي لا تعتذر ولا أي شيء، هو فقط أسلوب النساء عندما يُحرَجن فيقلبن الأمر ويفسرنه على أنه إهانة للكرامة؛ كي يشعر الرجل أنه مخطئ ويعتذر، وإلا يَصِر وغدًا. ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
المؤلف
كل المؤلفون