يوميات نور - في العشر الأواخر من الأربعين > مراجعات رواية يوميات نور - في العشر الأواخر من الأربعين

مراجعات رواية يوميات نور - في العشر الأواخر من الأربعين

ماذا كان رأي القرّاء برواية يوميات نور - في العشر الأواخر من الأربعين؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

يوميات نور - في العشر الأواخر من الأربعين - شكري المبخوت
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    لأول مرة هعلق علي عمل بخلاف كلمة ممتازة واجمل ما قرأت

    انا ابتديت قرأة هذا العمل امس وعندما وصلت الي نصفه توقفت لان الساعة اصبحت الثالثة صباحا واصبحت بين امرين اني أنام علشان اروح الشغل أو اني اكمل هذا العمل وقررت ان أنام ولكن عقلي توقف عند عنوان العمل ورأيت ان انسب عنوان للعمل هو مذكرات عاهرة وعندما أصبح الصباح لم اذهب الي العمل وقررت تكملة هذه الرواية او المذكرات وبعد ان وصلت لنهايتها اعترف اني كنت مخطأ في حق نور صاحبة المذكرات او نور بطلة الرواية أيهما الصحيح هذا لا يعلمه إلا الله والكاتب شكري المبخوت اسف لاني برغم ما قرأته فأنا امام انسانة تمتلك قلب وروح نقية برغم عهر الجسد ولكن الروح سليمة واعرف ناس لا تقوم بعهر جسدي ولكن سبحان الله عندهم عهر في نفسياتهم اما موضوع عهر الجسد للبطلة او صاحبة المذكرات فيكفي ان نعلم أننا كلنا ضعفاء وكلنا نحب الجنس يكفي بطلة الرواية او صاحبة المذكرات انها كانت تتزوج علاء وسيكون شكلها امام العالم والناس انها أمرأة محترمة ولكن بينها وبين نفسها وامامي انا قرأ هذه المذكرات ستكون عاهرة فعلا واسما

    اعتذر لصاحبة المذكرات ان كانت شخصية حقيقية او كانت بطلة في رواية

    أحيانا يكون الجمال نقمة لصاحبه مش دايما هيكون فاتحة خير عليه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب بلا هوية واضحة. لا تفهمو مذكرات و لا تفهمو يوميات. الشخصيات تتحرك في فضاء فارغ بلا خلفية واضحة و اكأنها تعوم في الشايح. لا وصف للاماكن الي تسكنها و لا للمناخ العام سواء الاحتماعي او السياسي الي يحيط بيها. شخصية نور كلها تناقضات. فتاة نشأت مع أب مثقف شجعها على القراءة و لكنها كتاب كامل ما عندهاش حتى حوار عميق او ذو معنى خاصة مع أمها. تتنقل من راجل لراجل و من فرش لفرش و تحكي على متعتها من غير ما وصفتلنا حتى مرة غرفة النوم و الفراش لأنو الي نعرفو انو النساء الذكيات و اللي جنسيا ناشطات يعطيو قيمة كبيرة للتفاصيل. كتاب اراد ان يكون رواية فجاء رؤوس أقلام بلا تفاصيل. و انا نقرى فيه حسيت بعض الغيرة من نجاح فاتن الفازع و رغبة في الحصول على نجاح فيفتي شايدس اوف غراي. لم اقرأ الروايتين خاطرهم موش جوي اما نعرف الفوعة الي رافقتهم و قريت بعض مقطتفات على الفايس بوك. اكيد شكري المبخوت متبعهم و معحب بتجربتهم.

    سي شكري عندي ليك نصيحة خوذها من مرا اصيلة الشمال الغربي و مازلت كيف عملت الاربعبن. خليك في جو الطلياني و السيد العميد في قلعته تخاف اتبع مشية الحمام تنسى مشيتك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ليت الكاتب صاحب الضمير المهني اليقظ حتي نشر تنبيه بأحقية صاحبة الروايه في تقاضي حقوقها يوضح لنا ولو في سطور بسيطه ما رأه ذو قيمه في تلك الحياة الداعره الخاليه من اي قيمه

    لم اري غير كلبة تتسافد بكل مكان وجعلت من مغبنها ارضآ لكل من أراد دق رايته

    اكثر ما أثار دهشتي ذلك الاقتباس الذي شاركته قول المرأة الفاخره أن الله يحبها

    وما انقطع دفق رجل ألا واخر يدفق بها

    اي قيمه يود هذا المبخوت او المنحوس قولها من كل هذا الرجس

    والعهر والخواء العقلي والروحي

    لو كتب عن تسافد الكلاب والحيوانات لكان هناك قيمة تحصل من هذا

    اما هذا التحبير المقرف لا يستحق المداد الذي سطر به

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون