وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات ومقتطفات من رواية وكسة الشاويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وكسة الشاويش - كمال رحيم
تحميل الكتاب

وكسة الشاويش

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته! ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ ورجعنا إلى بورسعيد..

    ⁠‫كان هذا اليوم على ما أتذكَّر أحد أيام صيف ١٩٦٩، وبورسعيد بكامل أهلها لم تُهجَّر بعدُ أُسْوةً بالإسماعيلية والسويس. ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • أمثالي في الحياة لا حظ لهم ولا سند

    مشاركة من Abeer Bassam
  • وهل يمكن أن يصبح الإنسانُ مزدوجًا بين يومٍ وليلةٍ إلى هذا الحد؟ هل الثقة بالنفس تقتل الطِّيبة وتُنعش الغِلْظَة في النفوس؟ أم في الأمر شيءٌ آخَر

    مشاركة من Abeer Bassam
  • ما فعلَتهُ ليس من جنس الأفعال التي تشفع فيها المُراضَاة أو تجبرها الأعذار والوعد بألَّا تتكرَّر مرةً ثانية، فإما الانفجار أو السُّكات الصعب، اخترت الطريق الثاني وتكوِّرتُ على نفسي بلا حيلةٍ أو فهمٍ كالجنين في الرَّحِم

    مشاركة من Abeer Bassam
  • ‫ ولأُخفِّف عن نفسي كنتُ ألجأ إلى أكذَب الحلول، أتصور الأمر على أنه تهيُّؤات وأني ولد شكَّاك! إلى أن انجلتِ الحقيقة في اليوم الذي أشرتُ إليه، خرق الدليل سمعي وبصري وتحوَّل ما بداخلي إلى بوادر انتقام من كلِّ مِن يؤذيني ويؤذي أبي فنحن في كِفَّة واحدة، وتصادف أن ترادَف هذا مع الخديعة التي تعرَّض إليها من أخيه؛ فاتسعت مساحة الانتقام في قلبي لتشمله هو الآخَر!

    مشاركة من Mohamed
  • بكيتُه وبكيتُ حالي من بعده،

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • المرض الشديد ـ فعلًا ـ مخلوق ظالم وله جبروت وقدرة على الفتك، ظلَّ يركلُ أبي حتى أودى به.

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • هل الثقة بالنفس تقتل الطِّيبة وتُنعش الغِلْظَة في النفوس؟

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • فالتعاطف حِسٌّ إنسانيٌّ يأتينا أو يتكوَّن فينا من تلقاءِ ذاته ودون استدعاءٍ أو إذنٍ منَّا،

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • عيني وحدها التي قاتلت!

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • وكأن الخيال الذي هو جزءٌ مني يعمل بمعزلٍ عني وقادر على أن يعصف بي أنا ذاتي، يعبث ويضيف ويحذف حسبما يتراءى له..

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • خلايا الذاكرة هي الأخرى تدوِّن وتصوِّر بعدساتٍ غير عدساتِ الأعين الدقيقة المنضبطة، عدسات مطَّاطة مَرِنة،

    مشاركة من Nourhan El Badawy
  • كفَّة الميزان بداخلها مائلة، غير أنها تحاول إرضاءَ ضميرها ولو بالكَذِب،

    مشاركة من Abeer Bassam
  • كانت بورسعيد غالية عليهم، هي شوارعهم وبيوتهم وأمهم وأباهم، النسوةُ بالذات أكثرُهُنَّ يدمعن والقويةُ منهنَّ مهما تماسكت أول ما تصعد ومع أول دورة لعجلات الباص تكادُ تنهار.

    مشاركة من gyhan aziz
  • ❞ بورسعيد كانت حُلْوة في ذلك الزمن ولا تُلام إذا تغندرت وأخرجت لسانها للبُلْدان المطلَّة على ساحل المتوسط. ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ بورسعيد في ذلك الوقت (أوائل الستينيَّات) كانت في عزِّ بهائها..

    ⁠‫تجارة وتوكيلات وبواخر تجتاز القناة، والليلُ كما النهار ضوء وحركة، ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • مِن بعدك يا أبي صارتِ الدنيا أضيَقَ من سَمِّ الخِياط، لا أُمَّ ولا حاضر أو حتى مستقبل، لم أعُد أفرِق عن أيَّةِ نبتةٍ بلا جذور، فبقصدٍ أو غير قصد قد تسحقُها أقدام عابر سبيل، أو تلوكُها دابَّةٌ تمرُّ عَرَضًا!

    مشاركة من Enas Sattar
  • ‫ ولم يكن يخشى الظاهر فقط، يتحسَّب أيضًا من المجهول القادم في الغدِ أو من «المستخبِّي» حسب تعبيرنا نحن البسطاء، فالغامض الذي في الغيب عنده شرٌّ على الدوام، ليست فيه رائحة الخير بالمرة،

    مشاركة من Enas Sattar
  • ولم يكن يخشى الظاهر فقط، يتحسَّب أيضًا من المجهول القادم في الغدِ أو من «المستخبِّي» حسب تعبيرنا نحن البسطاء، فالغامض الذي في الغيب عنده شرٌّ على الدوام، ليست فيه رائحة الخير بالمرة، لا أنسى أبدًا إشاحاته البائسة كلَّما تحدَّث في هذا الموضو

    مشاركة من Abeer Bassam