اقتباسات من رواية نمر الليل

فإن المستنمر(30) ليس إنساناً إنّما وحش يرتدي جلد إنسان متى ما يشاء ويأتي من الغابة إلى القرية ليفترس البشر. إنّه العكس بالضبط، وبالتالي أكثر إقلاقاً على نحو ما.

‫ وهناك إشاعة أنّه حينما يأتي المستعمرون إلى هذا الموضع من العالم، ينظر إلينا المحليون كأننا بشر ــ وحوش، وإن لم يواجهني أحدٌ برأيه علناً.

نحن عائلة تشبه صندوق شوكولا، مغلّفة بألوان زاهية من الخارج وتنزّ ظلاماً لزجاً من الداخل.

‫ إنّ أصعب شيء في الموت هو أن تنسى صورة من تحب. هذه هي السرقة النهائية، والخيانة الأعظم. ولكن كان يستحيل عليه أن ينسى وجه يي، لأنه وجهه. وهذه هي سلوى رين الوحيدة بعد فقدان توأمه.

‫ إنّ أصعب شيء في الموت هو أن تنسى صورة من تحب. هذه هي السرقة النهائية، والخيانة الأعظم. ولكن كان يستحيل عليه أن ينسى وجه يي، لأنه وجهه. وهذه هي سلوى رين الوحيدة بعد فقدان توأمه.

‫ إنّ أصعب شيء في الموت هو أن تنسى صورة من تحب. هذه هي السرقة النهائية، والخيانة الأعظم. ولكن كان يستحيل عليه أن ينسى وجه يي، لأنه وجهه. وهذه هي سلوى رين الوحيدة بعد فقدان توأمه.

‫ إنّ أصعب شيء في الموت هو أن تنسى صورة من تحب. هذه هي السرقة النهائية، والخيانة الأعظم. ولكن كان يستحيل عليه أن ينسى وجه يي، لأنه وجهه. وهذه هي سلوى رين الوحيدة بعد فقدان توأمه.

إذا كان الأموات يعيشون في ذاكرة الأحياء؛ إذن سأحفظه بأمان في ذاكرتي إلى الأبد.

والإنسان الذي يهجر الفضيلة يفقد إنسانيته ولا يكون هناك فرق بينه وبين الوحوش

وأدركتُ ما صرت أعرفه الآن عن ثمن الأشياء، وقد اتّضح غالياً

كانت نعومتها ووداعتها مثل طعنة في القلب.

هذا جزءٌ من جاذبيتها، ذلك الصدق الناضج الذي تتميّز به شخصيّتها. وأحياناً تكون طيبة جدّاً لدرجة أنّها تدفعني للصراخ. ولكن أنا أيضاً انجذبت إليها. فعندما تكلمني بنبرتها الناعمة الجادّة، تجعلني أشعر بأنني أرغب بأخت كبيرة مثلها لتواسيني، وتعزّني وتحبّني.

عليّ أن أحتفظ بمفكرة أسجّل فيها اللحظات السيّئة من حياتي. قد تكون مسلية بعد خمسين عاماً، ولكن ليس الآن. بالتأكيد ليس الآن.

إنّ أصعب شيء في الموت هو أن تنسى صورة من تحب. هذه هي السرقة النهائية، والخيانة الأعظم.

خهتالىىا

ولكن لا هي ولا القارئ يتعاطفان مع الماضي الذي نتعرف عليه عن طريق التذكر والنظر إلى الخلف.. وربما هذه هي ميزة الرواية. إنها تبدو أكثر تعاطفاً مع المستقبل.

زززظز