العندليب > اقتباسات من رواية العندليب

اقتباسات من رواية العندليب

اقتباسات ومقتطفات من رواية العندليب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العندليب - كرستن هانا, أحمد حسن المعيني
تحميل الكتاب

العندليب

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • « الحبّ.

    بداية كل شيءٍ ونهايته. الأساسُ، والسقفُ، والهواء بينهما. »

    مشاركة من khansa_k
  • « كان الحل قد تحول إلى فقد، تمكنت من إبعاده عن حياتها، لكن شيئاً من ذلك الحب ما يزال في مكانه. حب الفتاة لأبيها. حب لا يتبدل. لا يحتمل، لكنه لا ينكسر أبداً »

    مشاركة من khansa_k
  • « أننا في الحب نكتشفُ من نريد أن نكون، أمّا في الحرب، فنكتشف من نكون.»

    مشاركة من khansa_k
  • رائعه حقا...جعلتني انضرا الى من حولي من زاويه ثانيه وان يكون الاصرار والتحدي رفيقي في هذه الحياه

    مشاركة من Hind Abbas
  • أغمضتْ عينَيها، تحاول أن تصدّ الأصوات، والروائح، والخوف، والألم.

    ‫ قالت لنفسها: ابقي حيّةً.

    ‫ ابقي. حيّةً.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ولكن ما الذي كان يمكن أن تغيّره في أفعالها؟

    ‫همستْ لنفسها في الظلام: «لا شيء» ‫

    لو عاد بها الزمان لفعلتْ كلّ شيءٍ مرّةً أُخرى ‫ . ‫

    وهذه ليست النهاية. كان عليها أن تتذكّر هذا؛ فكلُّ يوم تعيشه يحمل فرصةً للخلاص. لا يمكن أن تستسلم. لا يمكن أن تستسلم أبداً.

    مشاركة من Sam Qamar
  • - إنّهما لا يتواءمان ، لكنّني الآن أعرف أنّ الحبّ كثيراً ما يسير على هذا النحو الحربُ يا إيزابيل، الحربُ هي التي كسرتْه مثل سيجارةٍ، لا يمكن إصلاحها. حاولتْ أمّك أن تنقذه. حاولت بقوّة.

    مشاركة من Sam Qamar
  • استدار والدُها وواجه فرقة الإعدام. رأتْه يقف منتصب القامة، رافعاً كتفَيه. أبعد خصلات شعره البِيض عن عينَيه الجافّتَين. التقت أعينهما. شدّت قبضتَيها على القضبان، تستند بهما.

    ‫ قرأتْ شفتَيه إذْ قال: «أحبّك».

    ‫ وانطلق الرصاص.

    مشاركة من Sam Qamar
  • قالت في نفسها: «ذلك لا يؤلمني.إنّه جسدي فحسب. لا يمكنهم أن يلمسوا روحي». لقد غدت هذه ترنيمتها.

    مشاركة من Sam Qamar
  • - انتبهي لنفسك يا جولييت.

    ‫ تلاشت ابتسامتُها. فكلّما رأتْ شخصاً هذه الأيّام صعُب عليها وداعُه. فلم يعد أحدٌ يعرف ما إذا كان سيرى الآخر مرّةً أُخرى. «وأنتَ أيضاً».

    مشاركة من Sam Qamar
  • لقد وضعتْنا هذه الحرب كلّنا في أماكن لا نريد أن نكون فيها.

    مشاركة من Sara
  • «أنا هنا يا ماما». صوتُه يذكّرني بأنّني أمّ، ولا يجوز للأمّهات الانهيارُ أمام أطفالهنّ، حتّى إنْ كُنّ خائفات، حتّى إنْ كان الأطفالُ كباراً.

    مشاركة من Sam Qamar
  • رأيتُها تراقبني. جائعةٌ، كان هذا واضحاً. على نحوٍ طبيعيٍّ إذن، دعوتُها لتناول وجبة. ما إن تصبح الواحدةُ أمّاً، حتى تبقى أمّاً على الدوام.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ‫ - لكنّني سأقول شيئاً من واقع أمومتي وقلّة حيلتي: انكسار القلب يؤلمُ في زمن الحرب كما يؤلم في زمن السلم. أحسني وداعَه.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ⁠‫- أرجو ألّا تعرفي أبداً كم أنتِ هشّة يا إيزابيل.

    ⁠‫- لستُ هشّة.

    ⁠‫بالكاد يمكن أن يوصف ما ارتسم على وجهه بأنّه ابتسامة. «كلّنا هشٌّ يا إيزابيل. هذا ما تعلّمنا إيّاه الحرب».

    مشاركة من Sara
  • غدت إيزابيل الآن أكثر حكمةً، وأدركتْ هشاشة الحياة والحبّ لعلّها ستحبّه هذا اليوم فقط، أو الأسبوع القادم فقط، أو ربّما إلى أن تشيخ وتصبح امرأةً عجوزاً ربّما يصبح حبّ حياتها…، أو حبّها في زمن الحرب…، أو ربّما مجرّد حبّها الأوّل. كلّ ما كانت تعرفه حقاً هو أنّها في هذا العالم المخيف صادفتْ شيئاً جاء على غفلةٍ منها.

    مشاركة من Sam Qamar
  • قال لها: «خطرٌ عليها أن تهرب».

    ‫ - من الواضح أنّ البقاء خطرٌ أيضاً.

    ‫ - هذه هي. معضلةٌ مريعة.

    ‫ - ولكن يا تُرى أيّهما أكثر خطورة؟

    ‫ لم تكن تنتظر جواباً، ففوجئت حين قال: «البقاء، أعتقد»

    مشاركة من Sam Qamar
  • - أرجو ألّا تعرفي أبداً كم أنتِ هشّة يا إيزابيل.

    ‫ - لستُ هشّة.

    ‫ بالكاد يمكن أن يوصف ما ارتسم على وجهه بأنّه ابتسامة. «كلّنا هشٌّ يا إيزابيل. هذا ما تعلّمنا إيّاه الحرب».

    مشاركة من Sam Qamar
  • خطتْ إلى الأمام بهالةٍ من جلالٍ وأنَفةٍ تضع المرء في حجمه الحقيقيّ من قبل حتّى أن ينطق بكلمة.

    مشاركة من Sam Qamar
  • أجيبُه بأصدق جوابٍ وأبسطه. «الرجالُ هم الذين يروون القصص؛ أمّا النساء فيمضين مع الحياة. كانت بالنسبة إلينا حرباً على الهامش. لم تكن هناك مسيراتٌ لنا حين انتهت، ولا ميداليات، أو ذكرٌ في كتب التاريخ. فعلنا ما توجّب علينا فعله

    مشاركة من سمية حلواني
1 2