بانا - نورا ناجي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بانا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

منحتني ألفة بداية جديدة ومنحتني بانا الحلم... أتجول في شوارعها الآن التي صارت باللون الزمردي الفاتح.. أتعرف على وجوه رأيتها في الروايات أو الأفلام ووجوه في القطار والشارع والجامعة .... ووجوه في المترو والأوتوبيس والمكتبات..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 191 تقييم
904 مشاركة

اقتباسات من رواية بانا

الخيال دائما جزء صغير من الحقيقة

مشاركة من وسام وسام
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بانا

    195

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أجل الأيام الجميلة

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    فيما يشبه السيرة الذاتية؛ تتناول الرواية حكاية فتاة في عمر الست سنوات تصنع عالمًا سحريًّا باسم عالم بانا وتهرب إليه عندما لا يكفى العالم وعندما تتعرض للخذلان، ومدخلها للعالم السحري حصان خشبي ورغم ذلك يستطيع الطيران واسمه «عاثر» وربما الاسم هنا احتفاءً بمقدار العطاء الذي يمكن أن يقدمه من يصمهم العالم بالفشل، ولا يعيرهم انتباهه، ولا ينتظر منهم شيئًا.

    أما عن عالم بانا من الداخل فهو يتسع فقط لما تحب ومن تحب، ومن يسيء السلوك ولا يتمتع باللطف الكافي فيكون عقابه هو الطرد النهائي من عالم بانا، وهل هناك عقاب أقسي من أن تنفي أحدهم من الخيال.

    وتكبر الفتاة وتقع في حب معين الذي لم يكن له من اسمه نصيب، ومفارقات الأسماء هنا هي دعوة لعدم الانخداع بما تتظاهر به الأشياء، فذلك حصان خشبي يسمى عاثر يمكنه الطيران، وهذا شخص لامع من الخارج وثقب أسود من الداخل يبتلع كل من حوله. تنتهي الحكاية برفضها الواقع وقرارها الرحيل التام لعالم بانا في الخيال، حيث أمكنها أن ترسم عالمًا كما تحب.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    بداية أود التنبيه على بعض الأخطاء في النسخة الإلكترونية، كعلامات ترقيم حذفت من مكانها، أو كلمات كتبت بطريقة أخرى بعد تعديل ال auto correct

    أخطاء بسيطة لا تؤثر على الرواية لكنها تقطع سلاسة القراءة ويمكن تلافيها بمراجعة بسيطة، فأرجو الانتباه لها

    أما عن الرواية فتلك ثاني قراءاتي لنورا ناجي بعد آخر أعمالها سنوات الجري في المكان

    بانا عمل على بساطته يخبرنا أن الموهبة تظهر منذ الأعمال الأولى

    وأن اسلوب الكتابة المتفرد يمكن أن يحول قصة عادية عاشها كل طفل واسع الخيال إلى قطعة أدبية مثيرة تنتهي صفحاتها بسرعة، وتحاول معرفة ما سيحدث لصديقتنا وعالمها الخيالي

    محاولة أولى ناجحة كما أعتقد، حتى إن لم تكن بعمق أعمال أخرى تالية، فقد أدت واجبها كدرجة من درجات السلم.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أخدتني لعالم طفولتها اللي مختلف نسبيا عن عالم طفولتي لكن جميل جدا❤️

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ما اجمل

    ما اجمل ان نصلي على نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم )

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #أنا_وأنت_وساعات_بانا

    (خواطر)

    ..

    مرت فترة طويلة منذ سافرت وحيدا وأنا مستمتع بالرحلة نفسها إلى هذا الحد..

    الواقع أننى أحب السفر بالقطار، أحب تكتكة القضبان ونحن نمضى فوقها، والغيطان على مرمى البصر تقطعها خطوط الأشجار، والعواميد المصمتة التى تمر كالبرق بجوار النافذة كأنهم حراس لدرب ملكى يقطعه موكب التتويج.. أحب السير فى الممر الضيق ووضع الحقيبة فوق الرف العلوى والصدفة التى تأتى بضيف غريب لك فى الكرسى المجاور، لكنه قد يصبح أهم من فى حياتك.. فى مراهقتى كنت أنتظر تلك الفاتنة التى ستأتى حتما لتجلس إلى جوارى، ستظهر من العدم فتصبح حياتى كلها.. كنت أقلب فى صفحات الكتب إبان عصر ما قبل الهواتف المحمولة، وأختلس النظر إلى الممر مترقبا، جاءت شبيهات لها فى بعض المرات، لكنهن أبدا لم يكن بمثل بهاءها الذى رسمت تفاصيله.. كبرت وصرت أضحك من إرهاصات الصبا، من انتظار فتاة الأحلام القادمة بصدفة لا وجود لها سوى فى الدراما الخيالية.. هناك فيلم تليفزيونى قديم اسمه: أنا وأنت وساعات السفر ، تتردد موسيقاه فى أذنى كلما ولجت القطار وجلست أرتج مع حركته الهزازة المحببة كأنك ترقد فى مهد عملاق تهدهده يد القدر.. يحكى الفيلم عن امرأة تحب السفر بالقطار وتشترى تذكرة الكرسى المجاور كى تنتقى من يجلس إلى جوارها، فقط حتى تجد الصدفة فى حبيب قديم، تركها يوما ورحل، فوجدته واقفا بلا حجز داخل القطار وبجانبها مقعد خال، يدعوه لدخول حياتها ثانية!

    اليوم كان الموعد مع حلم مزج الخيال بالحقيقة، الوقت مبكر والساعة تعدت السادسة بالكاد، أنهيت وردى القرآنى ثم خطر لى أن أقرأ رواية وقد تبقى ثلاث ساعات قبل الوصول، انتبهت أن العربة كلها تقريبا تتحدث اللغة الشامية مع رائحة عطرية متجانسة كأن القطار اقتحم حديقة من الياسمين.. الأصوات معظمها نسائية مع أطفال بلون اللؤلؤ فى عمر أبنائى تقريبا.. نزهة لعدة أسر سورية إلى الاسكندرية، ليس معهم حقائب كثيرة مما يدل أنهم ربما يقضون يوما واحدا معا، ثم يعودون فى ذات اليوم، مثلى تماما.. تحاشيت النظر إليهن كى أمنحهن بعض الخصوصية، ولاحظت لإعجابى حين أغلقت عيني لبرهة أن إحداهن أمرت أولادها بالصمت تحاشيا لإزعاج الركاب النائمين:

    - ما تعلوا صوتكم.. الناس نايمة.

    ذات اللكنة الشامية العذبة تقتحم أذنى، فأفتح عينى كى أمنح الأطفال حريتهم، صغار بين الثانية والسابعة.. مليكة وماريا وزياد وزين.. التقطت عدة أسماء وبعضهم ينادى بعضا ويتقاذفون البالونات بضحكات مرحة.. سقطت بالونة صغيرة وردية عند قدمى وانحشرت هناك.. نسيها زين فظلت معى طوال الرحلة.

    موسيقى محمد هلال ما زالت تتردد من الذاكرة مع صوت تكتكة القضبان المدغدغ للأعصاب.. فتحت الهاتف على تطبيق أبجد ورأيت رواية عزيزتنا نورا ناجى الأولى، رواية (بانا).. أذكر أنها هى نفسها لم تمتدحها كثيرا.. اعتبرتها تفريغا لطاقة نفسية مثلما قالت، وسمعتها يوما تصفها بأنها نوفيلا بدائية رغم أنها عزيزة على قلبها، لكن الغلاف بدا لى جميلا جدا.. الجواد (عاثر) بألوانه المتعددة كأنه مخلوق أسطورى من عالم جوان رولنج، يحيا فى حقيبة نوت سكامندر.. عالم سحرى ابتكرته قريحة نورا وأسمته (بانا) حيث يذوب الخيال ويحيا بين ثنايا الواقع..

    وفى بانا، قضيت تسعين دقيقة حالمة، أنصت لموسيقى محمد هلال التى تقدح فى ذهنى، أشتم رائحة الياسمين التى تغمر كل ما حولى، ويأتينى صوت الأطفال العابث مع ثرثرة أمهاتهن كأننى فى نزهة خلوية، أسير فوق عشب أخضر وألتهم الحلوى الخطمية مع البطلة المتحدثة بلسان الراوى منذ كانت طفلة وحتى صارت شابة يافعة، أخوض معها رحلتها بين الواقع والخيال، وأنا غارق حتى أذنى فى عالم مماثل يخاتل حواسى كلها، سمعا وبصرا وشما، وذوقا..

    لم أصدق أن جمالا كهذا من الممكن أن يحدث.. كان ظهرى يأن قليلا من الجلوس لفترة طويلة، ويصدر نبضات مؤلمة منذرة، فاستدرت بجذعى ربع دورة وأوليت ظهرى لواحة الياسمين الطفولية من خلفى ويممت ناظرى شطر النافذة حيث الحقول الخضراء والشمس التى تشرق على استحياء.. ابتسمت إذ تذكرت أننى فى طريقى للجنة علمية بحتة لخوض ما أشبه باختبار صغير، فإذا بى أقطف من ثمار بانا، وأتذكر سنوات الطفولة والمراهقة.. ضحكت حين تذكرت كلام نورا عن روايتها باعتبارها باكورة إنتاجها حين كانت مبتدئة فى عالم الكتابة، لكن من الذى قال أن الابتداء عيب، وأن البدايات ضعف، فطالما حظيت الفطرة بقوة كاسحة، وبات صدق المشاعر قادرا على دك الحصون.. لم تكن بانا رواية بدائية، وربما فاقت فى رأيى كتابات أخرى أكثر احترافية، لكن ظروف قراءتها صنعت من قصتها البسيطة طيفا لا يريد المرء أن ينساه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيوهات

    "بانا......التفرد كما نريده"

    من خلال هذا العمل "مقالات مترابطة غالبا لصنع رواية مكتملة الحبكة" نستشف صراع الواقع بأحداثه الصعبة وواقع الإنسان فيه باعتباره جزء بسيط مهمش من الأرض فتشتعل في نفسه الرغبة في التنافس والتصارع لأجل مزية واحدة، والخيال الذي يعتبره مركزا ومنشئا لعالم يجمع فيه ما تنافر فيؤلفه ويذلل صعبه، أو ببساطة يشعر فيه بأنه قادر على تهيئة عالمه كما يرغب، ولذا فنرى السؤال الحتمي من ذلك الصراع، هو كيف استطاع احداهما التغلغل وصنع نظارة ثقيلة ترى العين كيفما تريد؟

    1- فلسفة الطفل

    من إحدى الإجابات هي معرفة قدرة الطفل على نسج الأحداث ودمجها مع الواقع، وتلك الأحداث ربما لا تحال إلى منطق ولا تستند على بينة بالطبع، فلا تتعرى أمامه الحقائق المجردة، بل ويصل لإيمانه التام بأنه كما جاء إلى الدنيا بمعجزة بل يستطيع أن يلمس السماء بيديه الصغيرتين، أو يتفرد بلغة لا يعرفها أحد

    -أما إذا تعرض للأذى أو أزمة ما، فلا معنى لما يسمعه من حقائق عن الألم والمأساة أو ما يراه من سخرية أو تعجب، ربما يكفيه إحساس الوجع ليحوله بيأس لمعركة ملحمية أو صراع مع وحش أسطوري، إلى أن يصل إلى الفقد فلا يجد معنى له أصلا في عالمه، لأن عالمه يمثل الاكتمال الدائم بلا شائبة

    وفي الرواية، نرى أن الخيال يتفق مع الواقع كما قلنا تحت عبارة "لا شيء بلا ثمن"، ليحاول ربما وصل نفسه بعالمه الحقيقي كاللعبة التي يحصل عليها ، أو يكمل ما نقص منه "كلثغة أو ضعف نظر".

    2- الخيال والتضحية

    - لتبرير آخر لمعنى الجملة السابقة "لا شيء بلا ثمن"، نجد أن بطلة القصة تحاول فهم أن عليها أن تضحي لأجل الوصول لما ترغبه، تفهم وتحاول عقد التوازن بين واقعها وما تشتهيه، ومن النجاح في ذلك كما تتصور "كما في قصة الاستيكرات مثلا" أو الإخفاق كما في مواضع أخرى، نرى أن المفهوم الواقعي يتسلل لعالمها الذي صاغته، فتقع الصدمة بأن ما قدمته لا يتطلب بالضرورة أن يأتي في مقابله شيء، فتكون في الزاوية كالجاني والمجني عليه إن تكسر عالمها على صخرة طموحها

    -ولأن عالمها يحاول أن يجعلها متفردة كما قلنا، تتحول المسميات بحدتها كالجبن والخوف في عقل الشخصية لمسميات أخرى ألطف وأنبل، وهنا نجد الفرق بين قصة الاستيكرات وقصة كراسة الاستيكرزات في مجموعة مثل الأفلام الساذجة وجود هذه الصفة هنا، صفة المقدرة على التفاوض والاستغناء التي يصنعه في عالمه، وليس تبرير وامتنان طفولي في القصة الأخرى.

    -الخلاصة من هذا الصراع الذي لا ينتهي، والشتات بين الاطار المنفصل عن الناس والانفصال عن الحياة وصولا للتضحية بها، أو التعرض للواقع بمشاعر جلدة تتلقى الآلام بلا شكوى، نرى أن الصواب لمس السماء واللعب بالنجوم دون أن ننسى الأرض القريبة، ولكن لا أخفيكم سرا، هل العقل ميزان فعلا، ولا كل واحد مننا يركب حصان خياله؟

    الخلاصة: عمل خفيف جدا، له أفكار لطيفة، يمكن ما استغربته وجود اللغة العامية جزء من بنية القصة بطريقة غير ممهد لها لكنها مضبوطة على أساس الواقع المعروض.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليت لي عاثر لأمتطي صهوته وأطير به لبانا خاصتي.

    عالم موازي ساحر هو، يقبع وراء هذا الباب الخشبي، في البدء تمنيت لو انفتح لي هذا الباب واستقبلني صهيل عاثر وحملني بتؤده على خشبه الثقيل المنحوت، ليطير بي إلى عالمي المنشود لأحيا هناك طالما بقيت.

    لكن كيف هذا ولم تتمتم في أذني ألفة بكلمة السر وعمري لم يناهز الدقيقتان بعد !!

    بطلة روايتنا تناست أو نست -لا أعلم بالتدقيق - أن تذكر لنا اسمها في حين أنها لم تنس تعريفنا بالدُمَى خاصتها، سكان بانا الأعزاء.

    لكن وإن تناست ذكر اسمها إلا أنها سردت لنا أحداث مرت بسنين حياتها، السبع والعشرون، لا عجب أنك ستجد في ثنايا أحداث حياتها، الأحداث ذاتها في ثنايا قصتك، حتمًا !

    عالم سحري بدأته ألفة حين ظهرت بشكل فجائي لإنقاذ الوليدة التي كادت تختنق بحبلها السري بعد أن مدها بالغذاء

    ولتحتضنها هامسة في أذنها بكلمة السر.

    عالم أشبه بعالم أليس حين كانت تراود بلاد العجائب، عالم يتغذي وينمو على الخيال الخصيب كوادٍ يروي أرض بور جاعلًا منها فردوسًا.

    لكن لم يكن هناك شئ مجاني!

    فأخذ منها الخيال كل يوم قطعة حتى ذبلت ، لا شيء بلا ثمن، لا شيء بلا ثمن حتى الخيال!

    حتى الاستشفاء لم يكن مجاني هو الآخر، فهناك في العالم الواقعي الذي كانت تتواجد فيه شيئا فشيئا، كان الصراع يحتدم بين جذبه لها من بانا، وهروبها منه إليه.

    حين كان عالمها وواقعها لا يكف عن خذلانها فتلجأ إلى بانا ليشفيها، وتأخذ ألفة منها شيئا مقابله.

    تركت بطلتنا الكثير أمام نفحات بانا، فمرة تركت شئ من نظرها، ومرة أخذت منها حرف الراء لتصير لدغاء، حتى دفتر الملصقات كان ضمن المتروكات!

    ليت الأمر قد انتهى عند هذا الحد، ولكن اعتادت صديقتنا الترك فقط لتبقى في عالمها الآثير، الذي طالما افتقدته كلما شبت وزادت سنون عمرها.

    أتساءل، هل هي سعيدة أم لاتزال مسكينة الروح كسيرة الفؤاد؟!

    بعض المقتطفات التي لمستني :

    ❞ أيخدعنا الله ويرسل إلينا أشخاصا مبتسمين صبيحة الأعياد لإجبارنا على السعادة هذا اليوم؟ ❝

    ❞ لماذا لا يوجد عيد للحزن.. يصمت فيه الجميع. يبكي فيه الجميع في الشوارع دون حرج.. عيد أستطيع فيه احتضان جارتي في الأوتوبيس مواسية دون معرفة اسمها أو قصتها؟ ❝

    ❞ الأشجار مثلنا تماما.. يكفيها خدش في القلب لتموت… لكنني لا أستطيع تمييز الميت من الحي طالما ظل واقفا… ❝

    ❞ هنا يترك جميع العابرين أجزاء من ذاتهم.. ❝

    ‏عمل خفيف غير مرهق للذهن، ينضح خيالًا يجذبك وراءه لتتمنى أن تبقى في بانا طالما حييت.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #قراءات_٢٠٢٣

    رواية بانا للكاتبة نورا ناجي.

    من إصدار كتوبيا للنشر و التوزيع حصريًا على تطبيق أبجد.

    بانا ذلك العالمي السحري الكبير الذي يختفي خلف باب صغير ، عالم الأحلام و الأماني بعقل الطفولة البريء ، و قلب دماؤه الخيال.

    هنا تتحقق الأمنيات و تختفي المسافات ، تُحل المشاكل و تُزال التعقيدات ، في بانا ستجد العالم كما تحب أن يكون … تَكُبر الطفلة و كلما كبرت كلما شدها الواقع و جذبتها خيوط الحياة ، لتبتعد شيئًا فشيئًا عن عالمها السحري ، و تتوغل في واقع كلما أمتلأ بالضجة من حولك كلما أوجعك الخذلان ، الفقد ، الحب !!

    فهل ستنجح بطلتنا الرقيقة بعيدًا عن بانا؟ هل تستحق منا الحياة التخلي عن براءة أحلامنا ، و طُهر قلوبنا … تلك الفطرة الرقيقة التي لا يُقدرها كثير من البشر؟

    عمل إنساني رقيق حالم ، يحمل بين طياته براءة الطفولة و أحلامها ، و قسوة الواقع الذي ربما لا تراه سوى القلوب الحالمة المتأملة للتفاصيل … عمل نطير معه بأجنحة الخيال لنرى بُعد آخر لحيواتنا.

    تجربة رائعة كالعادة مع قلم أحبه.

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمه

    #أبجد

    #بانا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بانا

    حكايه من الطف و احلي ما قرأت

    من الممتع حقيقي انك تقرأ حكايه تحس انها قريبه منك تشوف فيها مراحل من عمرك بتعدي فيها خصوصا ايام جميله مثل ايام الطفوله احداث معظمنا مر بأغلبها

    من مننا لم يكن له خياله الواسع يبني فيه حياه اخري

    خيال رائع جدا نوستالجيا جميله

    الوصف دقيق للمشاعر و الاماكن دون ملل

    و اخيرا شكرا علي الاحساس و المشاعر الدافئة التي شعرت بها خلال قراءتها مبدعه فعلا 😍😍

    تقييمي ٥/٥

    "كل هذه التفاصيل بين عالمين قد اربكتني أنستني الكثير و لكني اذكر الرائحه..رائحه الالوان و الورق في الكليه رائحه الجرائد و التذاكر في القطار رائحه القهوه في بوفيه المحطه."

    "كيف افقد شخصًا دون معرفه السبب؟ في الموت نعرف الاسباب في السفر نعرف الاسباب في الكره نعرف الاسباب اما الاسباب غير المعلنه فهي الاقسي"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميله اوى

    رجعتني لايام ما كنت بحب دايما اتخيل قصص ورا اي حاجه كانت بتشد انتباهي زي الجنينه اللي كانت في مدرستي واللي كان الشجر والورد فيها كتير جدا ومتشابك وكان عاملين حواليها سور ومنعين اي طالب يخشها كنت دايما بحس انها غابه ملهاش نهايه لغايه لما عرفت ان فيها اوضه البواب عشان كده كانوا مانعين اي حد يخشها 😂

    او الست اللي اتقلت وحطين جثتها في صندوق وبتطلع لاي عيل يحاول يقرب من الصندوق ده اللي موجود في منور عماره ورا مدرستنا

    بجد رجعتني لذكريات جميله اوي بالرغم ان احداثها فيها شئ من الحزن وضياع الاحلام والخيال مع كبر السن حتي تمن رجوعهم كان غالي اوي لكن تظل محافظه علي جمال وخفه تسلسل احداثها من البدايه حتي النهايه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب: بانا

    الكاتبة: نورا ناجي

    دار النشر: كتوبيا للنشر و التوزيع

    عدد الصفحات:٩٤

    التقييم: ٥/٥

    في الخيال نحيا صغارًا ولكن من الصعب الحفاظ عليه بعد ذلك وإلا اتهمنا بالجنون و عدم الواقعية.

    اختارت تلك الطفلة الصغيرة عالمها بانا لتعيش في كل ما نحلم به جميعًا و اختارت الوقائع كما يطيب لقلبها ولكن لم يتركها واقعها إلا مكسورة القلب واختارت بنفسها غلق أبواب ذلك العالم للأبد فكيف يمكنها العودة إليه.

    لغة انسيابية جذابة بكل صدق تحكي الكاتبة عن أشياء كثيرة عشناها في طفولتنا وخيالات كثيرة تمنينا أن تظل معنا. هو التجربة الأولى لي مع الكاتبة و اخترت هذا الكتاب الصغير حتى يكون مقدمة لكتبها ذات الشهرة المميزة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية قصيرة، أحداثها خاصة جدا بجيل الثمانينات بالذات وطفولته مع ماوراء الطبيعة، رجل المستحيل، كرمبة، باربي..الخ وهي كلها خاصة بهذا الجيل الذي نشأ معهم وكبر مع الطفرة التكنولوجية التي نعيشها الآن...

    البطلة تحكي قصتها مع عالم خيالي كانت تحافظ على وجوده جنبا الى جنب مع عالم الواقع، وتقوم بربط أحداث مابين العالمين لتعطيه لمسة واقعية واستمرارية في الوجود، زي مثلا مرضها سببه الملك الأخضر، وضعف النظر مقابل هدية. ومن الطبيعي أن شخصية حالمة كهذه تنسج عالمها من خيوط بيدها هي أن تصدم عند أول إختبار حقيقي، وقد تحقق هذا مع أول تجربة حب فاشلة...

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بانا ذلك العالم الخيالي الذي اخترعته الكاتبة لنفسها لتهرب مما يدور حولها لذلك الخيال، ويا للأسف يتدمر هذا العالم السحري الرائع رويدا رويدا وهو يأخذ من البطلة شيءاً ما، ليصل أن يأخذها هي بعد قصة حب فاشلة. الرواية قصيرة ورائعة تنتهي منها في جلسة واحدة. والكاتبة نورا تجيد سحب القارئ لقراءة كتبها في جلسة حتى النهاية دون كلل أو ملل، سأعترف هذه الكاتبة أصبحت من كتابي المفضلين والذين لن أتوانى عن قراءة جميع كتبها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب في ظاهره يبدو بسيط ولطيف لكنه أكثر عمقًا وتعقيدًا مما يبدو. آلمني وعقرت قلبي نهايته التي كنت اتوقعها ولا أريد حدوثها. كتاب جميل ومؤلم عن الأرواح الشفافة التي تحييها أحلامها وتوقعاتها من البشر ويقتلها الواقع وخيباته وخذلانه. أرشحها للقراءة الحذرة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية صغيرة الحجم، كبيرة الأثر، لما تتركه في النفس من لمسة ساحرة وسحرية من عالم طفولي خيالي، أو هكذا نظن.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية لطيفة، خفيفة لكن بها الكثير من المعاني الجميلة، قصيرة نسبيا لكن تركت بنفسي أثرا كبيرا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نوراااا… أمتعتيني بشدة… حدوتتك روعة وتخطف الروح… كل هذا الجمال يا ن.ن…

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ثالث مرة أقرأها ورائعة الجمال كالعادة مع كل روايات نورا ناجي ❤️😍

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية في أولها مملة لكنها بعد ذلك ممتعة ❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حلو كتيرر ❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق