اقتباسات من رواية تفاحة أيوب

(حاذر من المال الحرام يا أيوب. حاذر. إنه مُخادع غدّار كالبحر، يخدعكَ لتشرب منه فلا يروي ظمأك، بل يزيدكَ عطشاً، فتشربُ بلا توقف وتعطشُ بلا نهاية، يُغريكَ كي تسبح بين أمواجه المغرية لكنه يسحبك للعمق حتى تقطع النفس، فلا يردُّك

(وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)

كلام الشيخ “تلقّي الغواية وتذوّق العاقبة!»

“الانسان يدرك ما يملكه عندما يرى شقاء من لا يملكه

كم تبدو الذنوب خفيفة عند ارتكابها وتُسارِع

كل الأخطاء تفقد فرصتها في المسامحة حالما تقع!»

كم تبدو الذنوب خفيفة عند ارتكابها وتسارع التبريرات لدعمها.،ثم تأتي الأثمان ليثقل كاهل المذنب وقت الدفع!

الإنسان يدرك ما يملكه عندما يرى شقاء من لا يملكه

متحمسة اكتر للرواية . سطورها بتشدني 💕💕💕

“جدتي.. لقد نجوت! “

هعيط من كمية المشاعر

⁠‫وأنا السائلُ المُلح ويجلو وحشة الذُلِ أنكَ المسؤولُ😔

مؤكد، الشجرة حرّمها الله على آدم كي يُعلّمه التفريق بين الحلال والحرام، الطاعة والعصيان، الجنة والنار، اختيارنا في النهاية هو الفيصل يا سيد، وعند مفترق الطرق تكون الخيارات الأصعب، وكلما أخطأنا الطريق يهيّأ لنا مفترقاً جديداً لنعيد الحساب ونُحسن الاختيار،

من الروايات المؤثرة جدا ، صراع الخير والشر داخل كل انسان

عن اختياراتنا ونتائجها ودائما هناك فرصة للتوبة والعودة الى الله

مميزة جدا هذه الرواية

“دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ

لا حياء ولا خشية وقد رفع الفاسقون الغطاء فجاهروا بالمعصية والفجور، فتمرضُ الشهوات بالانحراف عن فطرتها، وتُبتلى الغريزة بداء الـ(لا شبع) حتى في ذروة التخمة!

“أنا مجرد لعنة يا جهاد، لعنة تعمي البصيرة وتشوّش المشاعر، فهنيئاً لمن يبتعد عني وينجو مني!»

❞ الملك الاسود يقف مكشوفاً محاصراً من كل اتجاه، وبيدق الحصان الأبيض لم يحسب حسابه ❝

رَأَيتُ الدَهرَ مُختَلِــفاً يَــــــــــــــــــدورُ

‫ فَلا حُــــــــــــــزنٌ يَــــــــــــدومُ وَلا سُرورُ

لقد أزعجت وحدته التي لم تعتد على كل هذا (الضجيج) فلا تلومَنَّ تلك الدخيلة إلّا نفسها!

فتشعر بقلبها قد أضاع نصفه لينكفئ النصف المتبقي محسوراً يتيماً.

خنجر مسموم بإحساس خيانة ينغزها، لا يفعل أكثر من النغز! كأنه يحتار أو مشوّش من حقيقة السمّ الزعاف الذي يحمله ولمن يصوّبه، ربما هي خيانة دون خائن نحاكمه، جناية حيث لا جُناة لها؛ بينما المجني عليهم يُنحرون بها!