اقتباسات من رواية أسطورة رعب المستنقعات: سلسلة ما وراء الطبيعة 23

الكوخ الذى بدا لها كواحة فى صحراء جرداء .. كمقعد يقدم لمريض قلب فى أثناء صعودە إلى ناطحة سحاب .. كأسير رومانى بدين يلقى لأسود طال بها الجوع

شيء ما يتحرك هناك بين ضباب المستنقعات قادمًا نحونا .. بعدما انتظر قرونًا .. إننى لا أرى وجهە ولا أتمنى أن أراە .. لكنە ملوث بالأوحال ولە رائحة الموت ذاتە ..

شيء ما يتحرك بين ضباب المستنقعات قادمًا نحونا .. بعد ما انتظر قرونًا .. إننى لا أرى وجهە .. ولا أتمنى أن أراە ..

شيء ما يتحرك هناك بين ضباب المستنقعات قادمًا نحونا .. بعدما انتظر قرونًا .. إننى لا أرى وجهە ….

شيء ما يتحرك هناك بين ضباب المستنقعات قادمًا نحونا .. بعدما انتظر قرونًا …

شيء ما يتحرك هناك بين ضباب المستنقعات قادمًا نحونا …

ليتك تعرفين كم يحسد الرجال النساء على دموعهن .. لا بد لبركان المشاعر أن ينفجر خارجنا وإلا انفجر داخلنا .. » .

ذلك الصرير الحزين الطويل لباب عجوز يتأوە من آلام مفاصلە ..

ذلك الصرير الحزين الطويل لباب عجوز يتأوە من آلام مفاصلە ..

لكن كل شيء يكف عن أن يكون جيدًا فى لحظة معينة من حياتە .

لكن كل شيء يكف عن أن يكون جيدًا فى لحظة معينة من حياتە .

لكن كل شيء يكف عن أن يكون جيدًا فى لحظة معينة من حياتە .

لكن كل شيء يكف عن أن يكون جيدًا فى لحظة معينة من حياتە

هذە هى فائدة الرجال الوحيدة .. أنهم أقوى وأنهم يستطيعون الشجار لفترة تسمح للنساء بالفرار ..

من الذى ابتكر الصفع ؟ من العبقرى الذى عرف أن مركز الكرامة يقع تشريحيًّا تحت الخدّ ؟ بحيث تشكل الصفعة ضربة مركزة إلى كرامة المرء ؟

لن يكون هناك فارق كبير فى حالتنا هذە .. فأنا حين أقتل كلبًا هائجًا لا أهتم كثيرًا بمعرفة هل هو مسعور أم غاضب فقط ..

وهنا تصلبت ( سارة ) واتسعت عيناها ..

⁠‫إن النساء ــ بطبعهن ــ قائلات قصص محترفات ، وهن بهذە الحركات الهستيرية المفاجئة من نوع ( أنصت ! ) يجدن تشتيت أية محادثة مهما كانت أهميتها ..

تتحدث عنە بشيء من فتور وعدم ودّ .. صحيح أنها لا تناديە بأسماء على شاكلة ( المدعوق ) أو ( اللى ما يتسماش ) على غرار زوجاتنا المصريات ذوات الحسّ اللغوى المرهف ؛ لكنك تقرأ هذا مما بين السطور …

يومًا بعد يوم تدرك أنها لم تحتفظ بشيء مما تعلمتە طوال حياتها سوى القراءة والكتابة ..

‫ من الذى ابتكر الصفع ؟ من العبقرى الذى عرف أن مركز الكرامة يقع تشريحيًّا تحت الخدّ ؟ بحيث تشكل الصفعة ضربة مركزة إلى كرامة المرء ؟