كل يوم تقريباً > اقتباسات من رواية كل يوم تقريباً

اقتباسات من رواية كل يوم تقريباً

اقتباسات ومقتطفات من رواية كل يوم تقريباً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

كل يوم تقريباً - محمد عبد النبي
تحميل الكتاب

كل يوم تقريباً

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • احببتك حب الملائكه ل ربها❤❤

    مشاركة من أيو 🦋❤
  • ‫ كان يركض ضائعًا بين طرق متوازية ومتقاطعة، مثل فأرٍ في متاهة، مُوزَّعًا بين أشياء لا أوَّل لها ولا آخِر؛

    مشاركة من سلسبيل صلاح
  • من فضلكم احتاج هذه الرواية ولم أجدها من يوفرها ولو يصور لنا صفحاتها كاملة

    مشاركة من Abou Amin
  • أدركَ أنَّ الأنس بالله لا يعني الانقطاعَ عن مخلوقاته وعن الناس جميعًا، بل أحيانًا يكونون هُم السبيل الأوضح والأسهل إليه

    مشاركة من Mina Magdy
  • جملة موسيقية تتناهى إلى آذاننا ونجتهد، لدقائق فقط؛ لكي ننسبها إلى أغنيتها المجهولة.

    مشاركة من Mina Magdy
  • لكنَّ الوقت نفسه يعبر فوق جثث الجميع بسرعةٍ موحَّدة، ولا يلتفت للمتوانين والمتشبِّثين بالأيام الخوالي ودفاتر الماضي.

    مشاركة من Mina Magdy
  • يكبرُ بعضُ الأشخاص ببطء، يحتاجون وقتًا للنُّضج أكثر من الآخرين، يعيش هؤلاء مُراهقتهم وهُم في سِنِّ الشَّباب، ويبدؤون في تحقيق ذواتهم وهُم على مشارف الكهولة، وقد لا يحقِّقون أمانًا مادِّيًّا معقولًا إلَّا وهم على عتبة الشيخوخة.

    مشاركة من Mina Magdy
  • فَمَن مِنَّا يخلو مِن هذه الرغبة في الامتداد والبقاء لما بعد نقطة النهاية، بالخِلفة أو بالعَمل أو بالفن أو حتى بحفر اسمه على حجر؟ صحيح أننا جميعًا مهزومون في هذه المعركة، لكننا لا نستسلم أبدًا.

    مشاركة من Mina Magdy
  • كثيرًا ما تساءل فؤاد، آنذاك ومِن بعد ذلك، مرةً بعد أخرى: مَن كانوا؟ مَن يكونون؟ طيورًا نادرة، حقًّا؟ أم فرسان في الزمان الخطأ؟ أم بكل بساطة أرواحًا ضالَّة ونفوسًا فاسدة، بصرف النظر عن الأسباب والنتائج؟

    مشاركة من Mina Magdy
  • ملعون أبو الدُّنيا، مثلي مثل جميع هؤلاء، لستُ أفضل منهم في شيء، وأنا مستعدٌّ لمواصلة الركض وراء الأتوبيسات حتَّى أعجز عن الركض.

    مشاركة من Amir Badreldeen
  • لا تخشى الكتابةُ الوَحدةَ، بل تجد فيها تُربتها وحديقته

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • إني أشعر بالحرمان من شيء لا أدركه، فهل كُتبَ علينا أن نظل نبحث عن أشياء لا وجود لها حتى في السماء. الظمأ هو السر الأول والأخير في كل هذه الحكاية ولا شك".

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • فلن يعرف أبدًا مَذلَّة الكتابة ولا استحالة اختصار حياة حافلة في بضعة أسطرٍ.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ❞ فَكأنَّ رَغبته المُعلنة في التنظيف والتنظيم وإزاحة كراكيب الأمس جانبًا وإفراغ مساحة لدخول الغد حُرًّا خفيفًا لم تكن صادقة تمامًا، بل أخفت في داخلها الرغبة الحقيقية المنطوية على نفسها كأفعى نائمة، وهي أن يظلَّ مُسترخيًا في وَخم الماضي، لاهيًا وسط غُرفه، ومُطالعًا صفحاته مرةً بعد أخرى لما لا نهاية، هو المؤمن المتشدِّد باللحظة الحاضِرة والكافر بالحنين إلى أي أمس. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • ❞ "كأنَّ ذاكرتي تبدأ من تلك اللحظة، كأنَّ كلَّ شيء عندي يبدأ مِن تيهٍ، مجازًا وحقيقةً أيضًا هَا أنا ذا (عيِّل تائه يا أولاد الحلال)، ولا أزال بلا مُستَقر، لا أتشبَّث بموضع ولا أطيلُ إقامة ما زلتُ أجلسُ نصفَ باكٍ نصف مستمتع بالثمرة التي بين يدي أيًا كانت ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • قلق البركان بداخلي لن يتفجَّر هكذا عشوائيًّا، فقد كبرت على هذا خلاص، لكنه سيتَّخذ شكلًا ما، أظنه سيكون شكلًا جميلًا، بصرف النظر عن الآخرين، الذين قد يرون (فيه) طفلًا مُشوَّهًا. ملعون أبوهم كلهم أوَّل عن آخِر"

    مشاركة من Mohamed Ibrahim
  • بقي الحُلمُ هو الفن المخلِّص لفؤاد آنذاك، في النوم واليقظة، إذا استطاع إليه سبيلًا ولعلَّه الفن الوحيد المُخلِّصُ لذاته فقط، لا ذلك الواعي، بنفسه وبالآخرين، المستميت في البحث عن جمهورٍ خارجه واستعراض مهاراته، بل المستغني عن العالمين، يُولدُ ويعيش حياته القصيرة ثم يتبدَّد كأن لم يكن، ولا يشعر به أحد غير نفسه، هو منتجه الوحيد ومُستهلكه الأوَّل والأخير، وليس العالَم كله إلَّا مادة مُحتَمَلة لألعابه، يُنسَى ما إن يفيق الحالمُ ويغسل وجهه ليبدِّد قناعَ النوم ويستعيد قناعَ اليقظة ويواجه الكابوسَ اليومي المتكرِّر مِن جديد.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim
  • قال محمود لفؤاد أيضًا إنَّ محاولة الانتحار والانكسار والاكتئاب والإحباط بسبب مشروع علاقة لم تكتمل خيبةٌ ودَلَع، رفاهية ليست من حقنا في ظروفنا هذه ثم إنه لو يريدُ أن يموت حقًّا فليذهب ويَمُت بعيدًا عنَّا؛ حتَّى لا يؤذينا معه، فهذا سَكنٌ مفروش مشترك، ومن غير عَقد ماذا كنا نفعل لو عملها هنا فعلًا، كأنه يتشفَّى فينا ويسخر منَّا، ماذا فعلنا له نحن؟ لم تكن حكاية بنت هذه، كأننا أول مرة نأخذ على دماغنا من الدنيا، ألم نتعوَّد بعد على أذاها وخراها؟

    مشاركة من Mohamed Ibrahim
  • لا تخشى الكتابةُ الوَحدةَ، بل تجد فيها تُربتها وحديقتها؛ لذلك لم يَعُد يخشى فؤاد الوحدة، وفي أوقات كثيرة، هدهدته الكتابة مثل أم وحَمَته مثل أبٍ، رافقته مثل صاحبة وواسته مثل صديق عزيز أمَّا الكلام فلا يطيق الوحدة، يريد مَسرحًا وجمهورًا، وكلَّما وجدهما فما أسهله وما أرخص سعره. الكلام خائن وبلا ذاكرة.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim
  • بالكلمات يُصنع العالم، بالكلمات يتغير. بالكلمات يضحك فؤاد عليهم وينال الإعجاب والتقدير والجوائز، مِن غير أن يصنعَ أو يزرع، فقط بالأصوات والحروف، بالهمزات والساكن واللَّيِّن والضَّبط بالشكل ما أسهل الكلام وما أهون الكلمة، ببعض أنفاس في الصدور ورموز على السطور، يمكن لأفقر الفقراء أن يمتلك العالم كله.

    مشاركة من Mohamed Ibrahim
1 2
المؤلف
كل المؤلفون