❞ لماذا أكتب؟
أكتب كي أدافع عن شرفي.. ❝
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
❞ لماذا أكتب؟
لأني أريد إصلاح حياتي الخاصة المباشرة، فأجدني عاجزًا عن إصلاحها دون العودة للشأن العام الذي يشمل المساهمة في إصلاح ولو ثغرة واحدة في جدار سياسات البلاد التي أعيش فيها، أو العالم أجمع الذي لا سبيل حقيقيًّا لتحسين حياتي الخاصة ❝
مشاركة من Norhan -
دائمًا ما عظَّمت أديان البشر وأقدس أفكارهم الكتابة. نعرف في المسيحية أن بداية كل شيء كانت «الكلمة»، هي إرادة الله، وهي «كن فيكون» في الإسلام.
أول ما نزل من القرآن آية تأمر الرسول: «اقرأ»، ويخاطب الله البشر في القرآن بأنه هو «الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم»..
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
ولو وافاني القدر، ورحلت في الوقت الذي قدره الأطباء، فإني أرجو أن يكون ما بعد نفقي نورًا وهدوءًا وأمنًا، وأن يكون في هذا الكتاب ما قد ينقب ولو ثغرة واحدة، ليمر منها بعض الضوء إلى من يقرأ.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
هذا ما آمنت به دائما، الأبوة مسئولية هائلة، ليست دفتر توفير اشتريته للمستقبل، وليس من حقي أن أطالب ابني في كبري بما لم أقدمه له في صغره، وعمومًا كنت أقول دائمًا إنه لا مشكلة لديَّ على الإطلاق في مفهوم «دار المسنين»، بدلًا من أن أكون عبئًا على أحد.
مشاركة من Michael Mamdouh -
رغم أن عادتي أن أتجاوز اللبن المسكوب دون النظر خلفي، لكن هذه المرة غرقت في البكاء عليه والبحث عنه..
مشاركة من Michael Mamdouh -
هل سأموت الآن؟ نهاية غير منطقية في لحظة مبتورة. لا أعتقد أن هذا الفيلم ينتهي هنا. لكن تذكرت أحمد مدحت وحازم دياب والبراء أشرف، أفلام مبتورة في وقت غير منطقي على الإطلاق وخارج كل القواعد الدرامية.
مشاركة من Michael Mamdouh -
❞ لكن الخير يعود خيرًا، حتى لو ألقيته في البحر، بل بالذات لو ألقيته في البحر دون حساب. ❝
مشاركة من Shaymaa Mohammed -
تخاطب إيزابيل الليندي ابنتها: «إنني أتقلب في هذه الصفحات في محاولةٍ لا عقلانية للتغلب على رعبي، ويخطر لي أنني إذا ما أعطيت شكلًا لهذا الخراب، فسوف أتمكّن من مساعدتك ومساعدة نفسي»..
مشاركة من R Hermessi -
❞ وفورا أصبحت أجري نحو السيارة بدلًا من المقاومة. أصبح الهرب من الصعق هو مصدر الرعب، وسيارة الترحيلات هي الملاذ الآمن! ❝
مشاركة من Eyhab Alkhamaiseh -
❞ الأمل توأم اليأس أو شعره المرتجل». ❝
مشاركة من Eyhab Alkhamaiseh -
❞ اعتدنا الحديث عن كسر المستحيل، لكن واقعيًّا ما ينكسر هو الممكن لا المستحيل. ❝
مشاركة من Eyhab Alkhamaiseh -
أربع إیدین، أربع شفایف على الفطار، وشاي بلبن
أربع إیدین، وأربع شفایف على الفطار
یبوسوا بعض ویحضنوا نور النهار
بین صدرها وصدره وبین البسمتین
بیحضنوا الحب اللي جامعهم سوا على الفطار
ویحضنوا الشمس اللي بتهز الستار
وتخش من بین الخیوط وبعضها مع الهوا
في الأوضة ترسم نفسها على أرضها
على البساط اللي اشتروه مع الجهاز
على الغرام اللي اشتروه
من غیر تمن، وع الإزاز
ویشربوا الشاي باللبن في فنجانين
بیصحوا قلبي كل لیلة في المنام
مشاركة من Eftetan Ahmed -
لن نشتري الخضر من مكان عملي بالمعادي، بل قرب منزل الأسرة في حلوان أو من أمام مترو الملك الصالح.
لن آخذ أبدًا سيارة أجرة إلى عملي بالدقي، بل سأستخدم خط مواصلات المترو والميكروباص.
كنت أنظر إلى تلك الفتاة القوية تولد، أسعد بها، لكني لا يمكنني منع نفسي من التساؤل: من أنتِ؟
مشاركة من Eftetan Ahmed -
في إحدى روايات الكاتب الليبي إبراهيم الكوني يقول: «كل خسارة لم نخسر بها أنفسنا خسارة عابرة»، وأنا أصبحت أقول: «كل خسارة لم أخسر بها إسراء خسارة عابرة»، إسراء هي نفسي، وسواها كل شيء يمكن أن يمرَّ.
مشاركة من Eftetan Ahmed -
في حياتي مررت بخيباتٍ كثيرة؛ بسبب أمور تعلقت بها وانتميت إليها بلا حدود .. إلى حد التضحية بالوقت والمال والجهد، والاستعداد للتضحية بالروح.
في بداية ارتباطنا، سألتني لماذا أسألها صادقًا كل يوم مساء: «إنتِ راضية عني؟». فأخبرتها أني لا أرى الحب إلا هكذا؛ ذوبانًا في المحبوب وتعلقًا به، بينما قالت إنها تستغرب تلك الصيغة الكبيرة. قالت لي: «إنتَ عندك أوفر إخلاص». قالت إني بشكل عام أعيش حياتي بملحمية و«واخدها جد أوي»، بينما بعضها أحداث عادية لا تستحق كل هذا التورط العاطفي.
مشاركة من Eftetan Ahmed