❞ هذا سيكون احتفالي بالحياة: صحن سلطة ❝
أنا قادم أيها الضوء > اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات من كتاب أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا قادم أيها الضوء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أنا قادم أيها الضوء
اقتباسات
-
حرفيًّا أشعر أني أنظر «للذي قلبيَ الآنَ تفاحة ٌ في يدَيْه
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
هكذا أتى الحل بلا أي جهد ولا ألم! استعددت لخوض المعركة لكنني انتصرت دون أن أحارب.
عرفت بعدها أن هناك من حارب مكاني، لقد استخدمت أمي سلاحها السري.
أمضت الليلة كاملة حتى الصباح تدعو.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
أحلم بوطن أكثر رقة، لا أكثر قوة.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
الشخص الوحيد الذي أشعر أنه لن يتجاوز غيابي بسهولة هو ابني.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
كل يوم من المعافاة هو إنجاز عظيم.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
* * *
أما أنتم يا من وصلتم في القراءة إلى هنا، فأحسب أن المعنى واضح:
اسعدوا بكل يوم طبيعي.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
لم أتمكن من أن أشرح لكِ أن القرارات يمكن أن تكون عاطفية لا طبية، حتى عندي أنا أكثر الناس تمسكا بالصرامة العلمية.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
صرت كلما قابلتها قلت: «فلانة اللي روتني».
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
«نهاية الأرض التي يعرفها العلم».. في ظروف أخرى كنت سأفكر في هذا التعبير الشاعري، متأملًا في عجز الإنسان أمام الأسئلة الوجودية المجهولة، وكذلك أمام أعدائه القساة منذ الأزل: الزمن والموت.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
فجأة يصبح السرطان بعيدًا جدًّا، وصغيرًا جدًّا.
* * *
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
كثيرا ما وضعت سماعات الهاتف في أذني وشغَّلت تلك الأغاني الصاخبة في الطريق من أو إلى المستشفى. أرفع الصوت ليغمر كل شيء. تختفي لندن، والعبارات الإنجليزية، والباصات الحمراء.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
القراءة بالنسبة إليَّ ليست تسلية ولا هواية، بل عمل بالغ التركيز، لا يصاحبه أي أعمال أو أفكار أخرى. لا أقرأ أبدا إلا بصحبة قلم أو الـ «نوتس» على هاتفي، أسجل ملاحظات وتعليقات تصنع فهرسًا خاصًّا لي.
هذا وقت للنسيان التام ليس للسرطان فقط، بل للدنيا كلها.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
دائما هناك تحدي عدم اختزال الشخص في معاناته.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
عشمي أني لا أكتب الآن رسائل وداع لتُنشر كرثائيات بعد رحيلي، بل نصوصا للذكريات الحاضرة نتذكرها معًا بعد سنوات طويلة، وربما نسخر من دراميتها. «قاعد على قلبكو».
ولعل الحياة تثبت مثل السعادة أنها أيضا إرادة…
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
«هُوَّ فيه أي حد ضامن يعيش ٥ سنين بنسبة ٨٠٪ يا بني؟ الرقم ده كإنك ماسمعتوش
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
لقد انهارت الحيل. لا مزيد من «يحدث للآخرين فقط»، بل أصبحت أنا «الآخرين» الآن.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
لماذا أكتب؟
بالنسبة إليَّ الكتابة كأنها إفراز طبيعي، لا أملك له دفعًا ولا تفسيرًا.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
كأن الكتابة اكتسبت كل تلك المكانة؛ لأنها فرصة للإنسان لإطلاق دفاع عبر الزمن عن شرفه.
مشاركة من Ruqaya Alhooti -
أعتقد أن جانبًا من السرِّ في ذلك هو أن الكتابة تمنح البشر للمرة الأولى جانبًا ولو محدودًا من ذلك الحق الإلهي في الخلود، وما يستتبع ذلك من مسئوليات.
مشاركة من Ruqaya Alhooti