اقتباسات من رواية رواق البغدادية

ولكلٍّ منا ماضٍ، ربما لا يتخيله أحدٌ، ولولا عطف الله علينا ورحمته بنا لكانت مصائرنا مختلفة

هؤلاء لا يحتملون مَن يُخالفهم، إما أن أكون تابعًا، أو ميتًا.‏

قد يكون بقاء المظلوم أقوى صفعة يتلقاها ظالمه.‏

• قمه الجمال ان تڪون عفويا دون تصنع 💕🌸،

‏أحبة قلبي إنني لوحيدُ‏

‫ ‏أريد لقاكم والمزارُ بعيدُ‏

‫ ‏كفى حزنًا أنني مقيمٌ‏

‫ ‏ببلدة ومن شف قلبي بالفراق وحيدُ‏

‫ أجول بطرفي في الديار فلا

‫ ‏أرى وجوهَ أحبائي الذين أريدُ ‏

‫‏كنتُ أعلم أن العودة إلى مواضع الألم تُجدد الإحساس به، فالذكرى أحيانًا تكون أشد وطأة من لحظة الجرح ذاتها، ففي اللحظة الأولى قد لا ندرك أبعاد ما يقع لنا، لكن عندما نعود إلى تلك اللحظات بكامل وعينا، يكون الجرح أشد إيلامًا.‏

ربما كان البوْح وسيلةً عديمة القيمة أمام آلامنا الكبيرة، لكنه على الأقل أفضل من الصمت، فالألمُ مع الصمت موتٌ بطيء.‏

كل الحقائق تستحق أن تُقال، إلا إذا كان قائلها أضعف من أن يتحمل توابعها، أو مستمعها أهون من أن يُواجهها.‏

- ‏لكل إنسانٍ في هذه الدنيا قصةٌ، بعضُها ظاهرٌ للناس ومعروفٌ، وبعضها الآخر، وربما الأهم منها، مطمورٌ تحت رماد الذكرى، ندفنه بأيدينا ونكابد ما حيينا ليظل مجهولًا، لكنه قد يظهر بين حين وآخر، إننا لا نصنع مصائرنا ولا نختار أقدارنا وكم تحفل الدنيا بغرائب لا تخطر على بال

ما أصعب أن يكون الموت أفضل من البقاء على ظهر الدنيا، لكن حتى ذلك الموت يبدو الآن صعب المنال،

الشرف ليس كلمة نتباهى بها، إنما هو معنى نجسده بأفعالنا.‏

مشكلتنا أننا نلوم الضحية إذا هي حتى انتفضت تحت سكين مَن يذبحها!‏

كلنا يُمثل دورًا في هذه الحياة، لا شيء حقيقي، الكل يمثل، وبقدر إجادته التمثيل، تأتي المكافأة، وحدهم من يأخذون كل شيء بجديةٍ يفشلون ويُعاقبون، لأنهم خرجوا عن النص، وأفسدوا العمل.‏

ضعيفةً، لكن القدرة على الصمود والصبر هي سلاح الضعفاء الأقوى،

فالسؤال قلقٌ، والبحث عن الإجابة قلقٌ

وأصعب الأسئلة أبسطها: مَن أنا؟ ‏

فنحن في هذه الدنيا غرباء، لا تثقلي قلبك بالأحزان، سيجعل الله لك من كل همٍّ فرجًا ومن كل ضيقٍ مخرجًا.‏

"عندما يتملك النفاق من المجتمع، يصبح دومًا الشكل أهم من المضمون، فليس مهمًّا حفظ الأخلاق بقدر ما يهم أن يبدو الجميع ساعيًا نحو تحقيق ذلك الهدف،

- ‏كل موقفٍ له ثمنٌ، وعليكِ أن تدفعي ثمنًا كبيرًا لموقفٍ كبيرٍ.‏

روحك، ربما كان البوْح وسيلةً عديمة القيمة أمام آلامنا الكبيرة، لكنه على الأقل أفضل من الصمت، فالألمُ مع الصمت موتٌ بطيء.‏