من ينظر إلى السماء يصغر في عينيه كل شيء، وأي أحد.
غريب الحارة > اقتباسات من كتاب غريب الحارة
اقتباسات من كتاب غريب الحارة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب غريب الحارة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
غريب الحارة
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من احمد الحسين الحسن
-
قبل هزيمة ٦٧ بقليل كانت الصحف تصف الذين يطالبون بالحرية، ويسألون عن كفاءة البلد في الصد والرد، ويخشون من نتائج كارثية للاستبداد، بأنهم «جنرالات المقاهي» أيامها كانوا يسخرون من أي رأي مختلف، ويحقِّرون أي عقل يتساءل أو يحاول الفهم،
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
بل المشاهد يدفع الثمن الأكبر دون أن يدري.. لا تخافوا، فالصدق نجاة.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
في تاريخنا، بعض من كانوا مع الزعيم خانوه، هم استفادوا وهو دفع الثمن الأمر تكرر عبر قرون طويلة، فكم ممن يزعمون محبة الوطن والقائد، لا يفعلون شيئًا سوى الدفاع عن منافعهم الرخيصة أمثال هؤلاء تفرح بهم سلطة ساذجة عابرة، وتلفظهم
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
العدل شرط وجود الدولة، فإن غاب نكون أمام كيان اجتماعي عشوائي، بوسع أي منَّا أن يسميه ما يشاء، لكنه لا يمكن أن يكون دولة، فهي تنظيم سياسي اجتماعي حديث وصل إليه الإنسان بعد أن فارق زمن الأباطرة المتوهمين بالتفرد، والحق
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
الحقيقة الوحيدة هنا هي الخوف.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
كلما سألتم قيل لكم اصمتوا أنتم لا تعرفون شيئًا، وعليكم أن تثقوا بمن في يده القرار، فهو أمين على مصالحكم، وأنتم تستريحون لهذا، وتواصلون الصمت.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
الناس في بلادنا مهتمون بمؤخرة «كيم كاردشيان» لا بمقدمة ابن خلدون،
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
عمومًا مقدمة ابن خلدون ضاعت وسط مؤخرات الكلام في زماننا، التي تمعن في تضليل الناس.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
اسكتوا، اسكتوا؛ كلامكم خطر، والسجون مفتوحة للجميع.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
غلبت التفاهة على زمانكم، حتى صار الفارغون يجلسون فوق أعناق الناس.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
ما أعرفه من سجون هذا البلد أنه لا هناء ولا سكينة مع الظلم والظلمات.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
لكننا في أيام تكسر كل شيء حتى النفوس.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
أنت وأنا سنموت وتبقى الزنزانة إلى قيام الساعة.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
عمومًا هو سجن كبير، من شرقه إلى غربه، ومن شماله إلى جنوبه. سجن لكننا لا نريد أن نفهم هذا، وإن فهمنا لا نعترف. إنها المكابرة، أو الخوف.
مشاركة من احمد الحسين الحسن -
هي رواية واسمها: «يا عزيزي كلنا لصوص».
الفتاة: أعرف مؤلفها، تعجبني قصصه.
سعفان (وهو يقهقه): جميل، فعلًا أغلبنا صاروا حرامية.
مشاركة من احمد الحسين الحسن
السابق | 2 | التالي |