اقتباسات من رواية باقي الوشم

لا ندري في أيِّ سن، أو متى تحين لحظة إدراكنا لمن نحن وما خصوصية وضعنا. نقضي سنوات عمرنا الأولى في محاولة لفهم ما نحن عليه، نقول عكس ما في أوراقنا، أوراقنا تكتب عكس ما نقول، الجميع يقول رأيه بنا؛ نسمع

❞ ربما كان الربيع في الغد، أو بعد غد. ❝

❞ كشفت السحب عن نجمة قصية، تبعد عن المجموعة التي رأيتها، كما لو أنها حزينة، كما لو أنها تخشى البقية. كانت مطفأة، شاحبة، ربما أومضت. ❝

❞ لم تكن لها شهادة وفاة، كأنها كانت محض خيال في رؤوس ❝

❞ لم يُذكر اسمها في نشرة أخبار التاسعة، لم تُكتب في قائمة وفيات الغد، كما ❝

❞ لم يتمكن من استخراج شهادة وفاة لها؛ كان عليه أن يجدد الإثباتات لأجل ذلك. ظل يبكي، ❝

❞ الفراغ: «العمر يركض ❝

❞ اكتشفت بعد عناء خطأ سهلًا كان يمكن أن تدركه بسهولة. ما الذي لدي، بعد هذي السنوات، ما يجعلني أترقب الربيع لأجله؟ ❝

❞ إن ما يا هالشهر، خلاص، مالي حاية بيه». ❝

❞ وحدها الجنة، التي ستجيء بما يفوق خيالها؛ جنّة ربّي وربّ ❝

❞ عود عيالها يعرفون يِحچون عربي علشان يعرفون الصلاة؟ يعني ما صلى عليها إلا ريلها والإمام»، كأنها كلبة وفطست. ❝

❞ عود عيالها يعرفون يِحچون عربي علشان يعرفون الصلاة؟ يعني ما صلى عليها إلا ريلها والإمام»، كأنها كلبة وفطست. ❝

❞ عود عيالها يعرفون يِحچون عربي علشان يعرفون الصلاة؟ يعني ما صلى عليها إلا ريلها والإمام»، كأنها كلبة وفطست. ❝

❞ لا وظيفتها ستمكّنها من استلام راتبها حتى توقّع، ولا شهادتها تستطيع استلامها حتى توقّع. ❝

❞ الظيم ينّسي، بس تمر هبَّة حلوة» ❝

❞ ربيعي في الآخرة، عند ربي وربچ ❝

❞ علشان ما عنده جنسية! جا هوَّ مو ولد عمها وأصله معروف؟». ❝

❞ لا سمح الله يوقفك شرطي ولّا غيره، عالأقل يشوف معاك حريم، ويمشّيك. ❝

❞ على أساس عشنا حياتنا كلّها وحنّا عارفين كل شي قدامنا، وكل مستقبلنا كان مبيّن، وكنا عايلة برجوازية» ❝

❞ اضطررت أن أملأ الصمت الثقيل. ❝