شذرات من نصيب > اقتباسات من رواية شذرات من نصيب

اقتباسات من رواية شذرات من نصيب

اقتباسات ومقتطفات من رواية شذرات من نصيب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

شذرات من نصيب - إيهاب راتب
تحميل الكتاب

شذرات من نصيب

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا تنتظر من الخائف أن يصدح بالحقيقة، هو يبحث فقط عما ينجيه.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • هل الأعباء فعلًا هي ما تكدر صفوك أم هو شعورك بأن سنوات عمرك تسرق منك في أعمال هامشية لا أحد يقدرها بل دائمًا ما يتهمك الجميع بالتقصير وكأن تضحيتك بسعادتك وراحتك وطموحك الشخصي لا تكفيهم

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • فبذلته الحمراء صبغت أعين الناظرين وشيَّدت حائلًا منيعًا بينهم وبين قلوبهم، فأضحوا لا يفقهون إلا هذا الحكم المسطور بين أياديهم، حتى وإن كان مَنْ سَطَّره بشرٌ مثلهم يُصيب ويُخطئ

    مشاركة من Shimaa Allam
  • نحن نعلم منذ أن ولدتنا أمهاتنا أننا سنرحل يومًا ما، فما الفرق إذن بين أن نموت في فراشنا أو بفعل نيزك أو لأي سبب آخر؟ المهم عند الرحيل أن أكون قد قمت بما يُسرتُ له، لعل الآخرة تكون أفضل من الاولى

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ولا أحد يأخذ غير نصيبه… وفي النهاية سنقف بين يدي الكريم!

    مشاركة من Dara Mohamed
  • وتمازج الماضي الأصيل بشموخه مع حاضرٍ عشوائي لا تُميّزه ملامح، بينما لسان الحاج عبد الصمد ملازمًا لذكر الله.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫جُدُرٌ من نارٍ

    ‫ عقدتُ العزم على أن أقصّ عليكم قصتي، وأكشف لكم عن سري، وأكاد أتخيل نظراتكم تلك وهي تتبدل من فضول وترقب إلى اشمئزاز واستهجان، لكن لعل ما أقوم به الآن يكفر عن خطاياي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • جاءني المدير مهرولًا عصر يوم الخميس، اتسعت ابتسامتي في استقباله، والتي لم تكن في الواقع ترحيبًا بقدومه بقدر ما كانت محاولة لكتم الضحك، فمع طوله الفارع كانت هرولته أشبه بنخلة يتلاعب بها الهواء العاصف، تكلّم بجدية شديدة .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نحن نعلم منذ أن ولدتنا أمهاتنا أننا سنرحل يومًا ما، فما الفرق إذن بين أن نموت في فراشنا أو بفعل نيزك أو لأي سبب آخر؟ المهم عند الرحيل أن أكون قد قمت بما يُسرتُ له، لعل الآخرة تكون أفضل من الأولى.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • ❞ هناك أبواب ما إن فُتِحت لا نستطيع إغلاقها، وهناك طرق ما أن سلكناها لا نستطيع التراجع عنها، أنا أضعف مما ظننتم، فقد استسلمت سريعًا أمام رغبة محمومة. ❝

  • يقولون إن لكل شخص نصيبًا من اسمه، لكن صدقًا أنا لا أعلم ماذا جال بذهن وَالِدَيِّ رحمة الله عليهما عندما ألصقا بي هذا الاسم قبل ما يزيد عن ثلاثة عقود، فلا صوتي الأجش ولا ملامحي الخشنة السمراء، وذلك الأنف الأفطس، تجعل هناك أي صلة بيني وبين ذاك الاسم اللطيف، حتى السيدة فيروز عندما تغنت باسمي لم أجد أي شيء يربطني به، ففي الوقت الذي ظل شاديها يلعب على التل كان عليّ أن أكبر قبل الأوان، وأتحمل مسئولية إخوتي الأيتام الصغار.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • لا تنتظر من الخائف أن يصدح بالحقيقة، هو يبحث فقط عما ينجيه.

    مشاركة من أحمد عادل
  • لا تنتظر من الخائف أن يصدح بالحقيقة، هو يبحث فقط عما ينجيه.

    مشاركة من أحمد عادل
  • كنت فيما مضى أكره الجهل وأعتبره أصل كل بلاء، لكن اليوم أجدني مَدِينًا له، تمنيت ألا يعلم أحدٌ بما سيحدث حتى تستمر الحياة على وتيرتها حتى لحظاتها الأخيرة…

    مشاركة من Shimaa Allam
  • سألت نفسها هل الأعباء فعلًا هي ما تكدر صفوك أم هو شعورك بأن سنوات عمرك تسرق منك في أعمال هامشية لا أحد يقدرها بل دائمًا ما يتهمك الجميع بالتقصير وكأن تضحيتك بسعادتك وراحتك وطموحك الشخصي لا تكفيهم.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • هناك أبواب ما إن فُتِحت لا نستطيع إغلاقها، وهناك طرق ما أن سلكناها لا نستطيع التراجع عنها

    مشاركة من أحمد عادل
  • فهل نحن صرنا مثلنا مثل تلك الكرات التي لا تملك من أمرها شيء، نكزه خفيفة بيد من يملك المال أو السلطة تقلب حياتنا وتغير مسارها أو تغير مسار آخرين في طريقنا

    مشاركة من Shimaa Allam
  • انتهت نزهتنا أمام القصر، وقد انطفأت أنواره ووقف كشاهد من شواهد القبور داخل حديقته، شعرتُ بجدرانه تئن وتتألم، فتاريخ طويل من استقبالات رسمية لملوك ورؤساء، وخطط ومؤامرات حِيكَتْ بين أروقته، وحكام سطروا أسماءهم بين الذين جلسوا على عرشه، كل ذلك سينطمس في لحظات، فحتى التاريخ الذي لا يرحم أحدًا جاء أوانه ولن يُرحم.

    مشاركة من Ehab Rateb
  • هناك أبواب ما إن فُتِحت لا نستطيع إغلاقها، وهناك طرق ما أن سلكناها لا نستطيع التراجع عنها.

    مشاركة من Ehab Rateb
  • رقصت كما لم ترقص من قبل. دارت هائمة وسط الغرفة بلا وعي غارقة في أحلام اليقظة. رفعت رأسها وأيديها عَالِيًا، واستمرت في الدوران في حالة من الرقص الصوفي تحملق فيها لمستقبل سعيد يخلصها فيه من ضغوط الحياة وتعيش فيه كما أحبت دواما أن تكون حياتها.

    مشاركة من Ehab Rateb
1 2