جزيرة إلخ إلخ > مراجعات رواية جزيرة إلخ إلخ

مراجعات رواية جزيرة إلخ إلخ

ماذا كان رأي القرّاء برواية جزيرة إلخ إلخ؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

جزيرة إلخ إلخ - مينا عادل جيّد
تحميل الكتاب

جزيرة إلخ إلخ

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بداية احداث الرواية بتكون مع طفو الشاب (التؤام الملتصق) شاب من أسرة متوسطة او متأجرحة كما أطلق عليه راوي العمل (لان العمل في الاساس بيتحكي من راوي سمع او عرف عن الجزيرة دي جزيرة التؤام الملتصقة و نقل الاحداث ) بالاضافة ان الأسرة دي متدنية ورب الاسرة بيكون هو زي قس الكنيسة بتاعت الجزيرة.. وهذا الشاب طفو عنده محل لبيع السكر المسكر كما أطلق عليه الرواي برده 😅 وهو عامتا الرواية فيها حاجات غريبة كتير بالقصد من الكاتب و دا من إيجابياتها، و في يوم بيجي كهل لطفو و يسيب معاه امانة عبارة عن جوال او شوال خيش... و من هنا بتبدء الاحداث في ان طفو بيجبره فضوله علي فتح الشوال و بيخوض رحلة في كشف الشيء الغريب الي جواه

    شيء تشده يشد، تمطه يمط، تتركه يعود كما كان🤔

    (العمل يصلح لمن هم فوق ١٥ سنة)

    طبعا واضح من النبذة أن الرواية غريبة و دا شيء طبيعي لانها بتدور في عالم خيالي، له قوانين و معتقدات مختلفة تماماً عن عالمنا

    وانا للاسف دخلت الرواية معلي سقف توقعاتي..

    لغة العمل كانت جميلة بسيطة مش معقدة و العمل دا اصلا لو كان اتكتب بلغة معقدة كان هيبقي صعب و مش راكب علي الاحداث.

    الحوار كان فصحي.. وحوار الرواية دي غير اي حوار ممكن تقرأه في اي رواية

    حوار له طابع غريب و دا عجبني عشان كان عامل طريقة خاصة بشعب غريب في جزيرة خيالية.

    السرد زي ما قلت كان من منظور الشخص الأول.. راوي خارجي، و كان سلس و معنديش معاه مشكلة

    المشكلة تكمن في ضعف او قلة الوصف.. انا داخل عمل في عالم فنتازي مش موجود علي ارض الواقع ف كنت محتاج وصف دقيق و عميق اكتر من كدا و دا عيب قاتل في الرواية بالنسبة ليا

    و اه العمل يصنف فانتازيا بس من نوع تاني غير الحروب و العوالم بتاعت جورج ر ر مارتين

    شيء مهم في العمل برده لازم أقوله وهو ان العمل في إسقاطات و رمزيات كتير في منها الي كان واضح والي كان عميق بالذات الفصل الثاني بتاع ولي العهد كان ملئ بالرمزيات الي فعلا عجبتني و سبب النجمتين دول اصلا

    من الحاجات الي حبتها برده معتقدات الشعب (الحرام و الحلال) قوانين مختلفة و دي اكتر حاجة بتعجبني في العوالم المخنلفة وهي وضع قوانين خاصة به، بس للاسف لم تستخدم في صالح العمل بشكل كويس

    ادخل بقا في الجوانب الي خلت الرواية كانت عجباني في الاول و بعد كدا كرهتني فيها...

    زي ما قلت انا كنت متحمس و انا بادئ في الرواية بس بعد ٥٠٪ بدأت اقول و بعدين الاحداث مملة ممل رهيب رتم بطئ، و راكد مفيش إنطلاقة لقدام

    دا غير ان الكاتب فتح خط (الي هو الفصل الاول) و معرفناش مصيره

    و الفصل التاني يغفر له رمزياته

    و التالت كان أفضلهم من حيث تسلسل الاحداث و هو الي فهمنا الشيء الغريب الي وصفته في الاول جه منين

    لكن برده الرواية خلصت من غير ما نعرف الجسم دا و لا مصدره يمكن بيرمز لشيء الله اعلم

    للاسف كنت متوقع عمل اقوي من كدا، مش معني انك حاطط رمزيات حلوة انك تبوظ احداث العمل و تخليه ممل و بلا هدف

    طب ونبي الي قرأ العمل يقولي ايه الي كان هيحصل لو الشعب كان ناس عادية مش تؤام ملتصق.. ولا حاجة

    الكاتب فعلا بني عالم حلو بس معرفش يستخدمه صح في صالح العمل.

    بيت المساكين من وجة نظري هي الافضل و حبتها جدااا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كلٌ يبحث عن سعادته!

    في صحبة ثالث عمل للكاتب مينا عادل جيد، يأخذنا في عالم فانتازي خيالي لجزيرة يقطنها أُناس برأسين، نتعرف على طفو صاحب متجر السكر المسكر بالسوق، وأسرته بجميع أفرادها؛ حيث يقطن في حي الطبقة المتأرجحة، هؤلاء الذين يقطنون الأكواخ الخشبية، ويعيش طفو بصحبة والداه، والده قس الجزيرة ووالدته، وزوجته كنزو وابنته كاتو التي تطمح في ممارسة الطب فيما بعد، والصغير كا.

    ميجو، صياد عجوز يمر بمتجر طفو -الذي بالمناسبة قد اتجه مؤخرًا نحو مجال البحث العلمي ليبحث دراسة أقلقت راحته-

    ليترك ميجو في معيته وعلى سبيل الأمانة، جوال لأن الوقت تأخر وسيمر فيما بعد ليأخده، ولشهامة طفو لا يرد له طلبه واحتفظ بالجوال وظل منتظرًا قدوم العجوز، إلا أنه لم يأت!

    هل شهامة طفو تنفي فضوله!!

    هل فضوله سيُشبع بعدما يرى ما بالجوال، عذرًا، أقصد بعدما يرى ما بالصندوق الخشبي الذي على شكل رأس جمل وما يرقد بداخله على قماش أحمر !

    خرج طفو بحثًا عن سعادته وعن فضوله

    وطالت رحلة بحثه عن ماهية كنزه الأثير الذي له لون كلون أطراف القمر، ذاك الشئ الذي تشده يُشَد، تمطه يـُمط، تتركه يعود كما كان، مثلما خرج ميجو قبل خمسين لفة للشموس ليأتي بمهر زوزو وأشعار من رحم المعاناة تتحاكى بها صبايا الجزيرة وأهلها.

    حتى في الجيل الأحدث! لم يقف الحال عند ميجو وطفو بل امتد لولي العهد ابن حاكم السماء بحثًا عن حب حياته في أحياء الجزيرة باختلاف المستويات الاجتماعية لسكانها.

    رواية أظهرت موهبة مينا في الحكي، والتي يسهل لمسها في كل مرة تقرأ عمل من أعماله.

    رغم بساطتها وفكرتها الفانتازية إلا أنها لم تخلو من إسقاطات إجتماعية، دينية وحتى سياسية.

    رواية استمتعت بها كسالف تجاربي مع أعماله.

    رواية كما رسمت على شفاهي بسمات، أيضًا أشعرتني بالأسف تجاه زوزو وميجو وإلام آل حبهما.

    رواية من ٢١٦ صفحة، تزخر بالخيال المفعم بصخب الواقع وإسقاطاته.

    إليكم القليل ممَ أعجبني:

    ❞ حطّم اللهُ أسوار القصور التي تفصل الحكام عن شعوبهم، أسوار القصور التي لا تسمح إلا للتقارير المنمقة بالدخول من أبوابها لتوهم الحاكم بأن شعبه سعيد ومطيع، والشعب عمره ما كان مطيعا، ولا عمره كان سعيدا. ❝

    ❞ الفتيات كما تعلمون، حتى لو أحبّت لا تقول، وإن رغبت في قول نعم قالت لا، وإن رضيت عن عرض تجعله ماسخًا بالثقل واصطناع الأدب، وإن كانت ذات أفكار حرة تصطنع المغالاة في التدين لكي تجعل من نفسها عروسا ممتازة، وإن كانت ذكية تصطنع الغباء لتستدرّ الأكثر والأكثر من صراحة العاشق. المرأة هي المرأة في دنيانا وفي جزيرة التوأم الملتصقة. ❝

    ‏❞ وأي فتاة في الدنيا، وكل الدنيا، وكلنا، ولا يوجد أي استثناء، نعلم أن النظرات الأولى الشقية تلك تعني كلّ شيء، ولكن ماذا في يدينا لنفعله؟ لا شيء طبعًا، هكذا هي كل حبيبة، صعبة في كل البدايات، تعطي الأمل شبرًا، وتأخذ الأمل بعدها أربعة وعشرين قيراطًا، سامح الله نساء جزيرة التوائم الملتصقة، والنساء عمومًا في كل الدنيا. ❝

    ‏فضلًا عن أشعار ميجو التي ألفها برأسه اليمنى، لتلحنها الرأس اليسرى، فيعزفها بفميه على آلة البشكور الموسيقية خاصته!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية بديعة… عشقت أسلوبها الساخر والمتميز والمُفصّل تفصيلًا على موضوعها السيريالي… استمتعت جدًا بها وأحيي مينا عادل على هذه الرواية الجميلة…

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3