سارقة الأرواح > اقتباسات من رواية سارقة الأرواح

اقتباسات من رواية سارقة الأرواح

اقتباسات ومقتطفات من رواية سارقة الأرواح أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سارقة الأرواح - محمد إسماعيل
تحميل الكتاب

سارقة الأرواح

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ❞ في كثيرٍ من الأحيان لا تضعك سفالتك على سُلَّم المجد فحسب، بل على مكانة مرتفعة منه أيضاً ❝

    مشاركة من Noha Ismail
  • أحد أبرز علامات كره المكان ألَّا تأتيه سعيًا كل صباح.

    مشاركة من zahraa esmaile
  • "الحب المتبادل كالعقد، أما حب الطرف الواحد فهو كوثيقة التنازل، بتوقيع واحد فقط غير مُلزِم للطرف الآخر.

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • ❞ الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في أعماق هذا السديم الذي لا يعرف له ملجًا سواه ❝

    مشاركة من Noha Ismail
  • قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة.

    مشاركة من Hanan Belal
  • لا ينصح باصطحاب الماضي معك إذا أردت بداية جدبدة

  • فالشعور بالاستحقاق نادرًا ما يصيب مَنْ هُمْ جديرون به. لن تجد مديرًا ترقَّى لمنصبه بعد إنجازات حقيقية يشعر بأن جهد ووقت مرؤوسيه طوع بنانه. بل إن من رُزقوا مناصبهم بالصدفة فحسب هم من يشعرون بأننا خُلقنا رؤساء ومرؤوسين… بُلَهاء!!

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ❞ "الخائف لا يفكر في غير نجاته يا عزيزتي لو ادَّخر ما يُؤمِّنه، لو اطمأنَّ لوضعه الوظيفي لرفع رأسه وفكر وأطلق لعقله العنان، ولتعطلنا أكثر بسبب اقتراحات فاشلة وأسئلة فلسفية وتعديلات على المنظومة واعتراضات على الرواتب… الخوف يمنع كل هذا الخوف ❝

  • ❞ شاءت قدرته أن توافينا الحكمة بعد أن تأتي الحماقة على أخضرنا ويابسنا، جلَّ شأنه له في خلقه شئون، غير أني راضية مَرْضية بكل ما كان وما سيكون، ولو عاد بي الزمن ما اخترت غير ما اخترت، فلم أبكِ الآن على رشدٍ أصابني متأخرًا ما كان لي به حاجة في صباي؟ ❝

    مشاركة من صفا ممدوح
  • "الحب المتبادل كالعقد، أما حب الطرف الواحد فهو كوثيقة التنازل، بتوقيع واحد فقط غير مُلزِم للطرف الآخر"

    مشاركة من Mahmoud Fayez
  • ساعةَ يفكر الإنسان في حماية منصبه والدفاع عنه يبدأ أداؤه في الانحدار حتى يُسقط نفسه بنفسه.

    مشاركة من Marwa Fathy
  • لا ينطلق في الحديث إلا في أمور تهمُّه وحده، يسألك مثلًا باهتمام: "لماذا لا توجد لمبة سوداء نشعلها فيعُمّ الظلام؟"، "لماذا لا توجد (مُبرِّدة) تعمل عكس المدفأة نوصِّلها بالكهرباء فتبرد ما حولها؟". أسئلة لا تمر بعقل أحد غيره لكنه يراها

    مشاركة من Rehab saleh
  • ‫ - ولماذا تحاول ترقيته أو تطلب له زيادة؟ أمثاله يستمدون حماسهم من العمل الشاق، لا ينظر لنقود ولا مركز. كلما أردت إبقاءه سعيدًا زِدْ في حِمْله.

    مشاركة من Omneya Ezz
  • باين انه حلو

    يلا ننتظركم

    مشاركة من لجين الهزاع
  • قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • "لاينصح بإصطحاب الماضى معك إذا أردت بداية جديدة"

    مشاركة من Rania Sadek
  • تفكَّرت قليلًا، حقًّا لماذا نذكر الحزن القادم عند الفرح ولا نستبشر بخير قادم إن أصابنا الغم؟

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فأهم قاعدة في التعامل مع المدير الوغد هي ألَّا تضطره للدفاع عن أخطائه.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • نولد بقلوب تشبه أعقابنا ثم تكتسبُ جميعًا غلظةً تزداد مع قسوة الوطء حتى تستتر تمامًا وراء لحاءٍ سميكٍ ميت

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
1 2 3 4 5 6 7
المؤلف
كل المؤلفون