سارقة الأرواح > اقتباسات من رواية سارقة الأرواح

اقتباسات من رواية سارقة الأرواح

اقتباسات ومقتطفات من رواية سارقة الأرواح أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سارقة الأرواح - محمد إسماعيل
تحميل الكتاب

سارقة الأرواح

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أحد أبرز علامات كره المكان ألَّا تأتيه سعيًا كل صباح

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • دُمى تسير بالقصور الذاتي يدفعها طلب الرزق للاستمرار فيما يكرهون.

    مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
  • ، لا يُنصح باصطحاب الماضي معكَ إن أردتَ بداية جديدة.

    مشاركة من zahraa esmaile
  • ‫ قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.

    مشاركة من Maha Diwan
  • هل يمكن لرفقاء اليوم ان يصبحو فرقاء الغد؟

  • كانت تشغلني عنهما "بتروجلوب"، فلما التحقا بربهما تجسَّدت لي الفرص التي أهدرتها كي أفرح بوجودي بينهما. كأنما داومتُ على اختيار التعاسة فلا ألوم اليوم إلا نفسي.

    مشاركة من بنت عبدالله
  • وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة فيبدأ هنا التنافس، شريفًا دائمًا ما يبدأ، ثم تتبعه مرحلة الحياد حيث لا نتمنى الشر لأحد، كما لا نتمنى لهم الخير، ثم مع الوقت نتبدل قليلًا قليلًا حتى نسعى جاهدين للاستئثار بالمنافع لأنفسنا

    مشاركة من Shosho Ahmed
  • ❞ لست ساذَجةً لأحكم على الناس بقدر تواضعهم فحسب، لكني أرى في تعامل المرء مع موظفيه مرآةً لما يدور بعقله، فالشعور بالاستحقاق نادرًا ما يصيب مَنْ هُمْ جديرون به. لن تجد مديرًا ترقَّى لمنصبه بعد إنجازات حقيقية يشعر بأن جهد ووقت مرؤوسيه طوع بنانه. بل إن من رُزقوا مناصبهم بالصدفة فحسب هم من يشعرون بأننا خُلقنا رؤساء ومرؤوسين… بُلَهاء!! ❝

    مشاركة من صفا ممدوح
  • ❞ الحكايات تُروى عن الملائكة والشياطين، أما الخدم فنادرًا ما يُذكرون… ❝

    مشاركة من Omar Abdulrahman
  • كيف تبدَّل ولعي بالعمل برغبة عارمة في التقاعد؟

    مشاركة من ElDoNz
  • ‫ قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.

    مشاركة من Wael Elrayyes
  • ‫ "أنا لا أحرق الأحداث لا في الفن ولا في الواقع للحكاية غواية كأوشحة (سالومي) السبعة، تكشف عن خباياها ببطء وبحسب توقيتاتها هي فإن خلعت كل ملابسها في أول الرقصة لما استمتع (هيرودس) بعرضها وما قتل يوحنَّا من أجلها"

    مشاركة من Ola Abdel Moniem
  • أُبلغوا بفساد فوجب عليهم التحقيق. فإن ثبت أنه أجاد تغطية أموره، تجاوزوا عنه وهو بدوره يضيفهم على قائمة "الهدايا الموسمية". أما إن كان من المفضوحين فيتعيَّن عليهم الفتك به وإعلانها على الملأ لإثبات نزاهتهم.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • فأهم قاعدة في التعامل مع المدير الوغد هي ألَّا تضطره للدفاع عن أخطائه.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • أما "ماجد"، فهو لا قاوم ولا رضخ ولا هرب، لقد فعل ما لا يحتمله النرجسي: تجاهله كأن لم يكن.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • تسلُّق السلَّم الوظيفي يشبه صعود الهرم، القاعدة كبيرة وتتسع للجميع، لكن الأماكن تضيق كلما ارتفعنا، وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة فيبدأ هنا التنافس

    مشاركة من Mohamed Salah
  • إن كُتِبَ لك أن تشهد هذا الحدث فاهرب، كَيْلَا تتحول إلى فريسة أو وحش.

    مشاركة من Halah Sabry
  • يبدأ الصراع من أجل البقاء مع انتهاء الزاد، هنا فقط يبحث القوي عن أخيه الأضعف فيأكله ليزداد شراسةً وحجمًا، فلا يبقى إلا الأقوى والأشرس الذي ينتهي به الأمر بأن يموت وحيدًا جائعًا.

    مشاركة من Halah Sabry
  • الأوغاد في الشركة كدُودِ الجيَف. لا تراهم ما دام الجسد حيًّا، فإذا ما مات انتعشوا وانهالوا على لحمه أكلًا حتى يفرغوا منه.

    مشاركة من Halah Sabry
  • الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب.

    مشاركة من Halah Sabry
المؤلف
كل المؤلفون