العاوون > مراجعات رواية العاوون

مراجعات رواية العاوون

ماذا كان رأي القرّاء برواية العاوون؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

العاوون - إسلام أبو شكير
تحميل الكتاب

العاوون

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كعادته يدخلنا أسلام أبو شكير إلى عالم سحري حيث كل جزء أو تفصيلة من العمل الا وتحمل رمزا و معنى .

    نحن أمام طفل يولد بجناحين يشكلان مصدر إزعاج و غرابة بالنسبة للابوين و للمحيطين الذين يقترحون حلولا للتخلص منهما غير ان الطفل الذي لا نعرف له اسم الا ب"الصغير" يرغب بالمحافظة عليهما و عيش تجربة الطيران التي حرم منها ليكون طفلا عاديات مقبولا به في مجتمعه لينتهي العمل بمفاجئة صغيرة لا أريد حرقها طبعا.

    يمكن قراءة العمل من البعد النفسي :اي طفل بمجرد ولادته فهو مشروع حلم داخل وسط فقد أحلامه لسبب من الأسباب فيكون هذا الطفل علامة شاذة داخل نسيج الجماعة التي تسعى إلى محو و مسح هذا الحلم و تحويل الطفل إلى جزء منصهر داخل الجماعة و كل طفل و قدراته على تحمل ضغط جماعته و التكيف معها .

    أحببت العمل /النوفيلا و حزنت على مصير الصغير الذي أصبح جزء من الجماعة.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تقييمي (2.5/5) ⭐️

    القصة جيدة، لغتها سلسة. فيها بعض العبارات الجميلة. لكن بالمجمل، لم تبهرني، كثير من الأحداث كانت سهلة التنبؤ، حيث لم تحوي عناصر للدهشة.

    كما أن هناك قفزات في العمل والبناء الروائي، حينما كان يتحدث الفتى مع الشرطي، الذي كان يشرح له كيف فقد هو أيضاً جناحيه في عمر السابعة، لنجد أننا صرنا هكذا ومن دون سابق إنذار في مشهد لهما الاثنان يقول فيه الفتى له أنه فقد جناحيه وذابتا في جسده، هكذا دون فاصل زمني!

    لكن لغة العمل وسلاسة السرد لا غبار عليه. أقتبس من العمل هذين المقطعين:

    ❞ لم يعد بين الناس من يمتلك الوقت لينظر إلى الأعلى بحثاً عن شخصٍ طائر. رؤوسهم جميعاً إلى الأسفل. إلى الأسفل فقط. يبحثون عن لقمة الطعام.. في هذه الأيّام، قطعة خبزٍ يابسة في كومة قمامة هي ثروةٌ أيّها الصغير ❝

    ❞ ⁠‫الألم بصمتٍ هو أسوأ أنواع الألم أيّها الصغير.. وأقساها.. وأشدّها شراسةً وتوحّشاً.. أبشع ما فيه أنّ له جذوراً تنغرس عميقاً وبعيداً، بحيث يستحيل التخلّص منه بعدئذٍ. ❝

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    "وهنا اكتشفت في نفسي واحدةً من الصفات التي طالما عبتُ الآخرين عليها، وسخرت منهم بسببها.

    - جبان.

    خاطبت نفسي بها، بدون خجل. هكذا. صريحةً، وعاريةً، وفاضحة. سدّدتها نحو قلبي مباشرةً، وصمتّ."

    للذئاب وللكلاب الحق في العواء ألمًا، وللطيور والفراشات الحق في التحليق نحو الحلم، أما البشر، فيسلبون بعضهم البعض الحق تمامًا في امتلاك أي منهما.

    قد يحدث ذلك بدافع الخوف، عليك، أو منك، من اختلافك الذي يصيبهم بالذعر حين يذكرهم بعاديتهم ويضخم لديهم الشعور بالعجز والنقصان والتخاذل.

    أما أن يحدث ذلك إثر خوفك أنت من الاقتراب، من الابتعاد عن دائرة الأمان المزيفة، من التغريد منفردًا خارج السرب ومن تكرار تدفق ذلك الشعور السحري المصاحب لخوض تجربة جديدة، فتقرر بإرادتك أن تبتلع عواءك وتترك قدرتك على التحليق تتلاشى مع الزمن تحت ناظريك، فذلك شئ آخر.

    نوفيلا أشبه بطلقة رصاص في منتصف الجبهة، أو ربما يعتمد ذلك في النهاية إلى أي جبهة ستنحاز عند الانتهاء من قرائتها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أكن أقرأ. بل كنت أشاهد. أشاهد فيلماً سينمائياً جميلاً فيه الامتاع والمؤانسة وفيه الخيال. وأي خيال. أعتقد أن هذه الرواية المليئة بالخيال إنما تحتفل بالخيال. والجناحان اللذان كانا على ظهر الصغير كانا يرمزان لذلك،(أو ربما ترمز للحلم). فبلا جناحين ستبقى مشدوداً إلى الأرض ولن تجد ما ترويه..كما عبر الصغير الذي انخرط مع القطيع وتقولب مع الجموع بعد أن فوت فرصة التحرر والهروب من الأقفاص.

    خمس نجوم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحاول أن أتجنب موقفي المسبق بأن كتابات إسلام جذابة وأجدني انجذبت قسرا هذا مع أني لم أقرأ إلا العينة المجانية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كل طفل يولد ، يولد مختلفاً حاملا لمميزاته و ميزاته

    تحكم عليه بحكم الجمع ان يفكر كما يفكر الجميع ان يمر من مراحل الجميع ان يطمس هويته ذكاءاته تفرده ليصبح كالاخرين

    لأن الاختلاف مخيف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2