إذما > اقتباسات من رواية إذما

اقتباسات من رواية إذما

اقتباسات ومقتطفات من رواية إذما أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

إذما - محمد صادق
تحميل الكتاب

إذما

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تدرك أن العلاقة السامة ليست بين المـحبين فقط.. هناك علاقات سامة في الصداقة وفي الأهل وفي العمل.. فقط في الحب يحدث الاقتراب الكافي ليحدث لك كل هذا التغيير

    مشاركة من Huda Khalil
  • أرى بعيني كأننا مجـموعة من الأشـجار الحرة، العالية المبعثرة أوراقها تضرب بفروعها السماء، تسكن عقولنا الطيور بـحريتـها وانطلاقها، ونضرب الأرض بـجذور عـميقة صافية. ‫ أنظر حولي لأرانا جميعًا أصبحنا أشـجارًا مشذبة، جميعها بالطول والشكل والروح الميتة نفسها. كتلك الأشـجار القصيرة

    مشاركة من Huda Khalil
  • من المسؤول الحقيقي عن هذا التحول الغريب؟

    لا أحد يرد بالإجابة السهلة وهي «النضج» و«الزمن».. هناك شيء ما أعـمق بكثير لهذا التحول..

    مشاركة من Huda Khalil
  • كل اختياراتي خاطئة.. ربـما بلهاء.. لكني أجيد اختيار أصدقائي

    مشاركة من Huda Khalil
  • هـما صديقا الدراسة اللذان لن يعوضهما عالم كامل من الأصدقاء والأحباب، عرفنا بعضنا ونحن لا نريد أي نوع من أنواع المنافع، نحب بعضنا لأننا نـحب بعضنا، بتلك البساطة..

    مشاركة من Huda Khalil
  • كنت أنتقد وجود هذا التطبيق فيـما مضى، ثم اكتشفت أنه ككل شيء في الدنيا، هناك عباقرة ينتجون أفكارًا عبقرية، وهناك اللاهثون خلف الشهرة السريعة من دون مجهود حتى لو باعوا ملابسهم..

    مشاركة من Huda Khalil
  • لكن فكرة أن هناك من حدد لك مستقبلًا غير مضيء يجعل كل أفكارك وطموحاتك ميتة شيء قاتل

    مشاركة من Huda Khalil
  • وضع في عقلك شيئًا واحدًا فقط: «أنك تستحق أن تبدأ في خلق كل ما هو جديد»

    مشاركة من Huda Khalil
  • لا تسخر من البدايات الجديدة وترفضها، زرع الشريك فيك يقينًا أنك مـهـما فعلت لتكون أفضل سيظل يحاسبك على أخطاء الماضي. في الحقيقة، لا أحد يـملك السلطة لمـحاسبتك على أخطائك إلا اللـه. تيقَّن أن البدايات الحقيقية موجودة. آمِن بها وانَس كل آلامك.

    مشاركة من Huda Khalil
  • لكن من سيحاسبني على حلـم حتى لو كان بعيدًا؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • مَن هذا السلبي الذي تحولت إليه؟ لا يفعل شيئًا إلا أن يكون رد فعل لحقارة كل مَن حوله.. متى تحولت إلى ذلك الكائن الرخو الذي يسير في هامش الحياة؟!‫ من أنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • تلك الروح العنيدة التي تأبى الاستسلام، ذلك الإصرار غير الطبيعي في الاستمرارية، من دون كلل وملل.. تلك الروح التي لا تنكسر.. تضعف أحيانًا وتترك نفسها للحزن، لكن لا تنكسر أبدًا..

    مشاركة من Huda Khalil
  • فلا تشعر أنت أنك تتغير.. بل تشعر أنك تسير في الطريق الصحيح لإرضائه وإرضاء نفسك.. لا تدرك أنك تبتعد ببطء عن تفاصيلك أنت.. وتتوه أكثر في بـحرٍ من تفاصيله هو

    مشاركة من Huda Khalil
  • يزرع أفكاره وانتقاداته ببطء وتدريـج كأعظم عـملية غسيل مخ في التاريخ.. يضع تفصيلة بسيطة تؤرّقه وتؤلمه في كل ما تحبه ويخصك أنت وحدك.. يعلّق عليـها كثيرًا، ثـم يبدأ في الشجار

    مشاركة من Huda Khalil
  • كبرتُ يا أبي حتى أصبحتُ أسبح في عالمي الخاص، أرفض كل ما تؤمن به، وأخوض تجربتي في الحياة وحدي تمامًا، بعقلي المتآكل الذي سيخطئ كثيرًا. وربمـا يـموت من كثرة مصائبه. ‫ لكنه سيـموت راضيًا أنه خاض حياة يريدها هو. لا ما يريده الجميع منه.

    مشاركة من Huda Khalil
  • أول كل إحساس يا (عيسى) يترك أثر فارقا في حياتنا

    مشاركة من Huda Khalil
  • لا تهتـم إلا باستـمتاعك باللعبة، حتى عندما يأتينا الموت، نـموت بأكثر الابتسامات سعادة في التاريخ

    مشاركة من Huda Khalil
  • ومن يعشق اللعبة لا يهتم إذا خرج منتصرًا أو مـهزومًا.. تكفيه تلك المتعة الخالصة من التي دخل فيـها بإرادته.. تلك الرحلة التي نعشق تفاصيلها..

    مشاركة من Huda Khalil
  • كل من حولنا يلعبون اللعبة لينتصروا، متعتـهم كلها في الانتصار، فلا يشعرون بشيء إلا عند النـهاية ومعرفة النتيجة..

    مشاركة من Huda Khalil
  • يا سيدي أنا مش موافق على أفكارك ودماغك والأصول بتاعتك، هاسيبك تعيش حر بيـها ومش هاضايقك، في المقابل انت مش موافق على دماغي سبني في حالي أعيش، وأنا دماغي وطريقة حياتي ومبادئي مش هتنغَّص عليك عيشتك في حاجة.. صعبة دي؟

    مشاركة من Huda Khalil
المؤلف
كل المؤلفون