اقتباسات من رواية فنسنت فان جوخ

«إذا لم تملأ المرأة حياتها بالحب، فإن حياتها فارغة يا فنسنت».

أن الحب هو ملح الحياة، والإنسان في حاجة إليه كيما يتذوق نكهة العالم.

❞ أما أنت فمفرط الحساسية تجاه الحياة وتجاه الطبيعة. ❝

❞ أما أنت فمفرط الحساسية تجاه الحياة وتجاه الطبيعة. ❝

❞ ولكن شعوري يتزايد بأن علينا ألا نحكم على الرب من خلال العالم الذي يصنعه البشر. إنه عالم يشبه دراسة للفنان لم تكتمل بعد. ❝

❞ لا شك أن الغرفة كانت تنفجر اضطرابًا. فقد كان الرجال المتواجدون فيها كلهم شخصيات قوية، ذوي فردية وحشية، يحملون روح التمرد على المألوف والمقدس. ❝

أشاح فنسنت بيده، كأنه يزيح بها أنفاس أوباخ القوية، وقال: «ثم قل لي يا سيد أوباخ، كيف يمكننا أن نجني هذه الأرباح الفاحشة لقاء قمامة نبيعها؟ ولماذا لا يأتي إلينا إلا الناس القادرون، وهم الذين لا يتحملون مجرد النظر إلى أي شيء أصيل؟ وهل يكون السبب أن أموالهم رانت على قلوبهم وغلفتها بالفظاظة؟ ولماذا يكون فقراء الناس القادرون حقًا على تقدير الفن الجيد، معدمين إلى حد أنهم لا يملكون ربع بنس لشراء صورة يعلقونها على جدرانهم؟».

فليس المعول على كثرة الناس، بل على إنسان واحد تميل إليه حقًا».

أصبحت على غير إرادة مني، شخصًا مشكوكًا فيه مستعصيًا على الفهم من قبل الأسرة، أو قل على الأقل شخصًا لا يثقون به ولهذا فإنني أعتقد أن أفضل ما أفعله هو أن أجعل ما بيني وبينهم مسافة ما، حتى أصبح بالنسبة

باتت هذه المرأة بتقاطيعها وأسلوبها الذي يصطنع اللطف والتفوق معًا، رمزًا أكيدًا لتفاهة الطبقة الوسطى والحياة التجارية ‫ وأخيرًا صاحت في هيئة الراضي عن نفسه: «تلك لوحاتي ويخيل لي أنني وفقت في اختياري إلى حد ما» ‫ فقال فنسنت: «لو

كم رأيت أناساً بدون ثياب... وكم رأيت ألبسة من دون أن يكون بداخلها أناس!

الدكتور علي شريعتي

أحبهم على علاتهم. وأتمنى أحيانًا أن أغدو بدوري مجنونًا! "ما من روح ممتازة تخلو جنون يخالطها"! أتعرف من قائل هذه العباره أنه ارسطو