لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟ > اقتباسات من كتاب لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟

اقتباسات من كتاب لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كل تغذية للقرد غذت أيضًا عقلية المثالية لدى إيريك، فقد خضع لمنطق القرد، لأنني أجلت القرار، لم أرتكب خطأ، وبالتالي أنا بأمان.‏

    مشاركة من Asmaa
  • ما دمتُ أتشبث بعقلية القرد وأستخدم استراتيجيات أمان، أنا بأمان (بأمان من كوني على خطأ)، أو من الفشل وتخييب ظن الجميع كنت أمنع حصول الأسوأ (خسارة المنزلة الاجتماعية) ولكن بفعل ذلك، كنت أمنع أيضًا حصول أفضل شيء يمكنني تخيله: تأليف

    مشاركة من Asmaa
  • ❞ ثمة حقيقة واحدة بالنسبة لنا جميعًا. ألا وهي أنه لا يمكننا أن نرتاح ونطمئن ما لم نشعر بالأمان، ❝

    مشاركة من أمجاد👒
  • عندما تصبح أقل تقييدًا بتحيز القرد نحو الأمان وتصبح أكثر مرونة لإنذاراته عن التهديدات المدركة، ستبدأ بالقيام بالمجازفات الضرورية لتحقيق أهدافك الشخصية الأسمى، وستبدو الأشياء التي حلمت بالقيام بها قبلًا قابلة للتحقيق.‏

    مشاركة من Aya Nabil
  • الحكمة التقليدية هي أننا يجب أن نعاقَب على فعل الخطأ لكي نفعل الصواب بدلًا منه

    مشاركة من Aya Nabil
  • إن استجابة الكر أو الفر هي النداء للقيام بالفعل لدى عقل القرد، فمن دونها لكُنَّا جميعًا مشغولين في القفز عن الجُروف ومداعبة الأفاعي.‏

    مشاركة من Heba badr
  • في حالة القلق والاستيلاء على العقل، نصبح متطيرين في تفكيرنا كالأطفال؛ حيث نعزو كل النتائج إلى سلوكنا، فإذا مارست استراتيجية أمان وصادف أن انتهى بك الأمر إلى بر الأمان، ستستنتج من دون وعي؛ لأنني اتخذت الاحترازات الوقائية أنا بأمان! وهذا

    مشاركة من Aya Nabil
  • فداخل دورة القلق، تضيع متعة الحياة، ويصغر العالم من حولنا أكثر فأكثر.‏

    مشاركة من أبو فيروز
  • ولكن بغض النظر عمَّا يظهره القلق من اختلاف أو شدة، ثمة حقيقة واحدة بالنسبة لنا جميعًا. ألا وهي أنه لا يمكننا أن نرتاح ونطمئن ما لم نشعر بالأمان،

    مشاركة من Bassma Algaml
  • فمقاومة قلقك أو تجنبه أو صرف انتباهك عنه هي سلوكيات ترسل رسالة خاطئة إلى عقلك؛ حيث تغذّي هذه السلوكيات دائرة من القلق دائمًا بحيث تؤدي إلى جرعة أكبر أنا أدعوها (تغذية القرد)، وبكلمة قرد أقصد عقل القرد، وهو تشبيه قديم

    مشاركة من Bassma Algaml
  • الحقيقة هي أنك تعيش فعلًا مع جهاز تغذية وريدية من الخوف يمدك بجرعة ثابتة من هرمونات التوتر التي تمر بك على شكل قلق وجزع، وهي وصفة طبية يكتبها لك دماغك ويوصلها إليك، ومحاولة القيام بشيء ما تجاهها إنما يجعلها أكثر

    مشاركة من Bassma Algaml
  • ولكن ذات يوم، وفي مكتبة محلية، رأيت عنوان كتاب لمحته على أحد الرفوف: Don’t Panic للمؤلف ريد ويلسون بدأت بقراءته مباشرة في ذلك الحين و في ذلك المكان، وخلال عدة دقائق، كنت أقف في الممر أصارع فيضًا من دموع الراحة

    مشاركة من Bassma Algaml
  • إن كان الاعتناء بحاجاتك الخاصة هي من خسائر الاعتناء بالآخرين ، فأنت تبالغ في تحمل المسؤولية.‏

    مشاركة من أبو فيروز
  • للأسف، القرد هو أيضًا مصدر همومنا العصرية. لماذا؟ لأنه عندما يتعرّض لشيء لم يتبرمج قبلًا على تمييزه، عليه أن يخمِّن إذا ما كان تهديدًا أم لا.

    مشاركة من Aya Nabil
  • ‫‏لمَ القرد؟ أليس مصدر خوفنا وقلقنا أشبه بالوحش الذي يجب قهره؟ أو الشيطان الذي يجب طرده؟ هذا الجزء من دماغك هو عنصر مُخلص ومجدٌّ ومكرَّس لحمايتك، ولكنه يصبح أحيانًا متوحشًا ومبالغًا في رد الفعل، كالقرد.‏

    مشاركة من Aya Nabil
  • لا يمكننا أن نرتاح ونطمئن ما لم نشعر بالأمان،

    مشاركة من Aya Nabil
  • الأشياء التي تقوم بها في محاولة لضبط قلقك هي في الحقيقة ما يساعد في استمراره،

    مشاركة من Aya Nabil
  • طريقة التفكير هذه موجودة دائمًا عندما نكون قلقين، فمن المثير أن نفكر بأنها السبب في كل أنواع قلقنا؛ حيث تعتمد معظم العلاجات‏ ‫‏والمساعدات الذاتية على افتراض أن تغيير طريقة تفكيرنا ستغير كل شيء، ولكن كما سيخبرك أي عالم، هناك اختلاف

    مشاركة من Beero Fouad
  • الكثير منا حياته مقيّدة، فالخلفية المحدقة من القلق تبقينا متسمرين، عاجزين عن السعي لتحقيق أحلامنا.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • مهما كنت ذكيًّا، ومهما كانت بصيرتك واضحة، يصبح كل شيء مشوهًا عند رؤيته من منظور الخوف.‏

    مشاركة من دينا ممدوح