اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر : رفيقا الطريق

لن أتحدث عن عشقنا فقط، لكن سأبحر في قصص عشقهم أيضًا، عشق الطعام والعمل، عشق البشر والحجر.

وصلنا جنيف في الواحدة صباحًا قادمين من مدينة ألمانية على الحدود مع سويسرا تسمى بادن بادن

فتحت صفحته الأولى فوجدت شعرًا مكتوبًا بخط اليد لنزار قباني، قصيدة من أعذب قصائده وأقربها لقلبي.

❞ سأل عمرو عن بابا الأقباط وهو الأنبا بنيامين الثامن والثلاثون وكان قد ظل لمدة 13 سنة مختبئًا بأديرة الصعيد هربًا من بطش البيزنطيين فأرسل له خطاب أمان منصوص فيه: "الموضع الذي فيه بنيامين، بطريرك النصارى القبط، له العهد والأمان والسلامة ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#عن_العشق_والسفر_رفيقا_الطريق

كاذب من قال إن نار الأشواق يخمدها اللقاء.

ما نعشقه في الرحلة لم يكن على ما يبدو المكان الذي نزوره وإنما الرفقة … كان وجودنا معًا هو ما يميز رحلتنا.

الذكريات تحيا وتزدهر بالتفاصيل، كلما سقيناها زادت نضارتها.

‫ فنحن برغم خلافاتنا … ‫ ضعيفان في وجه أقدارنا … ‫ شبيهان في كل أطوارنا … ‫ دفاترنا … لون أوراقنا … ‫ وشكل يدينا … وأفكارنا … ‫ وحتى نقوش ستاراتنا … ‫ وحتى اختيار أسطواناتنا … ‫

رواية جداااً جميييله 🥹💛💛

… كاذب من قال إن نار الأشواق يخمدها اللقاء.

تذكرت قول الرافعي " أضيع الأمم أمة يختلف أبناؤها فكيف فيمن يختلفون في كيف يختلفون!"

لأن ما نعشقه في الرحلة لم يكن على ما يبدو المكان الذي نزوره وإنما الرفقة … كان وجودنا معًا هو ما يميز رحلتنا.

. لكن الذكريات تحيا وتزدهر بالتفاصيل، كلما سقيناها زادت نضارتها.