عين القط - حسن عبد الموجود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عين القط

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بعضُ الروايات علاماتٌ، علاماتٌ في مسيرة كُتَّابها، تشير إلى تحوُّلٍ كبير، وإذا ما تَصادَف أن كانت هذه الرواية هي الأولى لكاتبها فهي بشارة بمولد روائيٍّ يُرْجَى منه الكثير في مُقْبِلِ الأيَّام، ولا أتردَّد في القول بأن رواية «عين القط» لحسن عبد الموجود روايةٌ علامَةٌ بهذا المعنى. بهاء طاهر تتَّسِمُ «عين القط» بقدْرٍ لا بأسَ به من الحِسِّ الفُكاهيِّ، وبالقدرة على استخدام المفارَقة للكشف عن تناقُضاتِ الشخصيَّات، أو عمَّا يمور في أعماق الواقع من تَوتُّراتٍ، وهذه كلها من مميِّزات هذه الرواية الشَّيِّقَة التي زَكَّتها لدى بهاء طاهر، كما تَتَّسِمُ لديَّ ولدى القارئ العارِفِ بما أنجزَتْهُ الروايةُ الجديدةُ في مصر، من جماليَّاتٍ؛ ذلك لأن منهج تناوُلِ واقعِ القرية المصرية فيها ليس هو المنهج الواقعي التقليدي الذي عرفناه منذ صَعيديَّات يحيى حقِّي ومحمود البدوي الباكرة، حتى رواية بهاء طاهر الشهيرة «خالتي صفية والدير»، ولا هو هذا المنهج الشعري الذي بَلَوْرَتْهُ كتاباتُ يحيى الطاهر عبد الله في «الطوق والأسورة»، وفي غيرها من قصصه القصيرة. د. صبري حافظ
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 24 تقييم
146 مشاركة

اقتباسات من رواية عين القط

نخلد ذكر من رحلوا رغم أن ذلك لن يفيدهم بشيء، نتحدث عنهم باحترام لأننا نطمع بعد موتنا في الحصول على قدرٍ من هذا الاحترام

مشاركة من Abjjad
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عين القط

    24

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "وهو خلافًا للشوارع التي تمر بها حمارته حتى تغادر إلى أرضه لا يمر لشوارع أخرى، لم يذهب منذ سنوات إلى جنازة أو فرح، حتى في أمسيات الشيخ ياسين التهامي كان يصعد إلى العقدة، يجلس على حزمة برسيم ومكبرات الصوت تتكفل بإيصال التهامي إليه." - عين القط للعزيز حسن عبد الموجود 🇪🇬

    إذا كان الكاتب حقًا يتخفّى خلف كتاباته، فلابد أن حسن عبد الموجود هو أحد أكثر الناس عفويّة، ولا يتطلب الأمر معرفته شخصيًا كي يستنبط مثل هذا الاستنتاج حين التعاطي مع مؤلّفاته. لا تشذ هذه الرواية القصيرة عن القاعدة، فنحن أمام نص متجرد من كل زُخرف، لا يورد سوى التجربة منزوعة من أي فلسفة أو أدلجة، رغم فانتازيا القط المعبرة عن الخروج من الحسد كمرادف ميتافيزيقي للهروب أو التمرّد على طغيان الواقع.

    فازت هذه الرواية بجائزة ساويرس لعام ٢٠٠٥، ورغم أن "شهادتي في حسن مجروحة" بحكم معزتي الكبيرة له، إلا أني أرى العمل جديرًا بالتقدير وبالجوائز، إذ لدى المؤلف قدرة مدهشة على مفاجأة القارئ دون تكلّف ودون الحاجة إلى الأدوات البهلوانية التي صار استخدامها واسع الانتشار بين شباب الأدباء بحثًا عن الاختلاف.

    لا يواري عبد الموجود حس الدعابة الحاضر لديه (ولا ينخدع باعتبار ذلك بعيدًا عن الجد) حتى في أحلك منعرجات السّرد، وهو ما يعزز من تلقائية ما يكتب ومن تقبل المتلقي له، فالظرف الإنساني معجون بتناقضات البشر وتباين مشاعرهم في ذات اللحظة إزاء تبدل الحظوظ وتغير الأحوال. قراءة هادئة، ممتعة.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حفظك الله يا صديقي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عين القط

    حسن عبد الموجود

    86

    2019

    Battana بتانة

    نبذة عن العمل

    ● اسمي قط، أصغر توأمي بنصف دقيقة، حالات ولادة التوائم في قريتنا نادرة، الناس في قرى الصعيد يعتقدون أن الأصغر في التوأم تفارقه روحه ليلاً وتحل بجسد قط

    قصة قصيرة ممتعة جدآ مكتملة الاركان برغم صغر حجمها الذى لا يتعدى ال100 صفحة

    يطوف بنا الكاتب فى ارجاء الصعيد ويبحر بنا فى خبايا معتقداته وأسرار علاقاته وهنا لا أعمم صعيدنا كله ولكن هناك من يعتقد فعلآ وحتى الان ان اصغر التؤم تترك روحه جسده فى المكان لتطوف فى البلد تتلصص على خباياها وتبوح بخطاياها

    ولكن تخيل معى لو امتلكنا مثل هذه الهبة كيف كنت ستستعملها هل كنت ستمنع بها جريمة ام كنت ستتعامل معها للمتعة فقط

    وكيف سيكون رد فعل من حولك عندما تخبرهم بعلمك بسرهم الأعظم...

    رواية جميلة ذات مفردات مميزة ولكن صعيدية محببة لنا جميعآ اساس لغتها الفصحى مع هذا المزيج الرائع

    احببت العمل خصوصا حجمه فلم يفتنى شيء لم أستمتع به

    ناقش الكاتب كثير من المشاكل الاسرية من عنف ضد الأم والمرأة بشكل عام وعنف ضد الأولاد وعدم اعطائهم الحق حتى فى ان يتناقشوا مع رب الأسرة وتمييز بين الأبناء بالسن وإعطاء السلطة المطلقة للولد الاول مع مرور الوقت حتى على والده

    تناقش ايضا فى الحب بين الديانات المختلفة وكيف يتعامل معها اهل المحبين بحرفية دون الخوض فى ما قد ياخذ العمل لغير مكانه

    الغلاف والاسم آخذين للنظر جدا ومميزين ومن اول جملة فى العمل تعرف مدى قوة الربط بينهم جميعآ

    اقتباسات

    ● المحبة، هذه المحبة الخاصة بأشخاص اخترقوا حياتنا بشكل فج ومأساوي ليصيروا جزءا منها وتتحول كراهيتهم المطلقة إلى محبة صافية..

    ● لدي رغبة خانقة في التخلص من مضايقات البشر

    ● التفكير يقتل متعة الانطلاق

    ● نخلد ذكر من رحلوا رغم أن ذلك لن يفيدهم بشيء، نتحدث عنهم باحترام لأننا نطمع بعد موتنا في الحصول على قدر من هذا الاحترام

    ● أننا نكره القبر لأنه يمثل تجربة جديدة لا نعلم ما الذي ينتظرنا فيها، كثير من الذين يؤمنون غيبا بالثواب والعقاب في الآخرة يخالجهم الشك في وجود هذه الحياة الآخرة

    #عين_القط

    Hassan Abdel-mawgoud

    #ريفيوهات_DoaaSaad

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق