اقتباسات من كتاب أربعون 40

ثلث القرآن أو أكثر هو عبارة عن الترغيب بلذة الجنة والتخويف من ألم النار، وهذا مكرر بشكل كبير جدًّا ولافت للنظر ما يجعل منظومة القرآن في التعامل مع النفس البشرية تؤيد نظرية أن الإنسان في النهاية باحث عن اللذة، وهارب من الألم

من كتاب٤٠

لا تغذي ذنوبك بتبريرها

فالتبرير سبيل الزيادة في التقصير

#الاربعون_احمد_الشقيري

يُروى في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه ضُبِط لص يحاول سرقة منزل، فلما كشفوه صاح اللص، وقال: العفو يا أمير المؤمنين، أول مرة!

‫ فقال عمر رضي الله عنه: كذبت، إن الله أكرم من أن يفضح مذنبًا أول مرة.

"املك التكنولوجيا، ولا تجعلها تملكك"

فالتغيير صعب ولكن ممكن، ويحتاج إلى من يؤمن به، ويصر على موقفه في وجه اعتراض المعترضين، ولو كانوا من المقربين 💛

#أحمد_الشقيري

قالوا عن الحرية:

‫ مَن يُنكر الحرية على الآخرين لا يستحقها لنفسه.

طوال عمري أحاول أن أبحث عن أفكار وطرق لتحسين كافة جوانب حياتي. أحيانًا أنجح وأحيانًا أخفق، ولكنها رحلة كانت ملازمة لي في الماضي وما زالت مستمرة للمستقبل بإذن الله؛ فالتحسين ليس له حدود.

«من كثر علمه قَلَّ إنكاره، ومن قل علمه كثر إنكاره».

«من كثر علمه قَلَّ إنكاره، ومن قل علمه كثر إنكاره».

«من كثر علمه قَلَّ إنكاره، ومن قل علمه كثر إنكاره»

«من كثر علمه قَلَّ إنكاره، ومن قل علمه كثر إنكاره»

الجهل مصيبة والحكم على الناس بدون معرفة شيء عنهم مصيبة أكبر.

❞ «مَنْ لَمْ يَشْكرِ النِّعمَ فقدْ تعرَّضَ لزَوالِها، ومَنْ شكرَها فقدْ قيّدَها بعِقالِها». ❝

❞ الحكم على الناس دون علم آفة ❝

كاملاً فسيُشعرك بالخدر تمامًا، وستجد نفسك غير قادر على فعل أي شيء آخر، حتى تسقطها.

على كل حال، وزن الكأس لا يتغير، ولكن كلما طالت المدة التي أمسك بها الكأس، شعرت بها أثقل، فهزَّ الطلبة رؤوسهم بالاتفاق مع ما قالت، وأكملت: الضغوط والقلق في حياتك هي إلى حد كبير مثل كأس الماء هذه؛ التفكير فيها بعض الوقت لن يُحدِث أي شيء، وعند التفكير فيها مدة أطول قليلاً، ستشعر بالألم، أما التفكير فيها يومًا

وكذلك أنت؛ لا تيأس، فالله أحيانًا يختبر العبد بالذنب؛ ليرى هل سيداوم على الاستغفار، أم سيقنط من رحمته؟ وفي لحظة قد تأتي بعد سنة أو عشر أو عشرين سنة يأذن الله للعبد بالتحرر من هذا الذنب: ﴿قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].

قانون أزلي كوني ثابت لا يتغير مثل قانون الجاذبية: ستحصد ما تزرعه في حياتك، فإن بذرت بذور التين الشوكي، فلن تحصد عنبًا في حياتك، ولو بذرت بذور الإحسان، فستحصد الإحسان: ﴿هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ ﴾ [الرحمن: 60]، والعكس صحيح؛ من يبذر الفساد، لن يحصِّل إلا الفساد عاجلاً أم آجلاً، فتلك سُنة كونية إلى يوم الدين

أدعو الله أن تعاملوا مريضكم القادم برحمة وابتسامة، وأن تتذكروا أنهم هنا مضطرون، ولاجئون إليكم بعد الله.

لديّ إيمان عميق أن أي عمل خير يقوم به الإنسان، يُعدُّ كأنك تضرب كرة تنس إلى الحائط، فلا بد أن تعود إليك الكرة مرة أخرى، وكذلك الإحسان لا بد أن يعود إليك مرة أخرى، عن طريق قوى كونية تعمل في الخفاء دون أن تعلمها أنت.