اقتباسات من رواية أبناء الغبار

وأخبَرتني أنك عندما تفكِّر بشبابك، لا يمكنك أن تتذكَّر سماع ولو ضحكة واحدة. وقلتَ إنه لم تمرّ عليك ولو لحظة واحدة لعينة كان لديك فيها سببٌ لكي تبتسم.

وأخبَرتني أنك عندما تفكِّر بشبابك، لا يمكنك أن تتذكَّر سماع ولو ضحكة واحدة. وقلتَ إنه لم تمرّ عليك ولو لحظة واحدة لعينة كان لديك فيها سببٌ لكي تبتسم.

وأخبَرتني أنك عندما تفكِّر بشبابك، لا يمكنك أن تتذكَّر سماع ولو ضحكة واحدة. وقلتَ إنه لم تمرّ عليك ولو لحظة واحدة لعينة كان لديك فيها سببٌ لكي تبتسم.

وأخبَرتني أنك عندما تفكِّر بشبابك، لا يمكنك أن تتذكَّر سماع ولو ضحكة واحدة. وقلتَ إنه لم تمرّ عليك ولو لحظة واحدة لعينة كان لديك فيها سببٌ لكي تبتسم.

وأخبَرتني أنك عندما تفكِّر بشبابك، لا يمكنك أن تتذكَّر سماع ولو ضحكة واحدة. وقلتَ إنه لم تمرّ عليك ولو لحظة واحدة لعينة كان لديك فيها سببٌ لكي تبتسم.

كانت حياتي مجرد رمية نرد عشوائية، مجرد حظ سيئ. أظن أن هذا هو الجواب. لم أفعل أي شيء. لم أفعل أي شيء أبداً، ولا يمكنني فعل أي شيء بشأنه. لقد حصل ذلك لمجرد أنه حُبل بي في وقت محدَّد وفي رحم محدَّد.

كانت حياتي مجرد رمية نرد عشوائية، مجرد حظ سيئ. أظن أن هذا هو الجواب. لم أفعل أي شيء. لم أفعل أي شيء أبداً، ولا يمكنني فعل أي شيء بشأنه. لقد حصل ذلك لمجرد أنه حُبل بي في وقت محدَّد وفي رحم محدَّد.

كانت حياتي مجرد رمية نرد عشوائية، مجرد حظ سيئ. أظن أن هذا هو الجواب. لم أفعل أي شيء. لم أفعل أي شيء أبداً، ولا يمكنني فعل أي شيء بشأنه. لقد حصل ذلك لمجرد أنه حُبل بي في وقت محدَّد وفي رحم محدَّد.

كانت حياتي مجرد رمية نرد عشوائية، مجرد حظ سيئ. أظن أن هذا هو الجواب. لم أفعل أي شيء. لم أفعل أي شيء أبداً، ولا يمكنني فعل أي شيء بشأنه. لقد حصل ذلك لمجرد أنه حُبل بي في وقت محدَّد وفي رحم محدَّد.

أفضِّل لو تُقطَع رجليَّ كل يوم بمنشار بدلاً من أن أتحمَّل كل ما تحمَّلتُه. وتقول لي إنه كان من الممكن أن أعيش حياة طبيعية. هل يمكنك أن تتخيَّل كم كنتُ أتمنى ذلك؟ هل يمكنك أن تتخيَّل ما أنا مستعد أن أعطيه لقاء يوم طبيعي واحد فقط أكون فيه بصحة جيدة؟

هل تعلم شعور أن تعيش والكَرْب يأكلك دون أن تعرف ما إذا كان ما تسمعه حقيقياً أو وهمياً؟

لو ندِمتُ على كل شيء فعلتُه أو لم أفعله في حياتي، لأُصبتُ بالجنون.

هذه هي الحياة. هل يجب أن نقضي وقتنا في الرثاء والندم على ما لم نحصل عليه أو ما لم نعد قادرين على الحصول عليه، أو أفضل لنا أن نمضي قدماً؟

بل حاوَلتُ نسيان أنه موجود، ورفَضتُ مواجهته، ومواجهة مرضه وما جعلني أعاني منه في طفولتي. لقد ألغيتُه من حياتي. كان ذلك أسهل من مواجهته، من الاهتمام به حقاً ومن التصرّف معه كإنسانٍ وليس كشخصٍ مسكينٍ. لم أشمّر عن ساعديَّ من أجله أبداً.

هذه ليست حياةً، هذا موتٌ. لقد دفنتُ نفسي حيّاً،

ولم يعد دانيال مشكلةً بالنسبة لي. لكنني لا أشعر بأي ارتياح في النهاية، بل على العكس تماماً، أشعر بثقل كبير على قلبي. وبعد كل تلك السنوات، أتمكن أخيراً من النظر إليه كإنسان.

من الواضح أنه ليست لدينا سيطرة على تلك الأفكار الساذجة. لا أعرف. على كل حال، لا تزال تراودني.

لطالما بذلتُ قُصارى جهدي لأطرد هذه الفكرة من ذهني، لكنها تعود وأدعها تستحوذ عليَّ أحياناً. تعرفين كيف تخطر تلك الأفكار ببال المرء في أوقات فظيعة. يكفي أن نعلم بوفاةٍ مرتقبةٍ حتى تنحبس أنفاسنا: نرتاح أنها لم تُصبنا أو تُصب أحد أفراد عائلتنا.

أي وحوش نُصبح عليها بعدم إنجازنا أي شيء في حياتنا؟

لطالما اعتبرتُ نفسي شخصاً صالحاً يؤدّي واجبه، وأكثر من واجبه في أغلب الأحيان. واجبه! كان أخي واجباً عليَّ تأديته.