اقتباسات من كتاب 364 يوم سعادة

التقبل ما هو إلا إقرار بالرضا يتبعه راحة.

‫من مدمرات السعادة: أن تفعل بلا تفكير، أو أن تفكر بلا فعل.

لكن السعادة شيء مختلف من شخص للتاني، ومطلوب منك تفصّل سعادتك على مقاسك مش على مقاس الناس اللي إنت شايفهم سعداء.

‫ مش مطلوب منك وقت الأزمة إنك تكون مبسوط وبتضحك، إنما سعادة الأزمة في وعيك إنك تقدر تتخطاها،

مش لازم تكون طيب عشان كل الناس تستاهل تتعامل بطيبة، لكن إنت طيب عشان إنت تستاهل تعيش بقلب طيب.

كافئ نفسك على السعي مش على الإنجاز.

‫ كافئ نفسك على المجهود مش على النتيجة.

‫ بص..

‫ اتلكك وكافئ نفسك.

مش مهم هتوصل إمتى، المهم.. اسعَ.

فمنطقة التميز لا تعترف بالتواؤم.

فمنطقة التميز لا تعترف بالتواؤم.

فمنطقة التميز لا تعترف بالتواؤم.

فيه مقولة بتقول: «إذا مشيت من طريق فارجع من غيره». فكرة التغيير والتجديد بتدي لك خبرات جديدة مع كل مرة بتجرب حاجة جديدة، وعلى الأغلب بتكون أرسخ وأنفع من إذا سمعتها على صيغة نصيحة. غيّر طرقك لأن الطرق القديمة هتوديك لنفس النتائج.

الفضول مباح ما دام في العلم أو الأمور التي تخصك فقط.

فالسر بضاعة لا ترد.

أحيانًا تولد الراحة من رحم الألم، وتوأد السعادة تحت ثرى الراحة.

إنت مش مسؤول عن مساعدة واحد قادر يساعد نفسه.

‫٢١٩

وقت الحساب، ما حدش هيتحاسب مكانك، حتى الشخص اللي جمل لك المعصية أو اللي كان السبب في اللهو عن الشعائر الدينية. إنت بس المسؤول عن عباداتك.

اِدى لنفسك هدية لما تلاقي نفسك جريت كتير، مش بس لما توصل.

اِدى لنفسك هدية لما تلاقي نفسك جريت كتير، مش بس لما توصل.

❞ ما تتأخرش

⁠‫الاعتذار، المواساة، الطبطبة، الاحتواء، الاهتمام، المشاركة، السؤال، المعايدة، وكل ما شابههم زي القهوة، مهما تفننت في ظبطها لو ما قدمتهاش في الوقت المناسب هتبقى باردة وما لهاش طعم. ❝

❞ أنت شمعة؟

⁠‫لو شايف نفسك شمعة تحترق سواء بقى من أجل نفسك ولا الآخرين، اتأكد الأول إنك بتقيد في ضلمة عشان نورك يكون واضح. ما تبددش نورك في النهار وتبذل مجهود على الفاضي. وفر طاقتك لوقت الحاجة الحقيقية، إنما العطاء في ❝