أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة

اقتباسات من رواية أقفاص فارغة

اقتباسات ومقتطفات من رواية أقفاص فارغة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أقفاص فارغة - فاطمة قنديل
تحميل الكتاب

أقفاص فارغة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يحتاج الإنسان، في ما أظن، إلى أن يمشي حتى يتمكن من صناعة ذاكرته بنفسه، لا من الحكايات، ويحتاج الإنسان إلى “مدرسة”، إذ يبدو لي أنها وحدها هي الكفيلة بصناعة الذكريات، الذكريات المؤلمة في معظمها، لأن الذكريات السعيدة خفيفة، لا تطيل

    مشاركة من Mahamed Hesham
  • ❞ ولا أستطيع أن أخبرها أننا نعيش، لكننا "نجبن" حين نكتب، وننشر على الملأ "ما عشناه".

  • من الرواية:

    "… ولا أستطيع أن أقول لها إن كل من كتبتُ عن حياتهم معي في هذا الكتاب قد ماتوا! وأنا أكتب عنهم لأنهم "ماتوا"؛ ماتوا فيزيقيًا، أو ماتوا "بالفعل" في قلبي! كيف يمكن أن توضح هذه الحقائق، البسيطة، لمن يعيش في قلبك؟! كيف يمكن أن تفهمه أنك تكتب عن هذا الجذر البعيد لتطيره أوراقًا في الهواء، كي لا يظل يخادعك بأنه شجرة! تكتب عن هذا الجذر "المعطوب"، فقط، لتتخلص من "عفنه"، حتى لا يصير إلى نهاية حياتك ممتزجا"

    مشاركة من Omnia Khalil
  • “ما دمت قد خربت نفسك في هذا الجزء من العالم، فأنت خراب أينما حللت”

    مشاركة من سهيلة رمضان
  • كل ما كتبته على هذه الأوراق، كان مؤلمًا، لكنني كنت أتعافى منه في اليوم التالي، أشعر أنني تحررت من ذاكرة، وأحاول أن أتذكرها مرة أخرى، فتتلاشى، كأنها تبخرت فور أن كتبتها.

    مشاركة من سلمى أسامــة
  • ❞ ما إن نلعب أدوارًا حتى نتقنها، فلا نفكر بأن نلعب أدوارًا غيرها، نكتفي بفتات ما يلقيه “النجوم”، متعددو الأدوار، معتادو سماع التصفيق، بينما نحن، “الكومبارس”، نتلقى “الأوردر”، دون حلم بالبطولة، نتلقاه برضاء تام، لأننا، على الأقل، نحفظ أدوارنا عن ظهر قلب، ولا نجهد أنفسنا في ابتكار أدوار جديدة، نعيدها، المرة تلو الأخرى، حتى نموت، ويمضي بنا المشيعون، أولئك الذين يشبهوننا، في جنازة صغيرة، يبكوننا، ويبكون أنفسهم، بدموع “حقيقية”. ❝

    مشاركة من محمد سعيد
  • لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى

    جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك ❝

    مشاركة من محمد سعيد
  • ❞ فكرة وجود “قارئ” لهذه الأوراق ترعبني.. أكثر من الرعب، كأنه العجز الكامل عن أن أواصل، القارئ، الذي طالما سعيت إليه، وكان يجلس على حافة مكتبي وأنا أكتب، أزيحه الآن بعنف، لا أريد أن يقرأ هذه الأوراق، لا أريد أن يتلصص على حياتي، لكنني أكذب أيضًا، لا يمكن أن يكتب أحد دون أحد، دون أن يشاركه شخص ما هذا الضجيج الساري في روحه، أقول لنفسي سيكون انتحارًا، وأقول لنفسي؛ ليس انتحارًا، أنا أريد أن أكشط قشرة جرح، كي يندمل في الهواء، أو لا يندمل، ويظل ينزّ دما، وأرقبه، وأمسح الدم “بقطنة مبتلة”. ❝

    مشاركة من Amal
  • لماذا نكتب الشعر؟! لا لشيء إلا لكي نحتال على العقبات الصغيرة في حياتنا

    مشاركة من hoda abd al rahman
  • لا أحد يمكنه أن يحيا، دون معركة، معركة تنمو إلى جواره، وتسير خلفه، كظله، كلما تحرك،

    مشاركة من H
  • ديم، أن “رمزي” قد تخلّى عن “راجي” تمامًا، منذ عامين، انتقل بأسرته، بعدها، من مصر الجديدة، إلى “التجمع الخامس”، دون أن يبلغه بمكانه الجديد! أيقنت أنني “ألهمته” الحل، فهرب مثلي، بلا ندم، بلا ذاكرة.

    مشاركة من khaled
  • ، قطعت كل صور أخويَّ وخطاباتهما، بعنف، أسميته ساعتها: “الكراهية حين تتفجر”، محوت آثارهما، فعليًا، من البيت القديم، كي لا تلاحقني، كي لا تراوغني في بيتي الجديد، وتختبئ في أي شق، وتهاجمني في الليل، ولم أُبقِ إلا صورة وحيدة لأبي،

    مشاركة من khaled
  • نوبات ضيق التنفس، وتسارع ضربات قلبي قليلًا، ربما من أثر الفكرة نفسها، فأعالجها بأقراص “ملساء، باردة”، وأهدأ نعم! ليس غريبًا، أبدًا، أن تموت امرأة في السادسة والأربعين، إثر نوبة قلبية مباغتة، أو دون أسباب! لم أعد أذهب إلى الموت، باختياري،

    مشاركة من khaled
  • الليلة انهار جدار الأخ الكبير للأبد، هو نفسه كان مذهولًا من غضبتي العارمة، كور قبضته في وجهي، واقترب مني، فلم أخف، نظرت إليه في تحد، فتراجع قائلا: “أنا ممكن أضربك، بس أنا ما بأضربش ستات”، تملكني رعب مباغت من الكلمة:

    مشاركة من khaled
  • نظرت إلى صورة البنت على الشاشة، كانت جميلة، قلت له: “جميلة جدا”، فأجاب: “دي صديقتي، رسامة ألمانية، دي “عالمية”، أنا حبيت تشوفيها، لحسن تفتكري نفسك حاجة، أنتِ هنا وسط حمير، ففاكرينك حاجة، بس أنتِ ولا حاجة.. شوفي العالميي

    مشاركة من khaled
  • يرتل: “أها. دور الضحية بتاع ماما”، تغاضيت عن العبارة، كي تمضي الليلة بسلام، سألني عن الأمسية فبدأت في الحكي، كانت بالفعل واحدة من أجمل الأمسيات، التي شاركت فيها، انشغل عن حماسي في الحكي باللعب على الكومبيوتر، فانشغلت باللعب مع “مالارميه”،

    مشاركة من khaled
  • استطاع “راجي”، أن يروضه على التعامل معه “بحياد”، كان القط ، يسير بعيدًا عنه، يخمشه، أو “يبخ” في وجهه، كلما حاول الاقتراب منه، لم يكن قطًا ودودًا، لا يحب الغرباء، لكنه لا يهاجمهم، كما فعل معه.

    مشاركة من khaled
  • الليل، كنت أريد رواية، تغاير الرواية القديمة التي أحفظها عن ظهر قلب، وأعرف مكان “ندوبها” في قلبي، أتحسسها، كطين ناشف، متخثر، دائمًا،هناك، قريبة، وفي متناول يدي: “خرج في الصباح، ذهب إلى المقهى، لم يذهب إلى امتحان الثانوية، ورسب”. هكذا، بهذه

    مشاركة من khaled
  • ستين! وحين واجهته برغبتي في أن أعرف الحقيقة، وأيًا ما كان ما اقترفه، لن أخجل منه، وسأواجهه، بل إنني سأدعمه، نظر إليَّ في مرارة، نافيًا، وساخرًا: “سجن إيه وكلام فارغ إيه. إنت صدقت كلام صاحبتك الفارغ ده؟!”، كنت أريد رواية،

    مشاركة من khaled
  • أمه، التي كان يحكي عنها، بنفور، لم أتوقعه، هي أم أخرى، لم أعرفها، كلما تكلم شعرت أنني مهددة بحكاياته، بآرائه، بنفوره، الذي لا أفهم كيف استطاع أن يتلون بكل هذه القسوة، كنت أشعر بتهديد أن تتحول حكاياتي التي عشتها، وأحببتها،

    مشاركة من khaled
1 2 3 4