الليالي البيض > مراجعات رواية الليالي البيض

مراجعات رواية الليالي البيض

ماذا كان رأي القرّاء برواية الليالي البيض؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الليالي البيض - فيودور دوستويفسكي, فريد حاتم الشحف, ثائر زين الدين
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الليالي البيض روعه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قال الحكيم بيدبا

    لا تثق أبدا في كلام المرأة عند الغضب أو الفرح أو الحاجه أو التعب أو الملل أو السفر أو الـ ..... إنت فاضي و الا وراك حاجه :)

    لحظات مسروقة من عمر الزمان نختلس فيها الفرح قبل أن يتلاعب بنا القدر من جديد

    سوف تلهو بنا الحياة و تسخر

    فتعال أحبك الأن أكثر

    مسكين أيها البطل الذي لم أعرف اسمك و مسكينة أيضا يا ناستينكا فقد جمعتكما التعاسة و فرقكما الفرح و تبقت لكما الذكرى و العبرة و لنا القصة العبقرية التي لا توفيها الكلمات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أعلم تمامًا أن دوستويفسكي اسم أدبي كبير وله قاعدة جماهيرية ضخمة، لكنني قرأت “الليالي البيضاء” بعين القارئ الذي يعرف الوحدة جيدًا، لا بعين المبهور بالأسماء.

    الرجل في الرواية لم يكن حالمًا كما يحاول أن يبدو، بل كان ضعيفًا بشكل محرج، من النوع الذي لا أراه قدوة ولا حتى إنعكاسًا لرجل يعرف معنى الكرامة رغم انكساراته. طريقته في البوح السريع والمبالغ فيه لفتاة قابلها للتو لم تكن في نظري رومانسية، بل مثيرة للشفقة.

    أما الفتاة، فقد بدت سطحية بدورها، تتعلق بشخص بسبب بضع نظرات وتذاكر أوبرا؟ قد أقبل ذلك كتفسير نفسي لعزلتها، لكنها تظل “خفة” لا تليق بهذا القدر من التقديس الأدبي.

    خرجت من الرواية بشعور من الخجل لا التعاطف. الخجل من رؤية رجل يُسحق بهذه السهولة أمام أول لمسة حنان، ويذوب كما لو لم يبق له عظم. لا أرى أن هذه الرواية تصوّر “الانكسار في لحظة ضعف”، بل تصوّر الضعف كهوية كاملة.

    تقييم شخصي: 5/2

    احترامًا للغة الأصلية، والفكرة العامة، لكن السرد لم يخاطب قلبي ولا وجداني. لم أجد نفسي فيه، رغم أنني أعرف الوحدة كما يعرفها هذا “الحالم” وأكثر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون