اقتباسات من رواية كوتسيكا

الحب مرآة الإنسان، سوف يزورك بقدر ما تستطيع أن تحب، سيداهمك كالقَدَر بنفس القوة التي تتمتَّع بها، وبمقدار عطائك وسخائك، سيصير ظِلُّك الطائر يتبعك أينما حَلَلتَ، ثم يَصرَعُكَ على الطريقة التي تُفضِّلها أنتَ لا أحَدَ سواكَ.

التاريخ ما هو إلا تذكارٌ لِما قد يَصِلُ إليه عَجزُ الإنسان ويأسه، وكيف يصبح الأصدقاء أعداء والأعداء أصدقاء…

الحزن عندما يرحل لا يبرح النفس وحيدًا، هو عادةً ما يصطحب معه أجزاء حيَّة: قِطَعًا من أرواحنا…

الحزن عندما يرحل لا يبرح النفس وحيدًا، هو عادةً ما يصطحب معه أجزاء حيَّة: قِطَعًا من أرواحنا…

يقول المَثَل: "مَن يَسطُ بسفينةٍ صغيرة يُدعَ قرصانًا، ومَن يَسطُ بسفينةٍ كبيرة يُدعَ فاتِحًا".

آهٍ من جحيم الأوطان وما تفعله بقاطنيها!

وكما يقول المَثَل: "مَن يَسطُ بسفينةٍ صغيرة يُدعَ قرصانًا، ومَن يَسطُ بسفينةٍ كبيرة يُدعَ فاتِحًا".

الآن فقط، قطعة الإسفنج لم تَعُد تبالي أينما توضع، ستَنبُت لها أَذرُعٌ وأَرجُلٌ أينما حلَّت، الآن يستطيع أن يُصلِّي مُطمئنًّا ويده على الحقيبة المملوءة بالأموال والجنيهات والفرنكات الذهبية

رجلٌ بلا عائلة، قادِمٌ من صعيد مصر مجذوبًا للجِنِّيَّة الشقراء عروس البحر الأبيض المتوسط، وقع في غرامها من النظرة الأولى، وقرَّر البقاء فيها حتى يقضي نحبه،😍😍😍

عندما يختلف الساسة تقوم الحروب ، عندما يختلف التجار يجوع الناس

مسألة أن التاريخ يعيد نفسه أصبحت مبتذلة من شدة صحتها ومن كثرة حدوثها

الاسفنج اسعد حيوان في هذا الكوكب ،  والاطول عمرا ، لانه بلا رأس ولا قلب مجرد ثقوب تختزن أثمن شيئين في هذا الكون : الماء والهواء

الصروح التي تبني من هذه الحجارة لاتبلي ، والقلوب التي تحط هنا لابمكنها المغادرة الا بالموت

لايهم أن تكون منحازا أو على الحياد ، المهم كيف يؤول الأمر في النهاية إلى حتمية المكسب

‫ شرد في حضارتين متشابهتين إلى حدٍّ كبير: الفرعونية والإغريقية، آلهة مُتعدِّدة، ثقافة عريقة، ممالك حكمت العالم لقرون، ثم ما الذي تبقَّى؟ مجرَّد رُفات، ومئات الآلاف من الفقراء… هل هذا الركود والنوم الطويل ضريبة حضارية تدفعها الأمم العظيمة ؟