الآن تأمن الملائكة > مراجعات رواية الآن تأمن الملائكة

مراجعات رواية الآن تأمن الملائكة

ماذا كان رأي القرّاء برواية الآن تأمن الملائكة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الآن تأمن الملائكة - محمد عبد الله سامي
تحميل الكتاب

الآن تأمن الملائكة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    فالآن تستريح "ليتل ڤيكي"، وتهدأ خالتي "برجية"، ويأمن "ياسين"، الآن فقط تأمن الملائكة.

    تفوه بها بطل الرواية حين أطلق لسلاحه العنان في نوبة ليل داخل قدس الأقداس بمعبد التل الذي يقع في موقع ناءٍ بين المنيا وأسيوط، المعبد يرجع لأخناتون الذي شيَّد معبد "التل"، بعد أن رفض كهنة معبد "آمون" دعوته لديانته الجديدة الموحِّدة، وعن انقلاب قائد جيشه "حور محب" وتآمُره عليه.

    سمي الموقع بالتل من قبل أهل قرية "الحوطة"، أو "تل العمارنة" كما يسمونه في قرية "الحاج قنديل" والتل الشرقي.

    وبهذا المعبد أقيمت مراسم زواج أخناتون من نفرتيتي قبل إقامتها في معبد آمون.

    وبعودة لبطل روايتنا الذي نجهل اسمه حتى بعد أن نمر بكلمة تمت!

    هو صبي ماتت أمه وهي تنجبه ليواجه الحياة بدونها حيث ببداية حياته قد انتهت حياتها، فتربى في كنف أبيه وجده لأمه وخالته، لتمر عشر سنوات بعد وفاة الزوجة ليحن الزوج الذي ترمل لبدء حياته من جديد مسافرًا بعروسه ليبقى بطلنا بصحبة جده وخالته.

    فترة تجنيد قدرها ثلاث سنوات لعسكري من بني سويف، النويرة تحديدًا، جابه فيها الإسكندر بكل سلطته وجبروته وتحكمه في مركز التجنيد بين مهام وضيعة ومهام كتابية ونوبات حراسة ليلية كانت بمثابة المكافأة.

    تعرف في النوبات على عساكر مثله شاركوه سرًا، بينما ظل بطلنا يستأثر بما يحيط بالسر، مخاطبًا قلبه حين يرتجف لرؤياها.

    عابد، السنباطي، البكري، ثلاثة من العساكر، بسلسلة من الحكايات، بسفرية في كل مرة لإحدى المحافظات، بتجربة أضافت لندبة يده اليمنى العديد من الندبات التي انطبعت على قلبه.

    رواية قصيرة سلسة وممتعة، لا تخلو من الغموض بين دفتيها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    براافوو ..

    مع المشهد الأخير من هذه الرواية، وجدت أني أود أن أصفق، للنهاية المرسومة بإحكام، ولهذا العالم الذي انتهت حكاياته فجأة على هذا النحو ..

    رواية شيقة وممتعة، وتصاعد مدروس في الدراما بين ثلاث حكايات ينقلنا إليها محمد عبدالله بكل سلاسة، ويرسم شخصياته باقتدار وبساطة، ويجعلنا نتعاطف مع كل الشخصيات تقريبًا، ربما باستثناء البكري وأبوه، ولكن منذ مشهد الحراسة الأول وحتى النهاية ومع الانتقالات بين حكايات من أسوان مع عابد إلى القاهرة وأم أشرف :D ثم الإسكندرية .. كانت رحلة شيقة بالفعل، وللمرة الثانية يؤكد محمد عبد الله (بعد روايته الأولى درب الإمبابي) تمكنه من عالم السرد، وإضافته الثرية لمشهد الرواية المعاصر

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    ايه يا بني الجمال والحلاوة دي

    انت أصبحت بعد قرأتي لرواياتك من كتابي المفضلين

    عاش وفي انتظار أعمالك الجديدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بدأت الرواية وانا واثق في قلم محمد بعد رواية درب الإمبابي واحدة من امتع الروايات اللي قرأتها

    الحكاية بسيطة حكاية شاب من بني سويف يذهب لتأدية الخدمة في الجيش في منطقة أثرية التي يوجد بها أحد المعابد

    شاب يتيم الام تركه والده وذهب للزواج وتركه في بيت الجد ليقوم بتربيته بمساعده الخاله

    يتم ترشيح صديقنا لحراسة المعبد فتكون اول نوبة حراسة مع العسكري عابد والثانيه مع سبيط والثالث مع البكري

    في كل دورية حراسة يستمع البطل لقصة حياة كل عسكري منهم ويكمل حكايته ويمضي معهم وقت الاجازة في مغامرة جديدة عليه في عدة محافظات فيذهب الي أسوان ثم القاهرة وبعدها

    الإسكندرية

    في وقت الحراسة تأتي مجوعة من الأجانب ليلا يتم فتح المعبد لهم،يحاول صديقنا سبب معرفة تلك الزيارات المتكررة

    السرد في الرواية جميل جدا جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2