المسودة 107 > مراجعات رواية المسودة 107

مراجعات رواية المسودة 107

ماذا كان رأي القرّاء برواية المسودة 107؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

المسودة 107 - إبراهيم المحلاوي
تحميل الكتاب

المسودة 107

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    نبذة عن الرواية:

    لم يكن آدم سوى كاتبًا مغمورًا لا يعرفه أحد، وبلا مقدمات حققت روايته الجديدة نجاحًا غير متوقع وتصدرت قوائم الأكثر مبيعًا، ولكن سريعًا ما تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يتلقى رسائل غامضة من جهة غير معروفة تهدده بنسف كل نجاحه إذا لم ينصع إلى طلباتهم.

    وفي نفس الوقت يُقتل كل من شارك في نشر روايته في ظروف غامضة، لتتحول تدريجيًا تلك الرواية الجديدة إلى لعنة تدمر مستقبله وتجعل حياته على المحك..

    في رحلة غير منتهية من المطاردات والجرائم والغموض تدور أحداث الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    14 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية رائعه ومشوقة جداً من أول سطر، شعرت ببعض التشتيت والإرباك في بعض الفصول لكن اتضح لي فيما بعد أنه كان مقصوداً، وجزء من البناء المحكم للرواية.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية غريبة بدور عن كاتب روايته بتحقق نجاح كبير ويبدأ يختلط الواقع بالخيال لحد ما بيلاقي نفسه متهم بجريمة قتل وفي نفس الوقت في جهة غامضة عايزة تخلص منه.

    النهاية كانت موفقة جداً والكاتب قدر يحافظ على الغموض والتشويق لحد آخر سطر..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة تحمل معانى كثيرة شكرا للمؤلف إبراهيم المحلاوى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نهاية غير متوقعة لم استطع تخمينها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #قراءات_٢٠٢٢

    رواية المسودة 107 للكاتب إبراهيم المحلاوي.

    إصدار دار الرواق للنشر و التوزيع.

    آدم وحيد كاتب شاب صاحب موهبة متواضعة ، دومًا ما فشل في إقناع دور النشر بجودة أعماله و التي تُقابل دائمًا بالرفض.

    ينجح أخيرًا في نشر روايته الأولي و التي و للعجب تحقق نجاحًا ساحقًا و تتصدر قوائم الأكثر مبيعًا .... لكن سريعًا ما تتحول تلك الرواية للعنة تجعل حياته على المحك!!

    فماذا تحوي الرواية حتى تجعله هدفًا مطلوب للشرطة و لجماعة إرهابية غامضة؟ و ما علاقة أحداثها بحياة آدم و حقيقته؟ هل سينجو من ذلك الفخ أم أن نهايته محتومة بلا مفر؟

    عمل روائي مليء بالأحداث المتصاعدة ، و المفاجأت المتتالية ، تختلط الأوراق ثم تتضح الصورة ، لتعود و تختلط من جديد بين العديد من الشخصيات و الأحداث ، لنظل نسعى داخل تلك المتاهة بحثًا عن الحقيقة.

    عمل ممتع يحمل الكثير من التشويق و الغموض و يحتاج للكثير من التركيز خاصة مع فصوله الأخيرة.

    #المسودة_107

    #رقم_٣٠

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أنا مش من محبي الروايات البوليسية..

    لكن الرواية هنا مش بتتعامل مع الفن البوليسي بشكل عادي ..

    الكاتب بقدرة هايلة بينتقل ما بين الحاضر والماضي وبيربك القاريء ما بين زاويتين لأنه غير الزمن عامل مالتي فيرس جوا الرواية، كاتب بيكتب رواية عن كاتب وبتدور الأحداث ما بين العالمين الحقيقي والروائي بشكل مثير ومحير وبيستدعي إنتباه كبير من القاريء عشان يقدر يكمل كفاحه في القراءة وفهم الرواية وربط الأحداث وإدراك كل فصل بينكتب في أي زمن وأي عالم إن كان روائي أم واقعي!!

    بالضبط .. زي ما الريفيو بتاعي صعب إنه يتفهم ومحتاج تركيز وإعادة قراءة .. فالرواية كدا بالضبط .. عشان كدا بنصح بقرائتها بعد الفطار مش أثناء الصيام 😁

    اللوم الوحيد اللي عندي للكاتب كمية البلوت تويست الكبيرة أوي اللي فضلت لحد آخر صفحة في الرواية، لدرجة إني بعد ما خلصتها قلت جايز النهاية دي مش النهاية الأخيرة وحاولت أتعلم منه إزاي أعملها نهاية جديدة غير الخمسمية نهاية اللي حصلوا 😂

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه الرواية واحدة من الروايات التي تظل مصدوم عند الوصول إلى النهاية.. وتسأل نفسك كيف فعلها الكاتب بكل هذا الإتقان، استمتعت كثيرا بها وبصعوبة التنبأ بالأحداث.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة وممتعة ومثيرة جدا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3