اقتباسات من رواية العشاء الأخير

بابا زمان قاللي، اللي بيلاعب لسانه برة بقه، يستحمل ذنب قطعه، واللي فرحان بجدره يستحمل قلعه.

ليس كل ما يتبقى بعد الطحن يلقى للماشية،

دائمًا ما تكون القصة بنفس الشكل، بالنسبة لي التاريخ ما هو إلا محاولات مستمرة لتكرار محاولات سابقة، والأغبياء فقط هم من يظنون أن النتيجة ستتغير.

‫ـ  هل تشترط على الرب يا ولد؟ الرب يصلى له في كل وقت، وإذا تكرَّم واستجاب شكرناه وإذا لم يستجب شكرناه، هو فقط من يعرف أين الخير وأين الشر.

‫ـ  ولماذا لا يمنحنا نفس المعرفة؟

‫ـ  لأن عقولنا قاصرة وصغيرة ومحدودة، سوف أحكي لك قصة

الموضوع هنا مختلف كتير، إحنا لما حاربنا إسرائيل كان عشان رفضنا لوجود الكيان ده وسرقة أرض الفلسطنيين المسالمين، لكن اعذرني، حرب الأرمن مع الأتراك كانت صراع نفوذ عرقي، شبه حرب البوسنة كده، ودي حاجة متتقاسش بمقاييس الحرب والسلام، دي وسيلة تبرر الغاية، زي ما قال ميكيافيللي.

نزلت من السما في قديم الأزمان ثلاث حبات رمان، واحدة للي بيحكي الحكاية، والتانية للي بيسمع الحكاية، والتالتة لبقية العالم.

طب تعرف إن في الأساطير الأرمنية عندنا، الرُّمان ده هو الحارس من عين الشر، وهو اللي بيحدد خصوبة العروسة يوم الفرح، ببساطة لو العروسة كسرت الرمانة ونزلت حب كتير يبقى خصوبتها عالية وهتجيب أطفال.

«Float like a butterfly, sting like a bee. ‎

‪His hands can’t hit what his eyes can’t see.»

‫«حُم مثل الفراشة والدغ مثل النحلة، فيداه لن تضرب ‏

‫ما لا تستطيع عيناه رؤيته»

‫ محمد علي كلاي

‫١٩٤٢ ـ ٢٠١٦

❞ كيف تتحول الجنية الحسناء إلى ساحرة قبيحة ❝

‪«Float like a butterfly sting like a bee ‎ ‪His hands can’t hit what his eyes can’t see.» ‫«حُم مثل الفراشة والدغ مثل النحلة، فيداه لن تضرب ‏ ‫ما لا تستطيع عيناه رؤيته» ‫ محمد علي كلاي ‫١٩٤٢ ـ ٢٠١٦

«حُم مثل الفراشة والدغ مثل النحلة، فيداه لن تضرب ‏

‫ما لا تستطيع عيناه رؤيته»

‫ محمد علي كلاي