اقتباسات من كتاب قراءات من أجل النسيان

❞ «أرغبُ في الحصول على القوَّة لتحمُّل ما لا يمكن تغييره، والجرأة لتغيير ما يمكنه أن يتغيَّر، مثلما أبتغي الحكمة، لتمييز أحدهما من الآخر» ❝

❞ «أرغبُ في الحصول على القوَّة لتحمُّل ما لا يمكن تغييره، والجرأة لتغيير ما يمكنه أن يتغيَّر، مثلما أبتغي الحكمة، لتمييز أحدهما من الآخر» ❝

❞ الكتابة ندمٌ متواصل على ما فات أن كُتِب، وعلى ما لم يُكتَب بعد. ❝

❞ الكتابة ندمٌ متواصل على ما فات أن كُتِب، وعلى ما لم يُكتَب بعد. ❝

❞ من إنسانية الإنسان أن يُخطِئ، وهذا يعني أن الخطأ خاصِّية الإنسان. إنه ما يميِّزه. الأبقار لا تُخطِئ أبداً. ❝

❞ فالكتابة ليست، في النهاية، إلَّا استنساخات تنسى أنها كذلك. ❝

❞ فالكتابة ليست، في النهاية، إلَّا استنساخات تنسى أنها كذلك. ❝

❞ من الممكن للمرء أن يعيش سعيداً، من دون حاجة إلى ذاكرة على وجه التقريب، شأنه شأن الحيوان، إلَّا أنه من المستحيل عليه أن يعيش من غير نسيان.» ❝

❞ الكتابة ندمٌ متواصل على ما فات أن كُتِب، وعلى ما لم يُكتَب بعد. ❝

«العلم لا يفكِّر». وقد علَّق (هايدجر) على ذلك بقوله: «إن هذه العبارة: «العلم لا يفكِّر»، التي خلَّفت كثيراً من الضجيج إثر نطقي بها، تعني أن العلم لا يشتغل في إطار الفلسفة

«ليس لديَّ احتياطي فكر ما أعرفه، أعرفه بدلالة الحاجة التي يتطلَّبها عمل أُنجزه حالاً وإذا ما عدتُ إلى الأمر سنوات فيما بعد، يكون عليَّ أن أعاود التحصيل من جديد.» إنها، إذاً، قراءات في خضمِّ إنتاج، قراءات من أجل خروج وانفصال

ليس دور المثقَّف هو أن يقوم بعمل يهدف إلى غاية بعينها، وإنما هو أن يفهم العالَم فَهْماً أفضل، ومن أجل ذلك، فعليه أن ينفصل عن البداهات.