اقتباسات من كتاب بوليانا

❞ في صباح يوم خميس بهيج ❝

❞ ظننت أن بوسعك أن تكوني سعيدة أن الآخرين ليسوا مثلك ❝

❞ فأن يكون المرء سعيدًا فحسب ليس مجديًا؟ ❝

❞ وترد پوليانا على هذا دومًا بعناق وقبلة ❝

❞ ظننت أن بوسعك أن تكوني سعيدة أن الآخرين ليسوا مثلك ❝

❞ أن تكوني سعيدة حتى لو اضطررت للاستلقاء في الفراش طوال اليوم ❝

❞ حتى تنتبه إلى شروق الشمس وما إلى ذلك، كما تعلم. أعرف أنك ستسر إن توقفت للتفكير بالأمر، وقد بدا لي أنك لم تفكر به البتة!». ❝

❞ حتى تنتبه إلى شروق الشمس وما إلى ذلك، كما تعلم. أعرف أنك ستسر إن توقفت للتفكير بالأمر ❝

❞ أن تسعدي بالأشياء» ❝

❞ إنني سعيدة لأن أمشي وأرى الشوارع والبيوت الجميلة وأراقب الناس فحسب. ❝

❞ وقد حظيت بوقت أكبر لـ«تحيا فحسب»، ❝

❞ حين تفعلين شيئًا مرات كثيرة فأنت تعتادينه، أعني البحث عن شيء يسعدك. وفي معظم الأحيان ثمة شيء في كل شيء يمكن أن يسعدك، إن واصلت البحث للعثور عليه» ❝

❞ يتنفس المرء وهو نائم لكنه لا يحيا. وأنا أعني بالحياة أن أفعل الأشياء التي أحب فعلها، ❝

❞ ولكنك لم تتركي لي أي وقت لأعيش فحسب يا خالتي پولي». ❝

❞ فأنا أحب القراءة ❝

❞ أحسب أني سعيدة هذا الصباح لكوني على قيد الحياة فحسب ❝

❞ فأدركت عندئذ أنني سأعثر على الأشياء التي تشعرني بالسعادة. حين يبحث المرء عن الأمور السعيدة ينسى الأمور الأخرى، ❝

❞ كانت اللعبة في العثور على شيء ما يسعدنا في كل شيء، أيًا كان» ❝

إن المسرات تكون أكبر حيث لا تظنها موجودة

ولا يعلم المرء قدر اعتياده بعض الأمور حتى يفقدها.